Examples
  • This is the truth from thy Lord , wherefore be thou not of those who dubitate .
    « الحق من ربك » خبر مبتدأ محذوف أي أمر عيسى « فلا تكن من الممترين » الشاكين .
  • They said : nay ! we have come to thee with that whereof they have been dubitating .
    « قالوا بل جئناك بما كانوا » أي قومك « فيه يمترون » يشكون وهو العذاب .
  • This is the truth from thy Lord , wherefore be thou not of those who dubitate .
    الحق الذي لا شك فيه في أمر عيسى هو الذي جاءك -أيها الرسول- من ربك ، فدل على يقينك ، وعلى ما أنت عليه من ترك الافتراء ، ولا تكن من الشاكِّين ، وفي هذا تثبيت وطمأنة لرسول الله صلى الله عليه وسلم .
  • They said : nay ! we have come to thee with that whereof they have been dubitating .
    قالوا : لا تَخَفْ ، فإنَّا جئنا بالعذاب الذي كان يشك فيه قومك ولا يُصَدِّقون ، وجئناك بالحق من عند الله ، وإنا لصادقون ، فاخرج مِن بينهم ومعك أهلك المؤمنون ، بعد مرور جزء من الليل ، وسر أنت وراءهم ؛ لئلا يتخلف منهم أحد فيناله العذاب ، واحذروا أن يلتفت منكم أحد ، وأسرعوا إلى حيث أمركم الله ؛ لتكونوا في مكان أمين .
  • And verily he is a sign of the Hour wherefore dubitate not thereof , and follow Me : this is the straight path .
    « وإنه » أي عيسى « لعلم للساعة » تعلم بنزوله « فلا تمترن بها » أي تشكن فيها ، حذف منه نون الرفع للجزم ، وواو الضمير لالتقاء الساكنين « و » قل لهم « اتبعون » على التوحيد « هذا » الذي آمركم به « صراط » طريق « مستقيم » .
  • And verily he is a sign of the Hour wherefore dubitate not thereof , and follow Me : this is the straight path .
    وإن نزول عيسى عليه السلام قبل يوم القيامة لدليل على قُرْبِ ، وقوع الساعة ، فلا تشُكُّوا أنها واقعة لا محالة ، واتبعون فيما أخبركم به عن الله تعالى ، هذا طريق قويم إلى الجنة ، لا اعوجاج فيه .
  • So be not thou in dubitation concerning that which these people worship . They worship not save as their fathers worshipped afore ; and verily We will repay unto them in full their portion , undiminished .
    « فلا تَكُ » يا محمد « في مرية » شك « مما يعبد هؤلاء » من الأصنام إنا نعذبهم كما عذبنا من قبلهم وهذا تسلية للنبي صلى الله عليه وسلم « ما يعبدون إلا كما يعبد آباؤهم » أي كعبادتهم « من قبل » وقد عذبناهم « وإنا لموفوهم » مثلهم « نصيبهم » حظهم من العذاب « غير منقوص » أي تاما .
  • So be not thou in dubitation concerning that which these people worship . They worship not save as their fathers worshipped afore ; and verily We will repay unto them in full their portion , undiminished .
    فلا تكن -أيها الرسول- في شك من بطلان ما يعبد هؤلاء المشركون من قومك ، ما يعبدون من الأوثان إلا مثل ما يعبد آباؤهم من قبل ، وإنا لموفوهم ما وعدناهم تاما غير منقوص . وهذا توجيه لجميع الأمة ، وإن كان لفظه موجهًا إلى الرسول صلى الله عليه وسلَّم .
  • And assuredly We vouchsafed Unto Musa the Book , and difference arose concerning it ; and had not a word gone forth from thy Lord , the affair would have been decreed between them . And verily they are in regard thereto in doubt and dubitating .
    « ولقد آتينا موسى الكتاب » التوراة « فاختلف فيه » بالتصديق والتكذيب كالقرآن « ولولا كلمة سبقت من ربك » بتأخير الحساب والجزاء للخلائق إلى يوم القيامة « لقضي بينهم » في الدنيا فيما اختلفوا فيه « وإنهم » أي المكذبين به « لفي شك منه مريب » موقع في الريبة .
  • And they divided not until after knowledge had come to them , through spite between themselves ; And had not a word gone forth from thy Lord for an appointed term , the affair would surely have been judged between them . And verily those who have been made inheritors of the Book after them are in doubt thereof dubitating .
    « وما تفرَّقوا » أي أهل الأديان في الدين بأن وحد بعض وكفر بعض « إلا من بعد ما جاءهم العلم » بالتوحيد « بغياً » من الكافرين « بينهم ولولا كلمة سبقت من ربك » بتأخير الجزاء « إلى أجل مسمى » يوم القيامة « لقضي بينهم » بتعذيب الكافرين في الدنيا « وإن الذين أورثوا الكتاب من بعدهم » وهم اليهود والنصارى « لفي شك منه » من محمد صلى الله عليه وسلم « مريب » موقع في الريبة .