Examples
  • The boy was leprous like his uncle.
    لقد كان الفتى مجزوماً كعمه
  • The boy was leprous like his uncle.
    كان الصبي مجذوما كخاله
  • By comparison, Madhuri Dixit is a leprous prostitute.
    بالمقارنة، (مادوري ديكست) منبوذة و ومومسه
  • Caesar has spoken, my leprous friend. Let's collect our offerings and depart.
    يا صديقي الجذامي دعنا نقدم عرضنا و نغادر من هنا
  • - Meets the physical aptitude conditions required for the exercise of his/her duties and is recognized as being free from, or definitively cured of, any tubercular, cancerous, nervous, poliomyelitic or leprous disease;
    - عدم الوفاء بشروط القدرة البدنية اللازمة لممارسة العمل، أو عدم الإقرار بسلامته من أي عدوى تتصل بأمراض السل أو السرطان أو الأعصاب أو شلل الأطفال أو الجُزام، إلا في حالة شفائه منها تماما؛
  • And recall that you molded from clay the shape of a bird , by My leave , and then you breathed into it , and it became a bird , by My leave . And you healed the blind and the leprous , by My leave ; and you revived the dead , by My leave .
    اذكر « إذ قال الله يا عيسى ابن مريم اذكر نعمتي عليك وعلى والدتك » بشكرها « إذ أيَّدتك » قويتك « بروح القدس » جبريل « تكلِّم الناس » حال من الكاف في أيدتك « في المهد » أي طفلا « وكهلا » يفيد نزوله قبل الساعة لأنه رفع قبل الكهولة كما سبق آل عمران « وإذ علَّمتك الكتاب والحكمة والتوراة والإنجيل وإذ تخلق من الطين كهيئة » كصورة « الطير » والكافُ اسم بمعنى مثل مفعول « بإذني فتنفخ فيها فتكون طيرا بإذني » بإرادتي « وتُبرئ الأكمه والأبرص بإذني وإذ تخرج الموت » من قبورهم أحياء « بإذني وإذ كففت بني إسرائيل عنك » حين هموا بقتلك « إذ جئتهم بالبيانات » المعجزات « فقال الذين كفروا منهم إن » ما « هذا » الذي جئت به « إلا سحر مبين » وفي قراءة ساحر أي عيسى .
  • And recall that you molded from clay the shape of a bird , by My leave , and then you breathed into it , and it became a bird , by My leave . And you healed the blind and the leprous , by My leave ; and you revived the dead , by My leave .
    إذ قال الله يوم القيامة : يا عيسى ابن مريم اذكر نعمتي عليك إذ خلقتك من غير أب ، وعلى والدتك حيث اصطفيتها على نساء العالمين ، وبرأتها مما نُسِب إليها ، ومن هذه النعم على عيسى أنه قوَّاه وأعانه بجبريل عليه السلام ، يكلم الناس وهو رضيع ، ويدعوهم إلى الله وهو كبير بما أوحاه الله إليه من التوحيد ، ومنها أن الله تعالى علَّمه الكتابة والخط بدون معلم ، ووهبه قوة الفهم والإدراك ، وعَلَّمه التوراة التي أنزلها على موسى عليه السلام ، والإنجيل الذي أنزل عليه هداية للناس ، ومن هذه النعم أنه يصوِّر من الطين كهيئة الطير فينفخ في تلك الهيئة ، فتكون طيرًا بإذن الله ، ومنها أنه يشفي الذي وُلِد أعمى فيبصر ، ويشفي الأبرص ، فيعود جلده سليمًا بإذن الله ، ومنها أنه يدعو الله أن يحييَ الموتى فيقومون من قبورهم أحياء ، وذلك كله بإرادة الله تعالى وإذنه ، وهي معجزات باهرة تؤيد نبوة عيسى عليه السلام ، ثم يذكِّره الله جل وعلا نعمته عليه إذ منع بني إسرائيل حين همُّوا بقتله ، وقد جاءهم بالمعجزات الواضحة الدالة على نبوته ، فقال الذين كفروا منهم : إنَّ ما جاء به عيسى من البينات سحر ظاهر .
