No exact translation found for نضير


Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate German Arabic نضير

German
 
Arabic
extended Results
related Results
similar Results

Examples
  • Dennoch seid gerade ihr es , die ihr euch gegenseitig tötet und einen Teil von euch aus seinen Häusern vertreibt , indem ihr gemeinsam gegen sie vorgeht in Sünde und Unrecht . Wenn sie jedoch als Gefangene zu euch kommen , kauft ihr sie los , wo euch doch ihre Vertreibung verboten worden ist .
    « ثم أنتم » يا « هؤلاء تقتلون أنفسكم » بقتل بعضكم بعضا « وتخرجون فريقا منكم من ديارهم تَظَّاهَرُونَ » فيه إدغام التاء في الأصل في الظاء ، وفي قراءة بالتخفيف على حذفها تتعاونون « عليهم بالإثم » بالمعصية « والعدوان » الظلم « وإن يأتوكم أسارى » وفي قراءة أسرى « تَفْدُوهُمْ » وفي قراءة « تُفَادُوهُمْ » تنقذوهم من الأسر بالمال أو غيره وهو مما عهد إليهم « وهو » أي الشأن « محرَّم عليكم إخراجهم » متصل بقوله وتخرجون والجملة بينهما اعتراض : أي كما حرم ترك الفداء ، وكانت قريظةُ حالفوا الأوسَ ، والنضيرُ الخزرجَ فكان كل فريق يقاتل مع حلفائه ويخرب ديارهم ويخرجهم فإذا أسروا فدوهم ، وكانوا إذا سئلوا لم تقاتلونهم وتفدونهم ؟ قالوا أمرنا بالفداء فيقال فَلِمَ تقاتلونهم ؟ فيقولون حياء أن تستذل حلفاؤنا . قال تعالى : « أفتؤمنون ببعض الكتاب » وهو الفداء « وتكفرون ببعض » وهو ترك القتل والإخراج والمظاهرة « فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزيٌ » هوان وذلّ « في الحياة الدنيا » وقد خزوا بقتل قريظة ونفي النضير إلى الشام وضرب الجزية « ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب وما الله بغافلِ عما يعملون » بالياء والتاء .
  • enn sie so glauben , wie ihr glaubt , dann werden sie rechtgeleitet sein ; wenn sie sich aber abwenden , so sind sie nur in Abspaltung geraten . Doch Allah wird dir wider sie genügen , und Er ist der Allhörende , der Allwissende .
    « فإن آمنوا » أي اليهود والنصارى « بمثل » زائدة « ما آمنتم به فقد اهتدوا وإن تولوا » عن الإيمان به « فإنما هم في شقاق » خلاف معكم « فسيكفيكهم الله » يا محمد شقاقهم « وهو السميع » لأقوالهم « العليم » بأحوالهم وقد كفاه إياهم بقتل قريظة ، ونفي النضير وضرب الجزية عليهم .
  • Wahrlich , Allah half euch schon an vielen Orten zum Sieg , und am Tage von Hunain , als eure große Zahl euch stolz machte - doch sie nutzte euch nichts , und die Erde wurde euch in ihrer Weite eng - da wandtet ihr euch zur Flucht .
    « لقد نصركم الله في مواطن » للحرب « كثيرة » كبدر وقريظة والنضير « و » اذكر « يوم حنين » واد بين مكة والطائف أي يوم قتالكم فيه هوازن وذلك في شوّال سنة ثمان « إذ » بدل من يوم « أعجبتكم كثرتكم » فقلتم لن نُغلب اليوم من قلة وكانوا اثني عشر ألفا والكفار أربعة آلاف « فلم تغن عنكم شيئا وضاقت عليكم الأرض بما رحبت » ما مصدرية أي مع رحبها أي سعتها فلم تجدوا مكانا تطمئنون إليه لشدة ما لحقكم من الخوف « ثم وليتم مدبرين » منهزمين وثبت النبي صلى الله عليه وسلم على بغلته البيضاء وليس معه غير العباس وأبو سفيان آخذ بركابه .
  • Es ist möglich , daß euer Herr Sich eurer erbarmt ; doch wenn ihr zurückkehrt , so wollen ( auch ) Wir zurückkehren ; und Wir haben Gahannam zu einem Gefängnis für die Ungläubigen gemacht .
    وقلنا في الكتاب « عسى ربكم أن يرحمكم » بعد المرة الثانية إن تبتم « وإن عدتم » إلى الفساد « عدنا » إلى العقوبة وقد عادوا بتكذيب محمد صلى الله عليه وسلم فسلط عليهم بقتل قريظة ونفي النضير وضرب الجزية عليهم « وجعلنا جهنم للكافرين حصيرا » محبسا وسجنا .
  • Wahrlich , jene , die ungläubig sind und die sich von Allahs Weg abwenden und sich dem Gesandten widersetzen , nachdem ihnen der Weg sichtbar geworden ist - sie werden Allah in nichts schaden ; doch Er wird ihre Werke zunichte machen .
    « إن الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله » طريق الحق « وشاقوا الرسول » خالفوه « من بعد ما تبيَّن لهم الهدى » هو معنى سبيل الله « لن يضروا الله شيئا وسيحبط أعمالهم » يبطلها من صدقة ونحوها فلا يرون لها في الآخرة ثوابا ، نزلت في المطعمين من أصحاب بدر أو في قريظة والنضير .
  • Ihr glaubtet nicht , daß sie hinausziehen würden , und sie dachten , daß ihre Burgen sie gegen Allah schützen würden . Doch Allah kam von ( dort ) über sie , woher sie es nicht erwarteten , und warf Schrecken in ihre Herzen , so daß sie ihre Häuser mit ihren eigenen Händen und den Händen der Gläubigen zerstörten .
