Examples
  • Ms. Haycock (United Kingdom), speaking on behalf of the European Union, said that the European Union endorsed the draft resolution and would like to see a debate on how to increase the development impact of remittance transfers in recipient countries.
    السيدة هايكوك (المملكة المتحدة): تكلمت بالنيابة عن الاتحاد الأوروبي، فقالت إن الاتحاد الأوروبي صدق على مشروع القرار ويود أن تدور مناقشة حول طرق زيادة أثر نقل التحويلات على التنمية في البلدان المتلقية.
  • Ms. Haycock (United Kingdom), speaking on behalf of the European Union, said that the European Union attached great importance to the social dimension of globalization and was committed to internal and external policies that contributed to maximizing the benefits and minimizing the costs of globalization for all countries.
    السيدة هايكوك (المملكة المتحدة): تكلمت بالنيابة عن الاتحاد الأوروبي، فقالت إن الاتحاد يعلق أهمية كبيرة على البعد الاجتماعي للعولمة ويلتزم باتخاذ سياسات داخلية وخارجية تسهم في زيادة منافع العولمة إلى أقصى حد وتخفيض تكاليفها إلى أقل قدر بالنسبة لجميع البلدان.
  • The Arbitral Tribunal's equidistant line was determined on the basis of article 15 of UNCLOS and resulted in cutting through the area of overlap in the territorial sea of the parties in the area of the Zuqar-Hanish Group of Islands (Yemen) and the Haycocks and South-West Rocks (Eritrea).
    وقد حددت هيئة التحكيم الخط المتساوي الطول بناءً على المادة 15 من اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار وأدى ذلك إلى شق منطقة التداخل في البحر الإقليمي للطرفين في منطقة مجموعة جزر زغر-حنيش (اليمن) وجزر هايكوك والصخور الجنوبية الغربية (إريتريا).
  • Ms. Haycock (United Kingdom), speaking on behalf of the European Union, said that the rapid, system-wide implementation of the triennial comprehensive policy review agreed in 2004 remained a priority for the European Union, which planned to play an active part in the monitoring process.
    السيدة هايكوك (المملكة المتحدة): تحدثت نيابة عن الاتحاد الأوروبي قائلة إن تنفيذ جميع إدارات المنظومة العاجل لاستعراض السياسات الشامل الذي يجري كل ثلاث سنوات الذي ووفق عليه في عام 2004 تظل له الأولوية بالنسبة للاتحاد الأوروبي، الذي ينوي أن يلعب دورا ايجابيا في عملية الرصد.
  • And how can we forget Jane Haycock of the United Kingdom, who voluntarily showed up at every negotiation session, day or night, with her nice laptop, and captured the agreed changes in the draft decision on the spot, as the negotiations went along.
    وكيف يمكننا أن ننسى جين هيكوك من المملكة المتحدة، التي تطوعت للمشاركة في كل جولة من المفاوضات، ليلا أو نهارا، حاملة حاسوبها، كي تدخل فورا التعديلات المتفق عليها على مشروع القرار، بينما كانت المفاوضات مستمرة.
  • Ms. Haycock (United Kingdom), speaking on behalf of the European Union, said that the European Union, Canada, Australia, Japan and Liechtenstein had joined the consensus on the resolution because they considered preventing and combating corruption essential to promoting good governance and to achieving the internationally agreed development goals, including the Millennium Development Goals.
    السيدة هايكوك (المملكة المتحدة): تكلمت نيابة عن الاتحاد الأوروبي، فقالت إن الاتحاد الأوروبي انضم هو وكندا وأستراليا واليابان وليختنشتاين إلى توافق الآراء بشأن القرار لأنه يرى وإياها أن منع الفساد ومكافحته أمران أساسيان بالنسبة إلى تعزيز الحكم السليم وتحقيق الأهداف الإنمائية المتفق عليها دوليا، بما فيها الأهداف الإنمائية للألفية.
  • Ms. Haycock (United Kingdom), speaking on behalf of the European Union, said that the European Union had been pleased to join the consensus on the draft resolution but was concerned that the Committee had been informed of its programme budget implications at such a late stage in its consideration.
    السيدة هايكوك (المملكة المتحدة): تكلمت نيابة عن الاتحاد الأوروبي، فأعربت عن سرور الاتحاد الأوروبي لانضمامه إلى توافق الآراء على مشروع القرار، ولكنها قالت إنه يساوره القلق من أن اللجنة أُعلِمَت بما يترتب عليه من آثار في الميزانية البرنامجية في هذه المرحلة المتأخرة من النظر فيه.
  • Ms. Haycock (United Kingdom), speaking on behalf of the European Union, welcomed the impetus to development provided by the 2005 World Summit, reaffirmed the Union's commitment to implementing the outcomes of the major United Nations conferences and said that the Committee's work should be informed by the acknowledgement, at the Summit, that peace, security, development and human rights were interlinked and should be mutually reinforcing.
    السيدة هايكوك (المملكة المتحدة): تكلمت بالنيابة عن الاتحاد الأوروبي، فرحبت بالزخم الذي وفره مؤتمر القمة العالمي 2005 للتنمية، وأكدت من جديد التزام الاتحاد بتنفيذ نتائج المؤتمرات الرئيسية للأمم المتحدة وقالت إنه ينبغي تنشيط أعمال اللجنة عن طريق التسليم في مؤتمر القمة بأن هناك ترابطا بين السلم والأمن والتنمية وحقوق الإنسان وأنه ينبغي أن يعزز كل منها الآخر.
  • After the customary exchange of courtesies, in which Ms. Haycock and Mr. Kariuki (United Kingdom) on behalf of the European Union, Ms. Mills (Jamaica) on behalf of the Group of 77 and China, Mr. Atiyanto (Indonesia) on behalf of the Group of Asian States, and Mr. Lolo (Nigeria) participated, the Chairman declared that the Committee had completed the main part of its work for the sixtieth session.
    وبعد التبادل المعتاد للمجاملات، الذي شاركت فيه السيدة هايكوك والسيد كاريوكي (المملكة المتحدة) بالنيابة عن الاتحاد الأوروبي، والسيدة ميلز (جامايكا) بالنيابة عن مجموعة الـ 77 والصين، والسيد أتيانتو (إندونيسيا) بالنيابة عن مجموعة الدول الآسيوية، والسيد لولو (نيجيريا)، أعلن الرئيس أن اللجنة أكملت الجزء الرئيسي من أعمالها للدورة الستين.
  • Ms. Haycock (United Kingdom), speaking on behalf of the European Union, suggested that the Assistant Secretary-General and the Director should offer advice on tailoring the recommendations in the respective reports to the requirements of countries with a high incidence of HIV/AIDS, especially in the light of the feminization of the pandemic and countries' need to invest simultaneously in the health and service sectors.
    السيدة هايكوك (المملكة المتحدة): تكلمت بالنيابة عن الاتحاد الأوروبي، فاقترحت أن يقدِّم الأمين العام المساعد والمديرة النصيحة بشأن مواءمة التوصيات في التقارير الخاصة بهما وفقاً لمتطلبات البلدان التي يرتفع فيها حدوث الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز، وخصوصاً في ضوء تأنيث الوباء وحاجة البلدان إلى الاستثمار في نفس الوقت في قطاعي الصحة والخدمات.