-
In 1989, the redemocratization process culminated in the election of the President of the Republic, Fernando Collor, through universal suffrage.
وفي عام 1989، توجت مسيرة إعادة الديمقراطية بانتخاب فرناندو كولور رئيساً للجمهورية، بالاقتراع العام.
-
After a long impeachment process, President Fernando Collor was legally ousted from office in September 1992, on charges of corruption.
وبعد مساءلة طويلة، عزل الرئيس فرناندو كولور من منصبه بطريقة قانونية في أيلول/سبتمبر 1992 بتهمة الفساد، وحسبما ينص الدستور، تولى رئاسة البلاد ايتمار فرانكو نائب الرئيس.
-
According to the PNAD, the drastic measures contained in the Collor Plan affected all income groups indiscriminately and, in fact, hit hardest at the highest income groups.
ووفقا للدراسة المذكورة، أثرت التدابير الحازمة الواردة في "خطة كولور" على السكان من جميع فئات الدخل بدون تمييز، وكانت تأثيرها أشد في الواقع على السكان من فئات الدخل العليا.
-
Nevertheless, except for the Program of Full Assistance to Women's Health and the Intersectoral Committee for Women's Health (CISMU), both within the Ministry of Health, all the other programs, coordinating committees and commissions were deactivated during the Administrative Reform implemented during the Collor administration, which also canceled the projects underway.
باستثناء برنامج المساعدة الكاملة لصحة المرأة واللجنة المشتركة بين القطاعات المعنية بصحة المرأة، وكلاهما في وزارة الصحة، ألغيت جميع البرامج ولجان وهيئات التنسيق الأخرى أثناء الإصلاح الإداري الذي نفذ أثناء حكم كولور، الذي ألغى أيضاً المشاريع التي كان العمل جار فيها.