Examples
  • Are we weak and heavy-laden
    "أنحن ضعاف ومثقلون"
  • There is a box, heavy, laden with gold.
    هُناك صندوق مُمتلئ بِألذهب
  • Come to me All who labor and are heavy laden and I will give you rest.
    تعالوا الىّ يا جميع المتعبين والثقيلي الاحمال وانا اريحكم
  • Come unto me... ...all ye that labor and are heavy-laden... ...and I will give you rest.
    . . . تعال إليّ كل هذا العمل. . . . . . والثقيل المحمّل و سأعطيك إستراحة. . .
  • And it is He who sendeth forth the heralding winds before His mercy , until when they have carried a heavy-laden cloud We drive it unto a dead land and send down rain thereby and bring forth thereby all kinds of fruits . In this wise We will raise the dead ; haply ye may be admonished .
    « وهو الذي يرسل الرياح نُشُرا بين يدي رحمته » أي متفرقة قدام المطر ، وفي قراءة سكون الشين تخفيفا ، وفي أخرى بسكونها وفتح النون مصدرا ، وفي أخرى بسكونها وضم الموحدة بدل النون : أي مبشرا ومفرد الأولى نشور كرسول والأخيرة بشير « حتى إذا أقلت » حملت الرياح « سحابا ثقالا » بالمطر « سقناه » أي السحاب وفيه التفات عن الغيبة « لبلد ميت » لا نبات به أي لإحيائها « فأنزلنا به » بالبلد « الماء فأخرجنا به » بالماء « من كل الثمرات كذلك » الإخراج « نخرج الموتى » من قبورهم بالإحياء « لعلكم تذكرون » فتؤمنون .
  • And a bearer of burthen will not bear another 's burthen , and if one heavy-laden calleth for his load , naught thereof will be borne although he be of kin . Thou canst warn only those who fear their Lord , unseen , and establish prayer .
    « ولا تزر » نفس « وازرة » آثمة ، أي لا تحمل « وزرَ » نفس « أخرى وإن تدع » نفس « مثقلة » بالوزر « إلى حملها » منه أحدا ليحمل بعضه « لا يُحمل منه شيء ولو كان » المدعو « ذا قربى » قرابة كالأب والابن وعدم الحمل في الشقين حكم من الله « إنما تنذر الذين يخشون ربهم بالغيب » أي يخافونه وما رأوه لأنهم المنتفعون بالإنذار « وأقاموا الصلاة » أداموها « ومن تزكَّى » تطهر من الشرك وغيره « فإنما يتزكَّى لنفسه » فصلاحه مختص به « وإلى الله المصير » المرجع فيجزي بالعمل في الآخرة .
  • And it is He Who sends the winds as heralds of glad tidings , going before His Mercy ( rain ) . Till when they have carried a heavy-laden cloud , We drive it to a land that is dead , then We cause water ( rain ) to descend thereon .
    « وهو الذي يرسل الرياح نُشُرا بين يدي رحمته » أي متفرقة قدام المطر ، وفي قراءة سكون الشين تخفيفا ، وفي أخرى بسكونها وفتح النون مصدرا ، وفي أخرى بسكونها وضم الموحدة بدل النون : أي مبشرا ومفرد الأولى نشور كرسول والأخيرة بشير « حتى إذا أقلت » حملت الرياح « سحابا ثقالا » بالمطر « سقناه » أي السحاب وفيه التفات عن الغيبة « لبلد ميت » لا نبات به أي لإحيائها « فأنزلنا به » بالبلد « الماء فأخرجنا به » بالماء « من كل الثمرات كذلك » الإخراج « نخرج الموتى » من قبورهم بالإحياء « لعلكم تذكرون » فتؤمنون .
  • And it is He Who sends forth winds as glad tidings in advance of His Mercy , and when they have carried a heavy-laden cloud We drive it to a dead land , then We send down rain from it and bring forth therwith fruits of every kind . In this manner do We raise the dead that you may take heed .
    « وهو الذي يرسل الرياح نُشُرا بين يدي رحمته » أي متفرقة قدام المطر ، وفي قراءة سكون الشين تخفيفا ، وفي أخرى بسكونها وفتح النون مصدرا ، وفي أخرى بسكونها وضم الموحدة بدل النون : أي مبشرا ومفرد الأولى نشور كرسول والأخيرة بشير « حتى إذا أقلت » حملت الرياح « سحابا ثقالا » بالمطر « سقناه » أي السحاب وفيه التفات عن الغيبة « لبلد ميت » لا نبات به أي لإحيائها « فأنزلنا به » بالبلد « الماء فأخرجنا به » بالماء « من كل الثمرات كذلك » الإخراج « نخرج الموتى » من قبورهم بالإحياء « لعلكم تذكرون » فتؤمنون .
  • And no burdened soul can bear another 's burden , and if one heavy laden crieth for ( help with ) his load , naught of it will be lifted even though he ( unto whom he crieth ) be of kin . Thou warnest only those who fear their Lord in secret , and have established worship .
    « ولا تزر » نفس « وازرة » آثمة ، أي لا تحمل « وزرَ » نفس « أخرى وإن تدع » نفس « مثقلة » بالوزر « إلى حملها » منه أحدا ليحمل بعضه « لا يُحمل منه شيء ولو كان » المدعو « ذا قربى » قرابة كالأب والابن وعدم الحمل في الشقين حكم من الله « إنما تنذر الذين يخشون ربهم بالغيب » أي يخافونه وما رأوه لأنهم المنتفعون بالإنذار « وأقاموا الصلاة » أداموها « ومن تزكَّى » تطهر من الشرك وغيره « فإنما يتزكَّى لنفسه » فصلاحه مختص به « وإلى الله المصير » المرجع فيجزي بالعمل في الآخرة .
  • It is He Who sendeth the winds like heralds of glad tidings , going before His mercy : when they have carried the heavy-laden clouds , We drive them to a land that is dead , make rain to descend thereon , and produce every kind of harvest therewith : thus shall We raise up the dead : perchance ye may remember .
    « وهو الذي يرسل الرياح نُشُرا بين يدي رحمته » أي متفرقة قدام المطر ، وفي قراءة سكون الشين تخفيفا ، وفي أخرى بسكونها وفتح النون مصدرا ، وفي أخرى بسكونها وضم الموحدة بدل النون : أي مبشرا ومفرد الأولى نشور كرسول والأخيرة بشير « حتى إذا أقلت » حملت الرياح « سحابا ثقالا » بالمطر « سقناه » أي السحاب وفيه التفات عن الغيبة « لبلد ميت » لا نبات به أي لإحيائها « فأنزلنا به » بالبلد « الماء فأخرجنا به » بالماء « من كل الثمرات كذلك » الإخراج « نخرج الموتى » من قبورهم بالإحياء « لعلكم تذكرون » فتؤمنون .