loth {feelings & emotions}
Examples
  • Pena Loth M. Salupeto
    بينا لوت م.
  • Aforetime they sought to cause sedition and raised difficulties for thee till the Truth came and the decree of Allah was made manifest , though they were loth .
    « لقد ابتغوا » لك « الفتنة من قبل » أول ما قدمت المدينة « وقلَّبوا لك الأمور » أي أحالوا الفكر في كيدك وإبطال دينك « حتى جاء الحق » النصر « وظهر » عَزَّ « أمر الله » دينه « وهم كارهون » له فدخلوا فيه ظاهرا .
  • Aforetime they sought to cause sedition and raised difficulties for thee till the Truth came and the decree of Allah was made manifest , though they were loth .
    لقد ابتغى المنافقون فتنة المؤمنين عن دينهم وصدهم عن سبيل الله من قبل غزوة ( تبوك ) ، وكشف أمرهم ، وصرَّفوا لك -أيها النبي- الأمور في إبطال ما جئت به ، كما فعلوا يوم ( أحد ) ويوم ( الخندق ) ، ودبَّروا لك الكيد حتى جاء النصر من عند الله ، وأعز جنده ونصر دينه ، وهم كارهون له .
  • Thereafter turned He to the heaven and it was as smoke , and said Unto it and Unto the earth : come ye twain , willingly or loth . They said : we come willingly .
    « ثم استوى » قصد « إلى السماء وهي دخان » بخار مرتفع « فقال لها وللأرض ائتيا » إلى مرادي منكما « طوعاً أو كرهاً » في موضع الحال ، أي طائعتين أو مكرهتين « قالتا أتينا » بمن فينا « طائعين » فيه تغليب المذكر العاقل أو نزلنا لخاطبها منزلته .
  • Then turned He to the heaven when it was smoke , and said unto it and unto the earth : Come both of you , willingly or loth . They said : We come , obedient .
    « ثم استوى » قصد « إلى السماء وهي دخان » بخار مرتفع « فقال لها وللأرض ائتيا » إلى مرادي منكما « طوعاً أو كرهاً » في موضع الحال ، أي طائعتين أو مكرهتين « قالتا أتينا » بمن فينا « طائعين » فيه تغليب المذكر العاقل أو نزلنا لخاطبها منزلته .
  • Thereafter turned He to the heaven and it was as smoke , and said Unto it and Unto the earth : come ye twain , willingly or loth . They said : we come willingly .
    ثم استوى سبحانه وتعالى ، أي قصد إلى السماء وكانت دخانًا من قبلُ ، فقال للسماء وللأرض : انقادا لأمري مختارتين أو مجبرتين . قالتا : أتينا مذعنين لك ، ليس لنا إرادة تخالف إرادتك .
  • Then turned He to the heaven when it was smoke , and said unto it and unto the earth : Come both of you , willingly or loth . They said : We come , obedient .
    ثم استوى سبحانه وتعالى ، أي قصد إلى السماء وكانت دخانًا من قبلُ ، فقال للسماء وللأرض : انقادا لأمري مختارتين أو مجبرتين . قالتا : أتينا مذعنين لك ، ليس لنا إرادة تخالف إرادتك .
  • And call in to witness two witnesses , men ; or if the two be not men , then one man and two women , such witnesses as you approve of , that if one of the two women errs the other will remind her ; and let the witnesses not refuse , whenever they are summoned . And be not loth to write it down , whether it be small or great , with its term ; that is more equitable in God 's sight , more upright for testimony , and likelier that you will not be in doubt .
    « يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم » تعاملتم « بدين » كسلم وقرض « إلى أجل مسمى » معلوم « فاكتبوه » استيثاقا ودفعا للنزاع « وليكتب » كتاب الدين « بينكم كاتب بالعدل » بالحق في كتابته لا يزيد في المال والأجل ولا ينقص « ولا يأب » يمتنع « كاتب » من « أن يكتب » إذا دُعي إليها « كما علَّمه الله » أي فضله بالكتابة فلا يبخل بها والكاف متعلقة بيأب « فليكتب » تأكيد « وليملل » على الكاتب « الذي عليه الحق » الدين لأنه المشهود عليه فيقر ليعلم ما عليه « وليتق الله ربه » في إملائه « ولا يبخس » ينقص « منه » أي الحق « شيئا فإن كان الذي عليه الحق سفيها » مبذرا « أو ضعيفا » عن الإملاء لصغر أو كبر « أو لا يستطيع أن يُملَّ هو » لخرس أو جهل باللغة أو نحو ذلك « فَلْيُمْلِلْ وليُّه » متولي أمره من والد ووصي وقيِّم ومترجم « بالعدل واستشهدوا » أشهدوا على الدَّين « شهيدين » شاهدين « من رجالكم » أي بالغي المسلمين الأحرار « فإن لم يكونا » أي الشهيدان « رجلين فرجل وامرأتان » يشهدون « ممن ترضون من الشهداء » لدينه وعدالته وتعدد النساء لأجل « أن تضل » تنسى « إحداهما » الشهادة لنقص عقلهن وضبطهن « فَتُذكِّرَ » بالتخفيف والتشديد « إحداهما » الذاكرة « الأخرى » الناسية وجملة الإذكار محل العلة أي لتذكر أن ضلت ودخلت على الضلال لأنه سببه وفي قراءة بكسر أن شرطية ورفع تذكر استئناف جوابه « ولا يأب الشهداء إذا ما » زائدة « دُعوا » إلى تحمل الشهادة وأدائها « ولا تسأموا » تملوا من « أن تكتبوه » أي ما شهدتم عليه من الحق لكثرة وقوع ذلك « صغيرا » كان « أو كبيرا » قليلا أو كثيرا « إلى أجله » وقت حلوله حال من الهاء في تكتبوه « ذلكم » أي الكتب « أقسط » أعدل « عند الله وأقوم للشهادة » أي أعون على إقامتها لأنه يذكرها « وأدنى » اقرب إلى « أ » ن « لا ترتابوا » تشكوا في قدر الحق والأجل « إلا أن تكون » تقع « تجارةٌ حاضرةٌ » وفي قراءة بالنصب فتكون ناقصة واسمها ضمير التجارة « تديرونها بينكم » أي تقبضونها ولا أجل فيها « فليس عليكم جُناح » في « ألا تكتبوها » والمراد بها المتجر فيه « وأشهدوا إذا تبايعتم » عليه فأنه أدفع للاختلاف وهذا وما قبله أمر ندب « ولا يُضارّ كاتب ولا شهيد » صاحب الحق ومن عليه بتحريف أو امتناع من الشهادة أو الكتابة ولا يضرهما صاحب الحق بتكليفها ما لا يليق في الكتابة والشهادة « وإن تفعلوا » ما نُهيتم عنه « فإنه فسوق » خروج عن الطاعة لاحق « بكم واتقوا الله » في أمره ونهيه « ويعلمكم الله » مصالح أموركم حال مقدرة أو مستأنف « والله بكل شيء عليم » .
  • And call in to witness two witnesses , men ; or if the two be not men , then one man and two women , such witnesses as you approve of , that if one of the two women errs the other will remind her ; and let the witnesses not refuse , whenever they are summoned . And be not loth to write it down , whether it be small or great , with its term ; that is more equitable in God 's sight , more upright for testimony , and likelier that you will not be in doubt .
    يا من آمنتم بالله واتبعتم رسوله محمدًا صلى الله عليه وسلم إذا تعاملتم بدَيْن إلى وقت معلوم فاكتبوه ؛ حفظًا للمال ودفعًا للنزاع . ولْيقُم بالكتابة رجل أمين ضابط ، ولا يمتنع مَن علَّمه الله الكتابة عن ذلك ، ولْيقم المدين بإملاء ما عليه من الدَّيْن ، وليراقب ربه ، ولا ينقص من دينه شيئا . فإن كان المدين محجورًا عليه لتبذيره وإسرافه ، أو كان صغيرًا أو مجنونًا ، أو لا يستطيع النطق لخرس به أو عدم قدرة كاملة على الكلام ، فليتولَّ الإملاء عن المدين القائم بأمره ، واطلبوا شهادة رجلين مسلمَيْن بالِغَيْن عاقلَيْن من أهل العدالة . فإن لم يوجد رجلان ، فاطلبوا شهادة رجل وامرأتين ترضون شهادتهم ، حتى إذا نَسِيَتْ إحداهما ذكَّرتها الأخرى ، وعلى الشهداء أن يجيبوا مَن دعاهم إلى الشهادة ، وعليهم أداؤها إذا ما دعوا إليها ، ولا تَمَلُّوا من كتابة الدَّين قليلا أو كثيرًا إلى وقته المعلوم . ذلكم أعدل في شرع الله وهديه ، وأعظم عونًا على إقامة الشهادة وأدائها ، وأقرب إلى نفي الشك في جنس الدَّين وقدره وأجله . لكن إن كانت المسألة مسألة بيع وشراء ، بأخذ سلعة ودفع ثمنها في الحال ، فلا حاجة إلى الكتابة ، ويستحب الإشهاد على ذلك منعًا للنزاع والشقاق ، ومن الواجب على الشاهد والكاتب أداء الشهادة على وجهها والكتابة كما أمر الله . ولا يجوز لصاحب الحق ومَن عليه الحق الإضرار بالكُتَّاب والشهود ، وكذلك لا يجوز للكُتَّاب والشهود أن يضارُّوا بمن احتاج إلى كتابتهم أو شهادتهم ، وإن تفعلوا ما نهيتم عنه فإنه خروج عن طاعة الله ، وعاقبة ذلك حالَّة بكم . وخافوا الله في جميع ما أمركم به ، ونهاكم عنه ، ويعلمكم الله جميع ما يصلح دنياكم وأخراكم . والله بكل شيء عليم ، فلا يخفى عليه شيء من أموركم ، وسيجازيكم على ذلك .