Examples
  • The bat is so honed and close-grained,it cannot be broken on the soft tissues of a human being.
    المضرب منجور ومشحوذ جيداً، لا يمكن أن يُكسر بواسطة نسيج بشري طري
  • Grain prices closed, having risen most of the session... ... in reaction to positive export news.
    تم إغلاق أسعار الحبوب ....و التى إرتفعت معظم هذا الموسم كرد فعل لأخبار الصادرات ...
  • Grain prices closed mixed after rising most of the session... ...in reaction to some of the positive export news.
    تم إغلاق أسعار الحبوب ....و التى إرتفعت معظم هذا الموسم كرد فعل لأخبار الصادرات ...
  • It is He who sent down out of heaven water , and thereby We have brought forth the shoot of every plant , and then We have brought forth the green leaf of it , bringing forth from it close-compounded grain , and out of the palm-tree , from the spathe of it , dates thick-lustered , ready to the hand , and gardens of vines , olives , pomegranates , like each to each , and each unlike to each . Look upon their fruits when they fructify and ripen !
    « وهو الذي أنزل من السماء ماء فأخرجنا » فيه التفات عن الغيبة « به » بالماء « نبات كل شيء » ينبت « فأخرجنا منه » أي النبات شيئا « خَضِرا » بمعنى أخضر « نخرج منه » من الخضر « حبا متراكبا » يركب بعضه بعضا كسنابل الحنطة ونحوها « ومن النخل » خبر ويبدل منه « من طلعها » أول ما يخرج منها والمبتدأ « قنوان » عراجين « دانية » قريب بعضها من بعض « و » أخرجنا به « جناتِ » بساتين « من أعناب والزيتون والرمان مشتبها » ورقهما حال « وغير متشابه » ثمرها « انظروا » يا مخاطبون نظر اعتبار « إلى ثمره » بفتح الثاء والميم وبضمهما وهو جمع ثمرة كشجرة وشجر وخشبة وخشب « إذا أثمر » أول ما يبدو كيف هو « و » إلى « ينعه » نضجه إذا أدرك كيف يعود « إن في ذلكم لآيات » دلالات على قدرته تعالى على البعث وغيره « لقوم يؤمنون » خصوا بالذكر لأنهم المنتفعون بها في الإيمان بخلاف الكافرين .
  • It is He who sent down out of heaven water , and thereby We have brought forth the shoot of every plant , and then We have brought forth the green leaf of it , bringing forth from it close-compounded grain , and out of the palm-tree , from the spathe of it , dates thick-lustered , ready to the hand , and gardens of vines , olives , pomegranates , like each to each , and each unlike to each . Look upon their fruits when they fructify and ripen !
    والله سبحانه هو الذي أنزل من السحاب مطرًا فأخرج به نبات كل شيء ، فأخرج من النبات زرعًا وشجرًا أخضر ، ثم أخرج من الزرع حَبًّا يركب بعضه بعضًا ، كسنابل القمح والشعير والأرز ، وأخرج من طلع النخل -وهو ما تنشأ فيه عذوق الرطب- عذوقًا قريبة التناول ، وأخرج سبحانه بساتين من أعناب ، وأخرج شجر الزيتون والرمان الذي يتشابه في ورقه ويختلف في ثمره شكلا وطعمًا وطبعًا . انظروا أيها الناس إلى ثمر هذا النبات إذا أثمر ، وإلى نضجه وبلوغه حين يبلغ . إن في ذلكم - أيها الناس - لدلالات على كمال قدرة خالق هذه الأشياء وحكمته ورحمته لقوم يصدقون به تعالى ويعملون بشرعه .
  • And He is (The One) Who has sent down from the heaven water; so thereby We have brought out the growth of everything; so We have brought out of it greenery, from which We bring out close-compounded grains, and out of the palm-trees, from their spaces, thick-clustered (dates) within reach, and gardens of vineyards, and the olives, and the pomegranates, each similar to each, and each not (Literally: other than being cosimilar) similar to each. Look upon their produce when they have produced, and their mellowness. Surely, in that (Literally: in those) are indeed signs for a people who believe.
    وهو الذي أنزل من السماء ماء فأخرجنا به نبات كل شيء فأخرجنا منه خضرا نخرج منه حبّا متراكبا ومن النخل من طلعها قنوان دانية وجنات من أعناب والزيتون والرمان مشتبها وغير متشابه انظروا إلى ثمره إذا أثمر وينعه إن في ذلكم لآيات لقوم يؤمنون
  • And it is He who hath sent down rain from heaven and We have thereby brought forth growth of every kind , and thereout We have brought forth green stalks from which We bring forth close-growing seed- grain . And from the date-stone : from the spathe thereof come forth clusters of dates lowhanging ; and gardens of grapes , and the olive , and the pomegranate , like unto one anot her and unlike .
