Examples
  • This study will not tire of repeating and re-echoing that corruption has devastating effects on nation-building.
    ولن تمل هذه الدراسة من تكرار وترديد أن الفساد لـه آثار مدمرة على بناء الدولة.
  • The importance of the Disarmament Commission has been lucidly and eloquently stated over the years; I cannot but re-echo that position.
    وأهمية هيئة نزع السلاح تبدت بجلاء ووضوح على مر السنين؛ ولا يسعني إلا أن أعرب مجدداً عن هذا الموقف.
  • The World Bank representative re-echoed some of his concerns highlighting the need for linking up financial and budgetary considerations to the plan.
    وكرر ممثل البنك الدولي الإعراب عن بعض شواغله مبرزا الحاجة إلى ربط الاعتبارات المالية واعتبارات الميزانية بالخطة.
  • The message of the angels that proclaimed tidings of great joy, the birth of the Messiah and Lord, has been re-echoed through the ages, touching history and reminding us of the love of God.
    ورسالة الملائكة الذين أعلنوا أنباء الفرح العظيم، مولد المسيح الرب، كان لها صداها عبر العصور، تمس التاريخ وتذكرنا بمحبة الله.
  • My delegation merely wishes to re-echo our President's appeal for support for the national recovery programme, which in fact has provision for addressing many of the issues raised in the report.
    ويود وفدي أن يردد نداء رئيسنا من أجل دعم برنامج الانعاش الوطني، الذي يتضمن بالفعل إجراءات للاستجابة إلى الكثير من المسائل الواردة في التقرير.
  • In conclusion, let me re-echo the Secretary-General's remarks that we have everything to gain and nothing to lose by exploring international migration in a more systematic and a more informed way.
    ختاما، اسمحوا لي أن أردد صدى ملاحظات الأمين العام بأن لدينا كل ما يمكن أن نربحه وليس لدينا ما نخسره باستكشاف الهجرة الدولية بمنهجية أفضل وبطريقة مدروسة بقدر أكبر.
  • Like other least developed countries, we have a key interest in the development dimension of the Doha Round, and we wish to re-echo what we stated in Cancún, namely that a new, equitable and fair trading system must take into account issues such as the difference in income, economic size, technological development and private sector capacities of countries.
    ونحن، شأننا في ذلك شأن البلدان الأخرى الأقل نموا، لدينا مصلحة رئيسية في البعد الإنمائي لجولة الدوحة، ونود أن نردد ما ذكرناه في كانكون من أن نظام التجارة الجديد والمنصف والنزيه يجب أن يراعي مسائل مثل الاختلافات في الدخول والحجم الاقتصادي والتنمية التقنية وقدرات القطاع الخاص للبلدان.
  • I also wish to thank the Executive Representative of the Secretary-General, Mr. Michael von der Schulenburg, for the statement he has just delivered and to re-echo his call for a steady hand, patience and the need to avoid an undue rush, as peacebuilding needs to be nurtured and needs time.
    وأود أيضا أن أشكر الممثل التنفيذي للأمين العام، السيد مايكل فون در شولنبرغ، على البيان الذي أدلى به من فوره وأن أكرر دعوته إلى المثابرة والصبر وضرورة تجنب أي استعجال غير ضروري، نظرا لأن بناء السلام بحاجة إلى الرعاية وبحاجة إلى الوقت.
  • In that connection, we wish to endorse the recommendation contained in the Secretary-General's progress report, as we re-echo the call made by the twenty-seventh ECOWAS Summit for the accelerated deployment of the full authorized complement of UNMIL throughout the country so as to promote security and facilitate the successful implementation of the disarmament, demobilization, rehabilitation and reintegration (DDRR) process.
    ونود في ذلك الصدد أن نؤيد التوصية الواردة في التقرير المرحلي المقدم من الأمين العام، ونكرر النداء الذي وجهته القمة السابعة والعشرون للجماعة الاقتصادية للتعجيل بنشر كامل القوة المأذون بها لبعثة الأمم المتحدة في ليبريا في أنحاء البلد كافة من أجل تعزيز الأمن وتيسير التنفيذ الناجح لعملية نزع السلاح والتسريح وإعادة التأهيل وإعادة الإدماج.
  • Recently, particularly in the aftermath of our urban clean-up operation, popularly known at home as Operation Murambatsvina, or Operation Restore Order, the familiar noises re-echoed from the same malicious prophets of doom claiming that there was a humanitarian crisis in Zimbabwe.
    ومؤخرا، وعلى وجه الخصوص في أعقاب عملية تنظيف المدن، المعروفة شعبيا باسم عملية ”مورامباتسفينا، أو عملية إعادة النظام، ادعت أبواق الصخب المعتادة من نفس رسل الشؤم الماكرين أن هناك أزمة إنسانية في زمبابوي.