Examples
  • - That save us from the nuclear rocket.
    آسف, لن تبقينا بأمان من هذا التهديد
  • (a) Figures I and II show a reactor constructed on the basis of nuclear rocket propulsion technology with a radiation shield (fig.
    (أ) يبين الشكلان الأول والثاني مفاعلا مبنيا على أساس تكنولوجيا الدفع الصاروخي النووية بدرع اشعاعي (الشكل الأول)، ووحدة دفع للقدرة النووية بنظام تحويل تربيني-توليدي (الشكل الثاني)، بطاقة كهربائية قدرها 40 كيلوواط وبحمل قدره 500 كغم؛
  • Tom and Jerry, as the only surviving drivers in our Super Race... ...we're giving you two nuclear-powered, rocket-car, jet-plane, hovercraft things.
    توم وجيري، الوحيدون الباقون على قيد الحياة في السباق الممتاز سوف نعطيكم عربات صاروخية تعمل بالطاقة النووية مثل الطائرة النفاثة
  • (a) Nuclear power propulsion units, using nuclear rocket propulsion technology and direct and/or turbo-generator conversion systems, which will provide spacecraft with energy supplies and significant thrust to transport them from low intermediate orbits to high orbits or to interplanetary trajectories, and to manoeuvre spacecraft between orbits;
    (أ) وحدات الدفع لتوليد القدرة النووية، التي تستخدم تكنولوجيا الدفع الصاروخي النووية والنظم المباشرة و/أو نظم التحويل التربيني-التوليدي، التي تزود السفينة الفضائية بامدادات الطاقة الكهربائية وبدفع قوي لنقلها من المدارات المتوسطة المنخفضة إلى المدارات المرتفعة أو إلى مسابير بين الكواكب، وتيسير مناورتها بين المدارات؛
  • Under U.S. law, the means of delivery for a nuclear weapon, such as rockets and missiles, likely will be deemed “destructive devices” and thus entail numerous criminal prohibitions.
    ♦ وفي قانون الولايات المتحدة، فإن وسائل إيصال الأسلحة النووية، مثل الصواريخ والقذائف الصاروخية يرجح أن تعتبر ”أجهزة تدميرية“ وبالتالي تستتبع العديد من أنواع الحظر الجنائي.
  • The use of nuclear power units after 2010 for transport-power modules in conjunction with nuclear and electrical rocket engines (with insertion periods ranging from 3-5 days to 10 months) must be such as to ensure:
    ويجب أن يكون استخدام وحدات القدرة النووية بعد عام 2010 من أجل وحدات توليد القدرة لأغراض النقل، بالاقتران مع المحركات الصاروخية النووية والكهربائية (في فترات ادخال مركبات فضائية في المدار تتراوح بين 3-5 أيام و10 أشهر)، قادرا على كفالة ما يلي:
  • The interception service will make use of space rockets and nuclear and other resources from the Russian Federation (CIS), the United States of America and European and other countries.
    وسوف تَستغل الخدمة الاعتراضية الصواريخ الفضائية والموارد النووية وغيرها الموجودة لدى الاتحاد الروسي (رابطة الدول المستقلة) والولايات المتحدة الأمريكية والبلدان الأوروبية وبلدان أخرى.
  • The international community continues to witness an accelerated race to develop strategic nuclear reactors for military purposes and increase the range and power of ballistic missiles and rockets with nuclear, chemical and biological warheads — despite the pledges of the heads of State and Government at the Millennium Summit last year for, among other things, the gradual multilateral reduction of arsenals of nuclear weapons and weapons of mass destruction.
    وبالرغم من التعهدات التي قطعها رؤساء الدول والحكومات على أنفسهم في قمة الألفية العام الماضي، وتضمنت، ضمن جملة أمور، التخفيض التدريجي والمتعدد الأطراف لترسانات الأسلحة النووية وذات الدمار الشامل، وتحويل مكوناتها للأغراض السلمية، إلا أن البيئة العالمية ما زالت تشهد تسابقاً أكبر لجهود تطوير المفاعلات العسكرية الاستراتيجية والصواريخ والقذائف التسيارية المحملة برؤوس نووية وكيميائية وبيولوجية لتصبح أكثر مدى وخطورة.