Examples
  • the need, if any, to incorporate rules on subjects such as charities, alternative remittance systems and precious commodities, for example, into a mandatory or admonitory UN resolution.
    • والحاجة، إن وجدت، لإدراج قوانين بشأن مسائل من قبيل المؤسسات الخيرية ونظم التحويل البديلة والسلع الثمينة، على سبيل المثال، في قرار للأمم المتحدة ذي طابع إلزامي أو تحذيري.
  • It was therefore decided that the Committee would build on its previous experience and an admonitory letter from the Chair, together with the guidelines approved by the Committee at its resumed session, would be sent as a reminder to the NGOs concerned.
    لذلك تقُرر أن تستفيد اللجنة من تجاربها السابقة وأن يقوم رئيس اللجنة بتوجيه رسالة تحذيرية مع المبادئ التوجيهية التي وافقت عليها اللجنة في دورتها المستأنفة، كتذكير للمنظمات غير الحكومية المعنية.
  • The second conclusion is that the gross gains – fees,trading profits, and capital gains to the winners (perhaps $800billion from this year’s M& A’s) – greatly exceed the perhaps$170 billion in net gains. Governments have a very importanteducational, admonitory, and regulatory role to play: people shouldknow the risks and probabilities, for they may wind up among losersof the other $630 billion.
    الاستنتاج الثاني أن صافي الأرباح ـ الرسوم وأرباح المضاربة،ومكاسب رأس المال (الذي ربما بلغ 800 مليار دولار أميركي عن عملياتالدمج والحيازة التي تمت هذا العام) ـ قد تجاوز إلى حد كبير المائةوالسبعين مليار دولار أميركي في هيئة أرباح صافية.
  • Liability for faultless causation was feared to impede progress because it gave the individual no opportunity for avoiding liability by being careful and thus confronted him with the dilemma of either giving up his projected activity or incurring the cost of any resulting injury. Fault alone was deemed to justify a shifting of loss, because the function of tort remedies was seen as primarily admonitory or deterrent.”
    وبدعم من الفلسفة الأخلاقية للنزعة الفردية (كانت) ومبدأ حرية النشاط الاقتصادي، أخذت المحاكم تعلق أهمية كبيرة على حرية العمل واستسلمت في آخر الأمر إلى المبدأ العام القائل بأنه 'لا مسؤولية دون تقصير` وقد اتفق ظهور هذه الحركة مع الثورة الصناعية، ولا ريب في أنها تأثرت بمتطلبات تلك الثورة وكان الرأي أن الأنفع بالنسبة إلى اقتصاد يسير في طريق النهوض هو الإقلال من شأن أمن الأفراد الذين يحدث أن يقعوا ضحية لعصر الآلة الجديد لا تكبيل النشاط بتحميله تكاليف حوادث يعتبر وقوعها أمراً 'محتوماً` وكان يخشى من أن يؤدي فرض المسؤولية عن التسبب في الضرر بمعزل عن التقصير إلى عرقلة التقدم لأن ذلك لا يتيح للفرد أية فرصة لتجنب المسؤولية عن طريق التزامه جانب الحرص، الأمر الذي يجعله يواجه مأزقاً يحمله إما على ترك نشاطه المزمع أو تحمل تكاليف كل ضرر ينجم عن ذلك النشاط فكان التقصير وحده يعتبر مبرراً لتعويض الخسارة، لأن تدابير جبر الضرر كانت تعتبر ذات وظيفة تحذيرية أو ردعية بالدرجة الأولى".