  • And an apostle Unto the children of Israi 'l with this message : verily have come unto you with a sign from your Lord , verily I form for you out of clay as though the likeness of a bird and then I breathe thereunto , and a bird it becometh by Allah 's command . And heal the blind from birth and the leprous and quicken the dead by Allah 's command .
    « و » يجعله « رسولا إلى بنى إسرائيل » في الصبا أو بعد البلوغ فنفخ جبريل في جيب درعها فحملت ، وكان من أمرها ما ذكر في سورة مريم فلما بعثه الله إلى بني إسرائيل قال لهم إني رسول الله إليكم « إني » أي بأني « قد جئتكم بآية » علامة على صدقي « من ربكم » هي « أنِّي » وفي قراءة بالكسر استئنافا « أخلق » أصوِّر « لكم من الطين كهيئة الطير » مثل صورته فالكاف اسم مفعول « فأنفخ فيه » الضمير للكاف « فيكون طيرا » وفي قراءة طائرا « بإذن الله » بإرادته فخلق لهم الخفاش لأنه أكمل الطير خلقا فكان يطير وهم ينظرونه فإذا غاب عن أعينهم سقط ميتا « وأبرئ » أشفي « الأكمه » الذي وُلد أعمى « والأبرص » وخصا بالذكر لأنهما ذا إعياء وكان بعثه في زمن الطب فأبرأ في يوم خمسين ألفا بالدعاء بشرط الإيمان « وأحيي الموتى بإذن الله » كرره لنفي توهم الألوهية فيه فأحيا عازر صديقا له وابن العجوز وابنة العاشر فعاشوا وولد لهم ، وسام بن نوح ومات في الحال « وأنبئكم بما تأكلون وما تدَّخرون » تخبئون « في بيوتكم » مما لم أعانيه فكان يخبر الشخص بما أكل وبما يأكل وبما يأكل بعد « إن في ذلك » المذكور « لآية لكم إن كنتم مؤمنين » .
  • And an apostle Unto the children of Israi 'l with this message : verily have come unto you with a sign from your Lord , verily I form for you out of clay as though the likeness of a bird and then I breathe thereunto , and a bird it becometh by Allah 's command . And heal the blind from birth and the leprous and quicken the dead by Allah 's command .
    ويجعله رسولا إلى بني إسرائيل ، ويقول لهم : إني قد جئتكم بعلامة من ربكم تدلُّ على أني مرسل من الله ، وهي أني أصنع لكم من الطين مثل شكل الطير ، فأنفخ فيه فيكون طيرًا حقيقيا بإذن الله ، وأَشفي مَن وُلِد أعمى ، ومَن به برص ، وأُحيي من كان ميتًا بإذن الله ، وأخبركم بما تأكلون وتدَّخرون في بيوتكم من طعامكم . إن في هذه الأمور العظيمة التي ليست في قدرة البشر لدليلا على أني نبي الله ورسوله ، إن كنتم مصدِّقين حجج الله وآياته ، مقرِّين بتوحيده .
  • Sleeping within mine orchard, my custom always in the afternoon... ...upon my secure hour thy uncle stole... ...with juice of cursed hebenon in a vial... ...and in the porches of mine ears did pour the leprous distilment... ...whose effect holds such an enmity with blood of man... ...that swift as quicksilver... ...it courses through the natural gates and alleys of the body... ...and with a sudden vigor it doth posset... ...and curd, like eager droppings into milk, the thin and wholesome blood.
    عندما كنت نائما في حديقتي ،كما هي عادتي بعد الظهــر وعندمــا أغمضت عيني ،جاء عمــك ومعه زجاجة من سم شديــد