Translate German Arabic متبنات

German
 
Arabic
extended Results

Examples
  • Gegen diese Form einer westlich geprägten Moderne richtet sich das Konzept der Gewalttäter, die sagen, wir müssen zurück zu einer "islamischen Ordnung".
    المتبنون للعنف يوجهون عملياتهم ضد هذا الشكل للحداثة المتأثرة بالغرب. إنهم يقولون: علينا العودة إلى "النظام الإسلامي".
  • Ein Fiasko ist das Ergebnis für die beinharten Kemalisten in der CHP, die trotz ihres Bündnisses mit der Demokratischen Links-Partei (DSP), trotz Unterstützung der Generäle und trotz der "Republikdemonstrationen", an denen im Mai und im Juni Millionen Menschen teilgenommen hatten, nur 1,5 Prozent zulegen konnte.
    أما بالنسبة لغلاة المتبنين لأفكار مؤسس الجمهورية كمال أتاتورك داخل حزب الشعب الجمهوري فقد جاءت هذه النتائج الانتخابية بمثابة الطامة الكبرى نظرا لأن هذا الحزب لم يتقدم في تلك الانتخابات سوى بنسبة ضئيلة قدارها 1،5 % فقط مقارنة بالانتخابات التي سبقتها.
  • Allah hat keinem Manne zwei Herzen in seinem Inneren gegeben , noch hat Er jene unter euren Frauen , von denen ihr euch scheidet mit der Formel , sie seien euch verwehrt wie der Rücken eurer Mütter , zu euren ( wirklichen ) Müttern gemacht , noch hat Er eure adoptierten Söhne zu euren ( wirklichen ) Söhnen gemacht . Das ist ( nur ) Gerede aus euren Mündern ; Allah aber spricht die Wahrheit , und Er zeigt ( euch ) den Weg .
    ما جعل الله لأحد من البشر من قلبين في صدره ، وما جعل زوجاتكم اللاتي تظاهرون منهن ( في الحرمة ) كحرمة أمهاتكم ( والظهار أن يقول الرجل لامرأته : أنت عليَّ كظهر أمي ، وقد كان هذا طلاقًا في الجاهلية ، فبيَّن الله أن الزوجة لا تصير أُمًّا بحال ) وما جعل الله الأولاد المتَبَنَّيْنَ أبناء في الشرع ، بل إن الظهار والتبني لا حقيقة لهما في التحريم الأبدي ، فلا تكون الزوجة المظاهَر منها كالأم في الحرمة ، ولا يثبت النسب بالتبني من قول الشخص للدَّعِيِّ : هذا ابني ، فهو كلام بالفم لا حقيقة له ، ولا يُعتَدُّ به ، والله سبحانه يقول الحق ويبيِّن لعباده سبيله ، ويرشدهم إلى طريق الرشاد .
  • Und du verbargst das , was du in dir hegtest , das , was Allah ans Licht bringen wollte , und du fürchtetest die Menschen , während Allah es ist , Den du in Wirklichkeit fürchten sollst . Dann aber , als Zaid seine eheliche Beziehung mit ihr beendet hatte , verbanden Wir sie ehelich mit dir , damit die Gläubigen in Bezug auf die Frauen ihrer angenommenen Söhne nicht in Verlegenheit gebracht würden , wenn sie ihre ehelichen Beziehungen mit ihnen beendet hätten .
