No exact translation found for معبود


Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate German Arabic معبود

German
 
Arabic
extended Results
related Results

Examples
  • Doch hat dieses Verlangen noch eine andere, dunklere Seite:den Wunsch, diese Idole in Klatschzeitschriften, Scheidungsgerichten usw. durch den Schmutz gezogen zusehen.
    ولكن هناك جانب آخر مظلم من هذا التوق، والذي يتمثل في رؤيةمثل هذه الأوثان المعبودة وهي تُسحَب في الوحل على صفحات مجلات القيلوالقال الخبيثة، ومحاكم الطلاق، وهلم جرا.
  • Dies ist die rachsüchtige Seite unseres Kriechertums, soals ob die Erniedrigung dieser Götzenanbetung durch unsere Freudean ihrem Untergang ausgeglichen werden muss.
    وهذا هو الجانب الانتقامي من طبيعتنا المتزلفة، وكأن إذلالالأوثان المعبودة لابد وأن يتوازن بابتهاجنا لسقوطها.
  • Zwei Jahrhunderte nachdem französische Truppen im Jahr1812 aus Moskau vertrieben wurden, erreichte Putin, dass einpopuläres französisches Idol Russe werden wollte.
    وبعد قرنين من طرد القوات الفرنسية من موسكو في عام 1812، نجحبوتن في جعل معبود الجماهير الفرنسي يرغب في أن يصبح مواطناًروسيا.
  • Mao, der falsche Gott
    ماو، المعبود الزائف
  • Mein Urgroßvater hat den Personenkult um Stalin abgelehnt,nur um dann für seine “Übervision” der Verringerung des Imperialismus und des Gleichziehens mit dem Westen verehrt zuwerden – beispielsweise in dem völlig übertriebenen Dokumentarfilm Unser Nikita Sergejewitsch von 1961.
    لقد ندد والد جدي بعبادة الأشخاص التي أسسها ستالين، فقط لكييتحول إلى معبود بسبب "رؤيته الخارقة" لكيفية الحط من قدر الإمبرياليةو"اللحاق بركب الغرب".
  • Die Partei stellte die Einheit auf der Grundlage einesglobal integrierten, markt-orientierten Wachstums wieder her, dasohne Beteiligung der „ Göttin Demokratie“ der Studenten erzieltwurde, sondern den Stadtbewohnern konkreten materiellen Nutzenbrachte.
    ولقد استعاد الحزب وحدته استناداً إلى برنامج للنمو المتكاملالقائم على قوى السوق، وتم تنفيذ ذلك البرنامج دون وساطة منampquot;معبودة الطلبةampquot; الديمقراطية، وبفوائد مادية ملموسةعادت على سكان المدن.
  • Alles Lob gebührt Allah , dem Herrn der Welten
    « الحمد لله » جملة خبرية قصد بها الثناء على الله بمضمونها من أنه تعالى : مالك لجميع الحمد من الخلق أو مستحق لأن يحمدوه ، والله علم على المعبود بحق « ربِّ العالمين » أي مالك جميع الخلق من الإنس والجن والملائكة والدواب وغيرهم ، وكل منها يُطلق عليه عالم ، يقال عالم الإنس وعالم الجن إلى غير ذلك ، وغلب في جمعه بالياء والنون أولي العلم على غيرهم ، وهو من العلامة لأنه علامة على موجده .
  • Wer ist es , der bei Ihm Fürsprache einlegen könnte außer mit Seiner Erlaubnis ? Er weiß , was vor ihnen und was hinter ihnen liegt ; sie aber begreifen nichts von Seinem Wissen , es sei denn das , was Er will .
    « الله لا إله » أي لا معبود بحق في الوجود « إلا هو الحيُّ » الدائم بالبقاء « القيوم » المبالغ في القيام بتدبير خلقه « لاتأخذه سنة » نعاس « ولا نوم له ما في السماوات وما في الأرض » ملكا وخلقا وعبيدا « من ذا الذي » أي لا أحد « يشفع عنده إلا بإذنه » له فيها « يعلم ما بين أيديهم » أي الخلق « وما خلفهم » أي من أمر الدنيا والآخرة « ولا يحيطون بشيء من علمه » أي لا يعلمون شيئا من معلوماته « إلا بما شاء » أن يعلمهم به منها بأخبار الرسل « وسع كرسيه السماوات والأرض » قيل أحاط علمه بهما وقيل ملكه وقيل الكرسي نفسه مشتمل عليهما لعظمته ، لحديث : ما السماوات السبع في الكرسى إلا كدارهم سبعة ألقيت في ترس « ولا يئوده » يثقله « حفظهما » أي السماوات والأرض « وهو العلي » فوق خلقه بالقهر « العظيم » الكبير .
  • Bezeugt hat Allah , daß kein Gott da ist außer Ihm Selbst ; und die Engel und die Wissenden ( bezeugen es ) ; Er sorgt für die Gerechtigkeit . Es ist kein Gott außer Ihm , dem Allmächtigen , dem Allweisen .
    « شهد الله » بيَّن لخلقه بالدلائل والآيات « أنه لا إله » أي لا معبود في الوجود بحق « إلا هو و » شهد بذلك « الملائكةُ » بالإقرار « وأولوا العلم » من الأنبياء والمؤمنين بالاعتقاد واللفظ « قائماً » بتدبير مصنوعاته ونصبه على الحال والعامل فيها معنى الجملة أي تفرد « بالقسط » بالعدل « لا إله إلا هو » كرره تأكيدا « العزيز » في ملكه « الحكيم » في صنعه .
  • Wären diese Götter gewesen , wären sie nicht dahin gekommen ; doch sie müssen alle auf ewig darin bleiben .
    « لو كان هؤلاء » الأوثان « آلهة » كما زعمتم « ما وردوها » دخلوها « وكل » من العابدين والمعبودين « فيها خالدون » .