to manumit [ manumitted ; manumitted ]
Examples
  • Allah will not punish you for what is uninentional in your oaths , but He will punish you for your deliberate oaths ; for its expiation ( a deliberate oath ) feed ten Masakin ( poor persons ) , on a scale of the average of that with which you feed your own families ; or clothe them ; or manumit a slave . But whosoever cannot afford ( that ) , then he should fast for three days .
    « لا يؤاخذكم الله باللغو » الكائن « في أيمانكم » هو ما يسبق إليه اللسان من غير قصد الحلف كقول الإنسان : لا والله ، وبلى والله « ولكن يؤاخذكم بما عَقّدتُمُ » بالتخفيف والتشديد وفي قراءة عاقدتم « الأيمان » عليه بأن حلفتم عن قصد « فكفارته » أي اليمين إذا حنثتم فيه « إطعام عشرة مساكين » لكل مسكين مدٌ « من أوسط ما تطعمون » منه « أهليكم » أي أقصده وأغلبه لا أعلاه ولا أدناه « أو كسوتهم » بما يسمى كسوة كقميص وعمامة وإزار ولا يكفي دفع ما ذكر إلى مسكين واحد وعليه الشافعي « أو تحرير » عتق « رقبة » أي مؤمنة كما في كفارة القتل والظهار حملا للمطلق على المقيد « فمن لم يجد » واحدا مما ذكر « فصيام ثلاثة أيام » كفارته وظاهره أنه لا يشترط التتابع وعليه الشافعي « ذلك » المذكور « كفارة أيمانكم إذا حلفتم » وحنثتم « واحفظوا أيمانكم » أن تنكثوها ما لم تكن على فعل بر أو إصلاح بين الناس كما في سورة البقرة « كذلك » أي مثل ما بين لكم ما ذكر « يبيِّن الله لكم آياته لعلكم تشكرونـ » ـه على ذلك .
  • Allah will not punish you for what is uninentional in your oaths , but He will punish you for your deliberate oaths ; for its expiation ( a deliberate oath ) feed ten Masakin ( poor persons ) , on a scale of the average of that with which you feed your own families ; or clothe them ; or manumit a slave . But whosoever cannot afford ( that ) , then he should fast for three days .
    لا يعاقبكم الله -أيها المسلمون- فيما لا تقصدون عَقْدَه من الأيمان ، مثل قول بعضكم : لا والله ، وبلى والله ، ولكن يعاقبكم فيما قصدتم عقده بقلوبكم ، فإذا لم تَفُوا باليمين فإثم ذلك يمحوه الله بما تقدِّمونه مما شرعه الله لكم كفارة من إطعام عشرة مساكين ، لكل مسكين نصف صاع من أوسط طعام أهل البلد ، أو كسوتهم ، لكل مسكين ما يكفي في الكسوة عُرفًا ، أو إعتاق مملوك من الرق ، فالحالف الذي لم يف بيمينه مخير بين هنا الأمور الثلاثة ، فمن لم يجد شيئًا من ذلك فعليه صيام ثلاثة أيام . تلك مكفرات عدم الوفاء بأيمانكم ، واحفظوا -أيها المسلمون- أيمانكم : باجتناب الحلف ، أو الوفاء إن حلفتم ، أو الكفارة إذا لم تفوا بها . وكما بيَّن الله لكم حكم الأيمان والتحلل منها يُبيِّن لكم أحكام دينه ؛ لتشكروا له على هدايته إياكم إلى الطريق المستقيم .
  • But you did hide in yourself ( i.e. what Allah has already made known to you that He will give her to you in marriage ) that which Allah will make manifest , you did fear the people ( i.e. , Muhammad SAW married the divorced wife of his manumitted slave ) whereas Allah had a better right that you should fear Him . So when Zaid had accomplished his desire from her ( i.e. divorced her ) , We gave her to you in marriage , so that ( in future ) there may be no difficulty to the believers in respect of ( the marriage of ) the wives of their adopted sons when the latter have no desire to keep them ( i.e. they have divorced them ) .
    « وإذ » منصوب باذكر « تقول للذي أنعم الله عليه » بالإسلام « وأَنعمت عليه » بالإعتاق وهو زيد بن حارثة كان من سبي الجاهلية اشتراه رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل البعثة وأعتقه وتبناه « أمسك عليك زوجك واتق الله » في أمر طلاقها « وتخفي في نفسك ما الله مبديه » مظهره من محبتها وأن لو فارقها زيد تزوجتها « وتخشى الناس » أن يقولوا تزوج زوجة ابنه « والله أحق أن تخشاه » في كل شيء وتزوجها ولا عليك من قول الناس ، ثم طلقها زيد وانقضت عدتها قال تعالى : « فلما قضى زيد منها وطرا » حاجة « زوجناكها » فدخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم بغير إذن وأشبع المسلمين خبزا ولحما « لكي لا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوْا منهن وطرا وكان أمر الله » مقضيه « مفعولا » .
  • But you did hide in yourself ( i.e. what Allah has already made known to you that He will give her to you in marriage ) that which Allah will make manifest , you did fear the people ( i.e. , Muhammad SAW married the divorced wife of his manumitted slave ) whereas Allah had a better right that you should fear Him . So when Zaid had accomplished his desire from her ( i.e. divorced her ) , We gave her to you in marriage , so that ( in future ) there may be no difficulty to the believers in respect of ( the marriage of ) the wives of their adopted sons when the latter have no desire to keep them ( i.e. they have divorced them ) .
    وإذ تقول -أيها النبي- للذي أنعم الله عليه بالإسلام -وهو زيد بن حارثة الذي أعتقه وتبنَّاه النبيُّ صلى الله عليه وسلم- وأنعمت عليه بالعتق : أَبْقِ زوجك زينب بنت جحش ولا تطلقها ، واتق الله يا زيد ، وتخفي -يا محمد- في نفسك ما أوحى الله به إليك من طلاق زيد لزوجه وزواجك منها ، والله تعالى مظهر ما أخفيت ، وتخاف المنافقين أن يقولوا : تزوج محمد مطلقة متبناه ، والله تعالى أحق أن تخافه ، فلما قضى زيد منها حاجته ، وطلقها ، وانقضت عدتها ، زوجناكها ؛ لتكون أسوة في إبطال عادة تحريم الزواج بزوجة المتبنى بعد طلاقها ، ولا يكون على المؤمنين إثم وذنب في أن يتزوجوا من زوجات من كانوا يتبنَّوْنهم بعد طلاقهن إذا قضوا منهن حاجتهم . وكان أمر الله مفعولا لا عائق له ولا مانع . وكانت عادة التبني في الجاهلية ، ثم أُبطلت بقوله تعالى : { ادْعُوهُمْ لآبَائِهِمْ ( 33 : 5 ) } .
Synonyms
  • عتق ، خلّى ، حرّر ، أطلق ، سرّح ، فكّ ، سرح
Notices
  • give or grant freedom