    « وهو الذي أنزل من السماء ماء فأخرجنا » فيه التفات عن الغيبة « به » بالماء « نبات كل شيء » ينبت « فأخرجنا منه » أي النبات شيئا « خَضِرا » بمعنى أخضر « نخرج منه » من الخضر « حبا متراكبا » يركب بعضه بعضا كسنابل الحنطة ونحوها « ومن النخل » خبر ويبدل منه « من طلعها » أول ما يخرج منها والمبتدأ « قنوان » عراجين « دانية » قريب بعضها من بعض « و » أخرجنا به « جناتِ » بساتين « من أعناب والزيتون والرمان مشتبها » ورقهما حال « وغير متشابه » ثمرها « انظروا » يا مخاطبون نظر اعتبار « إلى ثمره » بفتح الثاء والميم وبضمهما وهو جمع ثمرة كشجرة وشجر وخشبة وخشب « إذا أثمر » أول ما يبدو كيف هو « و » إلى « ينعه » نضجه إذا أدرك كيف يعود « إن في ذلكم لآيات » دلالات على قدرته تعالى على البعث وغيره « لقوم يؤمنون » خصوا بالذكر لأنهم المنتفعون بها في الإيمان بخلاف الكافرين .
  • And it is He who hath sent down rain from heaven and We have thereby brought forth growth of every kind , and thereout We have brought forth green stalks from which We bring forth close-growing seed- grain . And from the date-stone : from the spathe thereof come forth clusters of dates lowhanging ; and gardens of grapes , and the olive , and the pomegranate , like unto one anot her and unlike .
    والله سبحانه هو الذي أنزل من السحاب مطرًا فأخرج به نبات كل شيء ، فأخرج من النبات زرعًا وشجرًا أخضر ، ثم أخرج من الزرع حَبًّا يركب بعضه بعضًا ، كسنابل القمح والشعير والأرز ، وأخرج من طلع النخل -وهو ما تنشأ فيه عذوق الرطب- عذوقًا قريبة التناول ، وأخرج سبحانه بساتين من أعناب ، وأخرج شجر الزيتون والرمان الذي يتشابه في ورقه ويختلف في ثمره شكلا وطعمًا وطبعًا . انظروا أيها الناس إلى ثمر هذا النبات إذا أثمر ، وإلى نضجه وبلوغه حين يبلغ . إن في ذلكم - أيها الناس - لدلالات على كمال قدرة خالق هذه الأشياء وحكمته ورحمته لقوم يصدقون به تعالى ويعملون بشرعه .
  • It is He who sends down water from the skies , and brings out of it everything that grows , the green foliage , the grain lying close , the date palm trees with clusters of dates , and the gardens of grapes , and of olives and pomegranates , so similar yet so unlike . Look at the fruits , how they appear on the trees , and they ripen .
    « وهو الذي أنزل من السماء ماء فأخرجنا » فيه التفات عن الغيبة « به » بالماء « نبات كل شيء » ينبت « فأخرجنا منه » أي النبات شيئا « خَضِرا » بمعنى أخضر « نخرج منه » من الخضر « حبا متراكبا » يركب بعضه بعضا كسنابل الحنطة ونحوها « ومن النخل » خبر ويبدل منه « من طلعها » أول ما يخرج منها والمبتدأ « قنوان » عراجين « دانية » قريب بعضها من بعض « و » أخرجنا به « جناتِ » بساتين « من أعناب والزيتون والرمان مشتبها » ورقهما حال « وغير متشابه » ثمرها « انظروا » يا مخاطبون نظر اعتبار « إلى ثمره » بفتح الثاء والميم وبضمهما وهو جمع ثمرة كشجرة وشجر وخشبة وخشب « إذا أثمر » أول ما يبدو كيف هو « و » إلى « ينعه » نضجه إذا أدرك كيف يعود « إن في ذلكم لآيات » دلالات على قدرته تعالى على البعث وغيره « لقوم يؤمنون » خصوا بالذكر لأنهم المنتفعون بها في الإيمان بخلاف الكافرين .
  • It is He who sends down water from the skies , and brings out of it everything that grows , the green foliage , the grain lying close , the date palm trees with clusters of dates , and the gardens of grapes , and of olives and pomegranates , so similar yet so unlike . Look at the fruits , how they appear on the trees , and they ripen .
    والله سبحانه هو الذي أنزل من السحاب مطرًا فأخرج به نبات كل شيء ، فأخرج من النبات زرعًا وشجرًا أخضر ، ثم أخرج من الزرع حَبًّا يركب بعضه بعضًا ، كسنابل القمح والشعير والأرز ، وأخرج من طلع النخل -وهو ما تنشأ فيه عذوق الرطب- عذوقًا قريبة التناول ، وأخرج سبحانه بساتين من أعناب ، وأخرج شجر الزيتون والرمان الذي يتشابه في ورقه ويختلف في ثمره شكلا وطعمًا وطبعًا . انظروا أيها الناس إلى ثمر هذا النبات إذا أثمر ، وإلى نضجه وبلوغه حين يبلغ . إن في ذلكم - أيها الناس - لدلالات على كمال قدرة خالق هذه الأشياء وحكمته ورحمته لقوم يصدقون به تعالى ويعملون بشرعه .