New: Verb conjugations - all tenses, all adjective , plural forms; accusative, dative and genitive, optimized search with word stem.
Examples
-
Obey Allah , and obey the Messenger , and those charged with authority among you . If ye differ in anything among yourselves , refer it to Allah and His Messenger , if ye do believe in Allah and the Last Day : That is best , and most suitable for final determination .« يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي » وأصحاب « الأمر » أي الولاة « منكم » إذا أمروكم بطاعة الله ورسوله « فإن تنازعتم » اختلفتم « في شيء فردوه إلى الله » أي إلى كتابه « والرسول » مدة حياته وبعده إلى سنته أي اكشفوا عليه منهما « إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك » أي الرد إليهما « خير » لكم من التنازع والقول بالرأي « وأحسن تأويلاً » مآلاً .
-
If they had only referred it to the Messenger , or to those charged with authority among them , the proper investigators would have Tested it from them ( direct ) . Were it not for the Grace and Mercy of Allah unto you , all but a few of you would have fallen into the clutches of Satan .« وإذا جاءهم أمر » عن سرايا النبي صلى الله عليه وسلم ما حصل لهم « من الأمن » بالنصر « أو الخوف » الهزيمة « أذاعوا به » أفشَوه نزل في جماعة من المنافقين أو في ضعفاء المؤمنين كانوا يفعلون ذلك فتضعف قلوب المؤمنين ويتأذى النبي « ولو ردوه » أي الخبر « إلى الرسول وإلى أُولي الأمر منهم » أي الرأي من أكابر الصحابة أي لو سكتوا عنه حتى يخبروا به « لعَلِمَه » هل هو مما ينبغي أن يذاع أو لا « الذين يستنبطونه » يتبعونه ويطلبون علمه وهم المذيعون « منهم » من الرسول وأولي الأمر « ولولا فضل الله عليكم » بالإسلام « ورحمته » لكم بالقرآن « لاتبعتم الشيطان » فيما يأمركم به من الفواحش « إلا قليلا » .
-
Obey Allah , and obey the Messenger , and those charged with authority among you . If ye differ in anything among yourselves , refer it to Allah and His Messenger , if ye do believe in Allah and the Last Day : That is best , and most suitable for final determination .يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه ، استجيبوا لأوامر الله تعالى ولا تعصوه ، واستجيبوا للرسول صلى الله عليه وسلم فيما جاء به من الحق ، وأطيعوا ولاة أمركم في غير معصية الله ، فإن اختلفتم في شيء بينكم ، فأرجعوا الحكم فيه إلى كتاب الله تعالى وسنة رسوله محمد صلى الله عليه وسلم ، إن كنتم تؤمنون حق الإيمان بالله تعالى وبيوم الحساب . ذلك الردُّ إلى الكتاب والسنة خير لكم من التنازع والقول بالرأي ، وأحسن عاقبة ومآلا .
-
If they had only referred it to the Messenger , or to those charged with authority among them , the proper investigators would have Tested it from them ( direct ) . Were it not for the Grace and Mercy of Allah unto you , all but a few of you would have fallen into the clutches of Satan .وإذا جاء هؤلاء الذين لم يستقر الإيمان في قلوبهم أمْرٌ يجب كتمانه متعلقًا بالأمن الذي يعود خيره على الإسلام والمسلمين ، أو بالخوف الذي يلقي في قلوبهم عدم الاطمئنان ، أفشوه وأذاعوا به في الناس ، ولو ردَّ هؤلاء ما جاءهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وإلى أهل العلم والفقه لَعَلِمَ حقيقة معناه أهل الاستنباط منهم . ولولا أنْ تَفَضَّلَ الله عليكم ورحمكم لاتبعتم الشيطان ووساوسه إلا قليلا منكم .
-
When there comes to them some matter touching ( public ) safety or fear , they make it known ( among the people ) , if only they had referred it to the Messenger or to those charged with authority among them , the proper investigators would have understood it from them ( directly ) . Had it not been for the Grace and Mercy of Allah upon you , you would have followed Shaitan ( Satan ) , save a few of you .« وإذا جاءهم أمر » عن سرايا النبي صلى الله عليه وسلم ما حصل لهم « من الأمن » بالنصر « أو الخوف » الهزيمة « أذاعوا به » أفشَوه نزل في جماعة من المنافقين أو في ضعفاء المؤمنين كانوا يفعلون ذلك فتضعف قلوب المؤمنين ويتأذى النبي « ولو ردوه » أي الخبر « إلى الرسول وإلى أُولي الأمر منهم » أي الرأي من أكابر الصحابة أي لو سكتوا عنه حتى يخبروا به « لعَلِمَه » هل هو مما ينبغي أن يذاع أو لا « الذين يستنبطونه » يتبعونه ويطلبون علمه وهم المذيعون « منهم » من الرسول وأولي الأمر « ولولا فضل الله عليكم » بالإسلام « ورحمته » لكم بالقرآن « لاتبعتم الشيطان » فيما يأمركم به من الفواحش « إلا قليلا » .
-
When there comes to them some matter touching ( public ) safety or fear , they make it known ( among the people ) , if only they had referred it to the Messenger or to those charged with authority among them , the proper investigators would have understood it from them ( directly ) . Had it not been for the Grace and Mercy of Allah upon you , you would have followed Shaitan ( Satan ) , save a few of you .وإذا جاء هؤلاء الذين لم يستقر الإيمان في قلوبهم أمْرٌ يجب كتمانه متعلقًا بالأمن الذي يعود خيره على الإسلام والمسلمين ، أو بالخوف الذي يلقي في قلوبهم عدم الاطمئنان ، أفشوه وأذاعوا به في الناس ، ولو ردَّ هؤلاء ما جاءهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وإلى أهل العلم والفقه لَعَلِمَ حقيقة معناه أهل الاستنباط منهم . ولولا أنْ تَفَضَّلَ الله عليكم ورحمكم لاتبعتم الشيطان ووساوسه إلا قليلا منكم .