Examples

• She bore the pain bravely.
  تحمّلت الألم بشجاعة.
• The day before yesterday, hundreds of thousands of Moroccans, coming to Rabat from all parts of the Kingdom, bore witness to their pain.
  لقد أبدى مئات الآلاف من المغاربة القادمين إلى الرباط من جميع أنحاء المملكة، أول أمس، ما يعانون من ألم.
• We have enjoined on man kindness to his parents : his mother bore him , in pain and in pain she gave birth to him , and his bearing and weaning takes thirty months . At length , when he reaches the age of full maturity and attains forty years , he says , " O my Lord !
  « ووصَّينا الإنسان بوالديه حُسنا » وفي قراءة إحسانا ، أي أمرناه أن يحسن إليهما فنصب إحسانا على المصدر بفعله المقدر ومثله حسنا « حملته أمه كرها ووضعته كرها » أي على مشقة « وحمله وفصاله » من الرضاع « ثلاثون شهرا » ستة أشهر أقل مدة الحمل والباقي أكثر مدة الرضاع ، وقيل إن حملت به ستة أو تسعة أرضعته الباقي « حتى » غاية لجملة مقدرة ، أي وعاش حتى « إذا بلغ أشده » هو كمال قوته وعقله ورأيه أقله ثلاث وثلاثون سنة أو ثلاثون « وبلغ أربعين سنة » أي تمامها وهو أكثر الأشد « قال رب » إلخ ، نزل في أبي بكر الصديق لما بلغ أربعين سنة بعد سنتين من مبعث النبي صلى الله عليه وسلم آمن به ثم آمن أبواه ثم ابنه عبد الرحمن وابن عبد الرحمن أبو عتيق « أوزعني » ألهمني « أن أشكر نعمتك التي أنعمت » بها « عليَّ وعلى والديَّ » وهي التوحيد « وأن أعمل صالحا ترضاه » فأعتق تسعة من المؤمنين يعذبون في الله « وأصلح لي في ذريتي » فكلهم مؤمنون « إني تبت إليك وإني من المسلمين » .
• We have enjoined on man kindness to his parents : his mother bore him , in pain and in pain she gave birth to him , and his bearing and weaning takes thirty months . At length , when he reaches the age of full maturity and attains forty years , he says , " O my Lord !
  ووصينا الإنسان أن يحسن في صحبته لوالديه بِرًّا بهما في حياتهما وبعد مماتهما ، فقد حملته أمه جنينًا في بطنها على مشقة وتعب ، وولدته على مشقة وتعب أيضًا ، ومدة حمله وفطامه ثلاثون شهرًا . وفي ذكر هذه المشاق التي تتحملها الأم دون الأب ، دليل على أن حقها على ولدها أعظم من حق الأب . حتى إذا بلغ هذا الإنسان نهاية قوته البدنية والعقلية ، وبلغ أربعين سنة دعا ربه قائلا : ربي ألهمني أن أشكر نعمتك التي أنعمتها عليَّ وعلى والديَّ ، واجعلني أعمل صالحًا ترضاه ، وأصلح لي في ذريتي ، إني تبت إليك من ذنوبي ، وإني من الخاضعين لك بالطاعة والمستسلمين لأمرك ونهيك ، المنقادين لحكمك .