No exact translation found for محجة


Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate German Arabic محجة

German
 
Arabic
extended Results

Examples
  • Hast du nicht über jenen nachgedacht , der über seinen Herrn mit Abraham ein Wortgefecht führte , weil Allah ihm die Herrschaft gegeben hatte ? Als Abraham sagte : " Mein Herr ist Derjenige , Der lebendig macht und sterben läßt " , sagte er : " Ich bin es , der lebendig macht und sterben läßt . "
    « ألم ترَ إلى الذي حَاًجَّ » جادل « إبراهيم في ربّه » ل « أن آتاه الله الملك » أي حمله بطره بنعمة الله على ذلك وهو نمرود « إذ » بدل من حاج « قال إبراهيم » لما قال له من ربُّك الذي تدعونا إليه : « ربي الذي يحيي ويميت » أي يخلق الحياة والموت في الأجساد « قال » هو « أنا أحيي وأميت » بالقتل والعفو عنه ودعا برجلين فقتل أحدهما وترك الآخر فلما رآه غبيا « قال إبراهيم » منتقلا إلى حجة أوضح منها « فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها » أنت « من المغرب فَبُهت الذي كفر » تحيَّر ودُهش « والله لا يهدي القوم الظالمين » بالكفر إلى محجَّة الاحتجاج .
  • Und macht eure Eide nicht zu einem Mittel , euch gegenseitig zu betrügen ; sonst wird euer Fuß ausgleiten , nachdem er fest aufgetreten ist , und ihr werdet dafür vom Übel kosten , daß ihr von Allahs Weg abgehalten habt , und euch wird eine strenge Strafe zuteil sein .
    « ولا تتخذوا أيمانكم دخلاً بينكم » كرره تأكدا « فتزل قدم » أي أقدامكم عن محجة الإسلام « بعد ثبوتها » استقامتها عليها « وتذوقوا السوء » أي العذاب « بما صددتم عن سبيل الله » أي بصدكم عن الوفاء بالعهد أو بصدكم غيركم عنه لأنه يستن بكم « ولكم عذاب عظيم » في الآخرة .
  • Siehst du nicht jenen , der mit Ibrahim über seinen Herrn stritt , weil Allah ihm die Herrschaft gegeben hatte ? ( Damals ) als Ibrahim sagte : " Mein Herr ist Derjenige , Der lebendig macht und sterben läßt . "
    « ألم ترَ إلى الذي حَاًجَّ » جادل « إبراهيم في ربّه » ل « أن آتاه الله الملك » أي حمله بطره بنعمة الله على ذلك وهو نمرود « إذ » بدل من حاج « قال إبراهيم » لما قال له من ربُّك الذي تدعونا إليه : « ربي الذي يحيي ويميت » أي يخلق الحياة والموت في الأجساد « قال » هو « أنا أحيي وأميت » بالقتل والعفو عنه ودعا برجلين فقتل أحدهما وترك الآخر فلما رآه غبيا « قال إبراهيم » منتقلا إلى حجة أوضح منها « فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها » أنت « من المغرب فَبُهت الذي كفر » تحيَّر ودُهش « والله لا يهدي القوم الظالمين » بالكفر إلى محجَّة الاحتجاج .
  • Und nehmt euch nicht eure Eide als Mittel des Betrugs untereinander ; sonst würde ein Fuß straucheln , nachdem er fest gestanden hat , und ihr würdet Böses erleiden dafür , daß ihr von Allahs Weg abgehalten habt , und für euch wird es gewaltige Strafe geben .
    « ولا تتخذوا أيمانكم دخلاً بينكم » كرره تأكدا « فتزل قدم » أي أقدامكم عن محجة الإسلام « بعد ثبوتها » استقامتها عليها « وتذوقوا السوء » أي العذاب « بما صددتم عن سبيل الله » أي بصدكم عن الوفاء بالعهد أو بصدكم غيركم عنه لأنه يستن بكم « ولكم عذاب عظيم » في الآخرة .
  • Hast du nicht auf den geschaut , der mit Abraham über seinen Herrn stritt ( aus dem Grund ) , daß Gott ihm die Königsherrschaft zukommen ließ ? Als Abraham sagte : « Mein Herr ist es , der lebendig macht und sterben läßt . »
    « ألم ترَ إلى الذي حَاًجَّ » جادل « إبراهيم في ربّه » ل « أن آتاه الله الملك » أي حمله بطره بنعمة الله على ذلك وهو نمرود « إذ » بدل من حاج « قال إبراهيم » لما قال له من ربُّك الذي تدعونا إليه : « ربي الذي يحيي ويميت » أي يخلق الحياة والموت في الأجساد « قال » هو « أنا أحيي وأميت » بالقتل والعفو عنه ودعا برجلين فقتل أحدهما وترك الآخر فلما رآه غبيا « قال إبراهيم » منتقلا إلى حجة أوضح منها « فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها » أنت « من المغرب فَبُهت الذي كفر » تحيَّر ودُهش « والله لا يهدي القوم الظالمين » بالكفر إلى محجَّة الاحتجاج .
  • Und nehmt euch nicht eure Eide als Mittel des Betrugs untereinander , sonst könnte der eine Fuß , nachdem er fest gestanden hat , straucheln , und ihr würdet Böses erleiden dafür , daß ihr vom Weg Gottes abgewiesen habt . Bestimmt ist dann für euch eine gewaltige Pein .
    « ولا تتخذوا أيمانكم دخلاً بينكم » كرره تأكدا « فتزل قدم » أي أقدامكم عن محجة الإسلام « بعد ثبوتها » استقامتها عليها « وتذوقوا السوء » أي العذاب « بما صددتم عن سبيل الله » أي بصدكم عن الوفاء بالعهد أو بصدكم غيركم عنه لأنه يستن بكم « ولكم عذاب عظيم » في الآخرة .
  • Gewahrtest du etwa nicht denjenigen , der mit Ibrahim über seinen HERRN disputierte , da ALLAH ihm die Herrschaft gewährte ? ! Als Ibrahim sagte : " Mein HERR belebt und läßt sterben . "
    « ألم ترَ إلى الذي حَاًجَّ » جادل « إبراهيم في ربّه » ل « أن آتاه الله الملك » أي حمله بطره بنعمة الله على ذلك وهو نمرود « إذ » بدل من حاج « قال إبراهيم » لما قال له من ربُّك الذي تدعونا إليه : « ربي الذي يحيي ويميت » أي يخلق الحياة والموت في الأجساد « قال » هو « أنا أحيي وأميت » بالقتل والعفو عنه ودعا برجلين فقتل أحدهما وترك الآخر فلما رآه غبيا « قال إبراهيم » منتقلا إلى حجة أوضح منها « فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها » أنت « من المغرب فَبُهت الذي كفر » تحيَّر ودُهش « والله لا يهدي القوم الظالمين » بالكفر إلى محجَّة الاحتجاج .
  • Und betrachtet eure Eide nicht wie Fiktionen untereinander , sonst entgleitet ein Fuß , nachdem er fest stand , und sonst erfahrt ihr das Unheil dafür , daß ihr vom Wege ALLAHs abgehalten habt , und für euch ist dann eine überharte Peinigung bestimmt .
    « ولا تتخذوا أيمانكم دخلاً بينكم » كرره تأكدا « فتزل قدم » أي أقدامكم عن محجة الإسلام « بعد ثبوتها » استقامتها عليها « وتذوقوا السوء » أي العذاب « بما صددتم عن سبيل الله » أي بصدكم عن الوفاء بالعهد أو بصدكم غيركم عنه لأنه يستن بكم « ولكم عذاب عظيم » في الآخرة .