    « هو الذي أخرج الذين كفروا من أهل الكتاب » هم بنو النضير من اليهود « من ديارهم » مساكنهم بالمدينة « لأول الحشر » هو حشرهم إلى الشام وآخره أن أجلاهم عمر في خلافته إلى خيبر « ما ظننتم » أيها المؤمنون « أن يخرجوا وظنوا أنهم مانعتهم » خبر أن « حصونهم » فاعله تم به الخبر « من الله » من عذابه « فأتاهم الله » أمره وعذابه « من حيث لم يحتسبوا » لم يخطر ببالهم من جهة المؤمنين « وقذف » ألقى « في قلوبهم الرعب » بسكون العين وضمها ، الخوف بقتل سيدهم كعب بن الأشرف « يخرِّبون » بالتشديد والتخفيف من أخرب « بيوتهم » لينقلوا ما أستحسنوه منها من خشب وغيره « بأيديهم وأيدي المؤمنين فاعتبروا يا أولي الأبصار » .
  • Und jene , die vor ihnen in der Behausung ( des Islam ) wohnten und im Glauben heimisch geworden sind , lieben jene , die bei ihnen Zuflucht suchten , und hegen in sich kein Verlangen nach dem , was ihnen gegeben wurde , sondern sehen ( die Flüchtlinge gern ) vor ihnen selbst bevorzugt , auch wenn sie selbst in Dürftigkeit leben . Und wer vor seiner eigenen Habsucht bewahrt ist - das sind die Erfolgreichen .
    « والذين تبوؤا الدار » أي المدينة « والإيمان » أي ألفوه وهم الأنصار « من قبلهم يحبون من هاجر إليهم ولا يجدون في صدورهم حاجة » حسدا « مما أوتوا » أي آتى النبي صلى الله عليه وسلم المهاجرين من أموال بني النضير المختصة بهم « ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة » حاجة إلى ما يؤثرون به « ومن يوق شُحَّ نفسه » حرصها على المال « فأولئك هم المفلحون » .
  • Sie sagen zu ihren Brüdern vom Volk der Schrift , die ungläubig sind : " Wenn ihr vertrieben werdet , so werden wir sicher mit euch ziehen , und wir werden nie jemandem gegen euch gehorchen ; und wenn ihr angegriffen werdet , so werden wir euch sicher helfen . " Doch Allah ist Zeuge , daß sie gewiß Lügner sind .
    « ألم ترْ » تنظر « إلى الذين نافقوا يقولون لإخوانهم الذين كفروا من أهل الكتاب » وهم بنو النضير وإخوانهم في الكفر « لئن » لام قسم في الأربعة « أخرجتم » من المدينة « لنخرجن معكم ولا نطيع فيكم » في خذلانكم « أحدا أبدا وإن قوتلتم » حذفت منه اللام الموطئة « لننصرنكم والله يشهد إنهم لكاذبون » .
  • Dennoch seid ( gerade ) ihr es , die ihr euch selbst ( gegenseitig ) tötet und eine Gruppe von euch aus seinen Wohnstätten vertreibt , indem ihr einander in Sünde und feindseligem Vorgehen gegen sie beisteht . Und wenn sie als Gefangene zu euch kommen , so kauft ihr sie los , wo euch doch ihre Vertreibung verboten worden ist .
    « ثم أنتم » يا « هؤلاء تقتلون أنفسكم » بقتل بعضكم بعضا « وتخرجون فريقا منكم من ديارهم تَظَّاهَرُونَ » فيه إدغام التاء في الأصل في الظاء ، وفي قراءة بالتخفيف على حذفها تتعاونون « عليهم بالإثم » بالمعصية « والعدوان » الظلم « وإن يأتوكم أسارى » وفي قراءة أسرى « تَفْدُوهُمْ » وفي قراءة « تُفَادُوهُمْ » تنقذوهم من الأسر بالمال أو غيره وهو مما عهد إليهم « وهو » أي الشأن « محرَّم عليكم إخراجهم » متصل بقوله وتخرجون والجملة بينهما اعتراض : أي كما حرم ترك الفداء ، وكانت قريظةُ حالفوا الأوسَ ، والنضيرُ الخزرجَ فكان كل فريق يقاتل مع حلفائه ويخرب ديارهم ويخرجهم فإذا أسروا فدوهم ، وكانوا إذا سئلوا لم تقاتلونهم وتفدونهم ؟ قالوا أمرنا بالفداء فيقال فَلِمَ تقاتلونهم ؟ فيقولون حياء أن تستذل حلفاؤنا . قال تعالى : « أفتؤمنون ببعض الكتاب » وهو الفداء « وتكفرون ببعض » وهو ترك القتل والإخراج والمظاهرة « فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزيٌ » هوان وذلّ « في الحياة الدنيا » وقد خزوا بقتل قريظة ونفي النضير إلى الشام وضرب الجزية « ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب وما الله بغافلِ عما يعملون » بالياء والتاء .
  • Wenn sie an das gleiche glauben , woran ihr glaubt , dann sind sie somit rechtgeleitet . Wenn sie sich jedoch abkehren , dann befinden sie sich in Widerstreit .
    « فإن آمنوا » أي اليهود والنصارى « بمثل » زائدة « ما آمنتم به فقد اهتدوا وإن تولوا » عن الإيمان به « فإنما هم في شقاق » خلاف معكم « فسيكفيكهم الله » يا محمد شقاقهم « وهو السميع » لأقوالهم « العليم » بأحوالهم وقد كفاه إياهم بقتل قريظة ، ونفي النضير وضرب الجزية عليهم .