Examples
  • The iron content of the planet... ...is acting as an antenna.
    المحتوى الحديدي للكوكب. . . . . . يتعامل كاريال.
  • The iron content of the planet... ...is acting as an antenna.
    . . .المحتوى الحديدي للكوكب . . . يتصرف كمستشعر استقبال
  • The silence to cure the microclimate was the result of an accidental supercharging of its abundant iron content.
    الصمت لعلاج المناخ المحلي كان نتيجة لشحن .غير مقصود لمحتواها الوفير من الحديد
  • For example a user may wish to display within a defined area using either “Area Name” or “latitudes/longitudes” all locations where the iron content is >=25%, zinc>=0.1% and Ni>=0.4% with water depth <=1000m, etc.
    وعلى سبيل المثال، فقد يود مستخدم ما أن يعرض على الشاشة، من داخل منطقة محددة وباستخدام “اسم المنطقة” أو “خطوط العرض/الطول”، كل المواقع التي يكون المحتوى من الحديد فيما =<25 في المائة، و الزنك =< 0.1 في المائة، والنيكل =< 0.4 في المائة، وعمق المياه => 000 1 متر، وما إلى ذلك.
  • The result of such query may further be sorted according to any combination of up to six fields, for example iron content, latitude/longitude, water depth, thickness of crusts, etc.
    ومن الممكن زيادة تفصيل نتيجة استفسار من هذا القبيل وفقا لأية تركيبة يريدها المستخدم، ما لم تتجاوز ستة حقول، أي على سبيل المثال، المحتوى من الحديد، خط العرض/خط الطول، عمق المياه، سماكة القشور، وما إلى ذلك.
  • Entry B2040 in Annex IX of the Basel Convention includes slag from copper production, mainly for construction and abrasive applications, provided that it is chemically stabilized, has a high iron content (above 20%), and is processed to industrial specifications such as DIN 4301 and DIN 8201.
    والمدخل بـ T24 في الملحق التاسع لاتفاقية بازل يشتمل على الخبث من إنتاج النحاس الذي يستخدم بصورة رئيسية في الإنشاءات والاستخدامات السحجية، شريطة أن تكون ثابتة كيميائياً وبها مستوى حديدي مرتفع (أكثر من 20 في المائة) ومعالجة طبقاً لمواصفات صناعية مثل DIN 4301 وDIN 8201. ويوجد في بعض خبث النحاس محتوى معدني مرتفع يمكن استعادته.
  • In addition, the provision of fortified flour to socially deprived population groups had helped to raise the iron and micronutrient content of their diet.
    وإضافة إلى ذلك، ساعد توفير الدقيق المغنى للفئات السكانية المحرومة اجتماعياً على زيادة نسبة الحديد والمغذيات الدقيقة في غذائها.
  • The request indicates the following as impeding circumstances: (a) The combination of Yemen being one of the world's most mine affected countries and one of the poorest has affected implementation; (b) The amount of external funding required to complement Yemen's national contribution often has not kept pace with demands with shortages or delays in receiving funding having delayed work; (c) A lack of the latest demining technologies has been a factor in areas where the soil has a high iron content or where mines are deeply buried; and, (d) Yemen's geography and climate have challenged demining operations.
    ويشير الطلب إلى الظروف المعوقة التالية: (أ) تأثر التنفيد باجتماع عاملين هما أن اليمن واحد من أكثر البلدان تأثراً بالألغام وأحد أفقر البلدان في العالم؛ (ب) لا يساير حجم التمويل الخارجي اللازم لتكميل المساهمة الوطنية اليمنية في كثير من الأحيان وتيرة الطلبات، حيث تأخر العمل بسبب حالات نقص التمويل أو تأخر وروده؛ (ج) الافتقار إلى آخر تكنولوجيات إزالة الألغام عامل كان له تأثيره في المناطق ذات التربة التي تحتوي على نسبة عالية من الحديد أو في المناطق التي تضم ألغاماً مدفونة في العمق؛ (د) تأثُّر عمليات إزالة الألغام بالصعوبات المتعلقة بجغرافيا اليمن ومناخه.
  • While the international price of ore of similar quality, that is, more than 64 per cent iron (Fe) content, was in excess of $40 per ton, the National Transitional Government sold 700,000 tons in January 2004 to Shandong, a Chinese company, for $10 per ton.
    وقد باعت الحكومة الانتقالية 000 700 طن من ركاز هذا الحديد، في كانون الثاني/يناير إلى شركة شاندونغ الصينية بعشرة دولارات للطن، بالرغم من أن السعر الدولي لركاز الحديد، المماثل له في الجودة، أي أن نسبة الحديد فيه تصل إلى أكثر من 64 في المائة، كان يزيد على 40 دولار للطن.
  • In 2000, an average of 58.3% of drinking water in Latvia was not in line with quality standards in terms of chemical indicators (up from 51% in 1999). That is largely because of the high content of iron in drinking water - something that does not create any direct threats against human health.
    وفي عام 2000 كان ما متوسطه 58.3 في المائة من مياه الشرب في لاتفيا لا يتفق مع معايير الجودة من حيث المؤشرات الكيميائية (كان الرقم 51 في المائة عام 1999) ويرجع ذلك بدرجة كبيرة إلى ارتفاع مستوى الحديد في المياه - وهو لا يعتبر ضررا مباشراً بصحة الإنسان.