Examples
  • In my judgment book, you have accused your brother falsely.
    فى سجل حكمي فأنت قد قمت بإتهام أخيك كذبا
  • And every man : We have fastened his action round his neck , and We shall bring forth unto him on the Day of Judgment a book proffered him open .
    « وكل إنسان ألزمناه طائره » عمله يحمله « في عنقه » خص بالذكر لأن اللزوم فيه أشد وقال مجاهد : ما من مولد يولد إلا وفي عنقه ورقة مكتوب فيها شقي أو سعيد « ونخرج له يوم القيامة كتابا » مكتوبا فيه عمله « يلقاه منشورا » صفتان لكتابا .
  • And every man : We have fastened his action round his neck , and We shall bring forth unto him on the Day of Judgment a book proffered him open .
    وكل إنسان يجعل الله ما عمله مِن خير أو شر ملازمًا له ، فلا يحاسَب بعمل غيره ، ولا يحاسَب غيره بعمله ، ويخرج الله له يوم القيامة كتابًا قد سُجِّلت فيه أعماله يراه مفتوحًا .
  • Those , We have given them the Book , judgment , and prophethood . If these disbelieve it , We have entrusted it to others who do not disbelieve in it .
    « أولئك الذين آتيناهم الكتاب » بمعنى الكتب « والحكم » الحكمة « والنبوة فإن يكفر بها » أي بهذه الثلاثة « هؤلاء » أي أهل مكة « فقد وكَّلنا بها » أرصدنا لها « قوما ليسوا بها بكافرين » هم المهاجرون والأنصار .
  • Those , We have given them the Book , judgment , and prophethood . If these disbelieve it , We have entrusted it to others who do not disbelieve in it .
    أولئك الأنبياء الذين أنعمنا عليهم بالهداية والنبوة هم الذين آتيناهم الكتاب كصحف إبراهيم وتوراة موسى وزبور داود وإنجيل عيسى ، وآتيناهم فَهْمَ هذه الكتب ، واخترناهم لإبلاغ وحينا ، فإن يجحد -أيها الرسول- بآيات هذا القرآن الكفارُ من قومك ، فقد وكلنا بها قومًا آخرين -أي : المهاجرين والأنصار وأتباعهم إلى يوم القيامة- ليسوا بها بكافرين ، بل مؤمنون بها ، عاملون بما تدل عليه .
  • We gave to the Children of Israel the Book , judgment and prophethood . We provided them with good things and preferred them above the worlds ( of theirtime ) .
    ولقد آتينا بني إسرائيل التوراة والإنجيل والحكم بما فيهما ، وجعلنا أكثر الأنبياء من ذرية إبراهيم عليه السلام فيهم ، ورزقناهم من الطيبات من الأقوات والثمار والأطعمة ، وفضَّلناهم على عالمي زمانهم .
  • We gave to the Children of Israel the Book , judgment and prophethood . We provided them with good things and preferred them above the worlds ( of theirtime ) .
    « ولقد آتينا بني إسرائيل الكتاب » التوراة « والحكم » به بين الناس « والنبوة » لموسى وهارون منهم « ورزقناهم من الطيبات » الحلالات كالمنّ والسلوى « وفضلناهم على العالمين » عالمي زمانهم العقلاء .
  • Indeed , We gave the Children of Israel the Book , the Judgment , and the Prophethood , and We provided them with good things , and We preferred them above all beings .
    « ولقد آتينا بني إسرائيل الكتاب » التوراة « والحكم » به بين الناس « والنبوة » لموسى وهارون منهم « ورزقناهم من الطيبات » الحلالات كالمنّ والسلوى « وفضلناهم على العالمين » عالمي زمانهم العقلاء .
  • Indeed , We gave the Children of Israel the Book , the Judgment , and the Prophethood , and We provided them with good things , and We preferred them above all beings .
    ولقد آتينا بني إسرائيل التوراة والإنجيل والحكم بما فيهما ، وجعلنا أكثر الأنبياء من ذرية إبراهيم عليه السلام فيهم ، ورزقناهم من الطيبات من الأقوات والثمار والأطعمة ، وفضَّلناهم على عالمي زمانهم .
  • Those are they to whom We gave the Book , the Judgment , the Prophethood ; so if these disbelieve in it , We have already entrusted it to a people who do not disbelieve in it .
    « أولئك الذين آتيناهم الكتاب » بمعنى الكتب « والحكم » الحكمة « والنبوة فإن يكفر بها » أي بهذه الثلاثة « هؤلاء » أي أهل مكة « فقد وكَّلنا بها » أرصدنا لها « قوما ليسوا بها بكافرين » هم المهاجرون والأنصار .