Examples
  • ( And remember ) when you ran away ( dreadfully ) without even casting a side glance at anyone , and the Messenger ( Muhammad SAW ) was in your rear calling you back . There did Allah give you one distress after another by way of requital to teach you not to grieve for that which had escaped you , nor for that which had befallen you .
    اذكروا « إذ تصعدون » تبعدون في الأرض هاربين « ولا تلوون » تعرجون « على أحد والرسولُ يدعوكم في أخراكم » أي من ورائكم يقول إليَّ عباد الله « فأثابكم » فجازاكم « غمّاً » بالهزيمة « بغمٍّ » بسبب غمِّكم للرسول بالمخالفة وقيل الباء بمعنى على ، أي مضاعفا على غم فوت الغنيمة « لكيلا » متعلق بعفا أو بأثابكم فلا زائدة « تحزنوا على ما فاتكم » من الغنيمة « ولا ما أصابكم » من القتل والهزيمة « والله خبير بما تعملون » .
  • Recall when you were fleeing without casting even a side glance at anyone , and the Messenger was calling out to you from the rear . Then Allah requited you by inflicting grief after grief upon you so as to instruct you neither to grieve for the losses you might suffer nor for the afflictions that might befall you .
    اذكروا « إذ تصعدون » تبعدون في الأرض هاربين « ولا تلوون » تعرجون « على أحد والرسولُ يدعوكم في أخراكم » أي من ورائكم يقول إليَّ عباد الله « فأثابكم » فجازاكم « غمّاً » بالهزيمة « بغمٍّ » بسبب غمِّكم للرسول بالمخالفة وقيل الباء بمعنى على ، أي مضاعفا على غم فوت الغنيمة « لكيلا » متعلق بعفا أو بأثابكم فلا زائدة « تحزنوا على ما فاتكم » من الغنيمة « ولا ما أصابكم » من القتل والهزيمة « والله خبير بما تعملون » .
  • Behold ! ye were climbing up the high ground , without even casting a side glance at any one , and the Messenger in your rear was calling you back . There did Allah give you one distress after another by way of requital , to teach you not to grieve for ( the booty ) that had escaped you and for ( the ill ) that had befallen you .
    اذكروا « إذ تصعدون » تبعدون في الأرض هاربين « ولا تلوون » تعرجون « على أحد والرسولُ يدعوكم في أخراكم » أي من ورائكم يقول إليَّ عباد الله « فأثابكم » فجازاكم « غمّاً » بالهزيمة « بغمٍّ » بسبب غمِّكم للرسول بالمخالفة وقيل الباء بمعنى على ، أي مضاعفا على غم فوت الغنيمة « لكيلا » متعلق بعفا أو بأثابكم فلا زائدة « تحزنوا على ما فاتكم » من الغنيمة « ولا ما أصابكم » من القتل والهزيمة « والله خبير بما تعملون » .
  • ( And remember ) when you ran away ( dreadfully ) without even casting a side glance at anyone , and the Messenger ( Muhammad SAW ) was in your rear calling you back . There did Allah give you one distress after another by way of requital to teach you not to grieve for that which had escaped you , nor for that which had befallen you .
    اذكروا -يا أصحاب محمد- ما كان مِن أمركم حين أخذتم تصعدون الجبل هاربين من أعدائكم ، ولا تلتفتون إلى أحد لِمَا اعتراكم من الدهشة والخوف والرعب ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم ثابت في الميدان يناديكم من خلفكم قائلا إليَّ عبادَ الله ، وأنتم لا تسمعون ولا تنظرون ، فكان جزاؤكم أن أنزل الله بكم ألمًا وضيقًا وغمًّا ؛ لكي لا تحزنوا على ما فاتكم من نصر وغنيمة ، ولا ما حلَّ بكم من خوف وهزيمة . والله خبير بجميع أعمالكم ، لا يخفى عليه منها شيء .
  • Recall when you were fleeing without casting even a side glance at anyone , and the Messenger was calling out to you from the rear . Then Allah requited you by inflicting grief after grief upon you so as to instruct you neither to grieve for the losses you might suffer nor for the afflictions that might befall you .
    اذكروا -يا أصحاب محمد- ما كان مِن أمركم حين أخذتم تصعدون الجبل هاربين من أعدائكم ، ولا تلتفتون إلى أحد لِمَا اعتراكم من الدهشة والخوف والرعب ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم ثابت في الميدان يناديكم من خلفكم قائلا إليَّ عبادَ الله ، وأنتم لا تسمعون ولا تنظرون ، فكان جزاؤكم أن أنزل الله بكم ألمًا وضيقًا وغمًّا ؛ لكي لا تحزنوا على ما فاتكم من نصر وغنيمة ، ولا ما حلَّ بكم من خوف وهزيمة . والله خبير بجميع أعمالكم ، لا يخفى عليه منها شيء .
  • Behold ! ye were climbing up the high ground , without even casting a side glance at any one , and the Messenger in your rear was calling you back . There did Allah give you one distress after another by way of requital , to teach you not to grieve for ( the booty ) that had escaped you and for ( the ill ) that had befallen you .
    اذكروا -يا أصحاب محمد- ما كان مِن أمركم حين أخذتم تصعدون الجبل هاربين من أعدائكم ، ولا تلتفتون إلى أحد لِمَا اعتراكم من الدهشة والخوف والرعب ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم ثابت في الميدان يناديكم من خلفكم قائلا إليَّ عبادَ الله ، وأنتم لا تسمعون ولا تنظرون ، فكان جزاؤكم أن أنزل الله بكم ألمًا وضيقًا وغمًّا ؛ لكي لا تحزنوا على ما فاتكم من نصر وغنيمة ، ولا ما حلَّ بكم من خوف وهزيمة . والله خبير بجميع أعمالكم ، لا يخفى عليه منها شيء .