    وإذ تقول -أيها النبي- للذي أنعم الله عليه بالإسلام -وهو زيد بن حارثة الذي أعتقه وتبنَّاه النبيُّ صلى الله عليه وسلم- وأنعمت عليه بالعتق : أَبْقِ زوجك زينب بنت جحش ولا تطلقها ، واتق الله يا زيد ، وتخفي -يا محمد- في نفسك ما أوحى الله به إليك من طلاق زيد لزوجه وزواجك منها ، والله تعالى مظهر ما أخفيت ، وتخاف المنافقين أن يقولوا : تزوج محمد مطلقة متبناه ، والله تعالى أحق أن تخافه ، فلما قضى زيد منها حاجته ، وطلقها ، وانقضت عدتها ، زوجناكها ؛ لتكون أسوة في إبطال عادة تحريم الزواج بزوجة المتبنى بعد طلاقها ، ولا يكون على المؤمنين إثم وذنب في أن يتزوجوا من زوجات من كانوا يتبنَّوْنهم بعد طلاقهن إذا قضوا منهن حاجتهم . وكان أمر الله مفعولا لا عائق له ولا مانع . وكانت عادة التبني في الجاهلية ، ثم أُبطلت بقوله تعالى : { ادْعُوهُمْ لآبَائِهِمْ ( 33 : 5 ) } .
  • Und Er hat eure Gattinnen , von denen ihr euch durch den Rückenschwur trennt , nicht ( wirklich ) zu euren Müttern gemacht . Und Er hat eure angenommenen Söhne nicht ( wirklich ) zu euren Söhnen gemacht .
    ما جعل الله لأحد من البشر من قلبين في صدره ، وما جعل زوجاتكم اللاتي تظاهرون منهن ( في الحرمة ) كحرمة أمهاتكم ( والظهار أن يقول الرجل لامرأته : أنت عليَّ كظهر أمي ، وقد كان هذا طلاقًا في الجاهلية ، فبيَّن الله أن الزوجة لا تصير أُمًّا بحال ) وما جعل الله الأولاد المتَبَنَّيْنَ أبناء في الشرع ، بل إن الظهار والتبني لا حقيقة لهما في التحريم الأبدي ، فلا تكون الزوجة المظاهَر منها كالأم في الحرمة ، ولا يثبت النسب بالتبني من قول الشخص للدَّعِيِّ : هذا ابني ، فهو كلام بالفم لا حقيقة له ، ولا يُعتَدُّ به ، والله سبحانه يقول الحق ويبيِّن لعباده سبيله ، ويرشدهم إلى طريق الرشاد .
  • Und als du zu demjenigen sagtest , dem Allah Gunst erwiesen hatte und dem auch du Gunst erwiesen hattest : " Behalte deine Gattin für dich und fürchte Allah " , und in deinem Inneren verborgen hieltest , was Allah doch offenlegen wird , und die Menschen fürchtetest , während Allah ein größeres Anrecht darauf hat , daß du Ihn fürchtest . Als dann Zaid keinen Wunsch mehr an ihr hatte , gaben Wir sie dir zur Gattin , damit für die Gläubigen kein Grund zur Bedrängnis bestehe hinsichtlich der Gattinnen ihrer angenommenen Söhne , wenn diese keinen Wunsch mehr an ihnen haben .
    وإذ تقول -أيها النبي- للذي أنعم الله عليه بالإسلام -وهو زيد بن حارثة الذي أعتقه وتبنَّاه النبيُّ صلى الله عليه وسلم- وأنعمت عليه بالعتق : أَبْقِ زوجك زينب بنت جحش ولا تطلقها ، واتق الله يا زيد ، وتخفي -يا محمد- في نفسك ما أوحى الله به إليك من طلاق زيد لزوجه وزواجك منها ، والله تعالى مظهر ما أخفيت ، وتخاف المنافقين أن يقولوا : تزوج محمد مطلقة متبناه ، والله تعالى أحق أن تخافه ، فلما قضى زيد منها حاجته ، وطلقها ، وانقضت عدتها ، زوجناكها ؛ لتكون أسوة في إبطال عادة تحريم الزواج بزوجة المتبنى بعد طلاقها ، ولا يكون على المؤمنين إثم وذنب في أن يتزوجوا من زوجات من كانوا يتبنَّوْنهم بعد طلاقهن إذا قضوا منهن حاجتهم . وكان أمر الله مفعولا لا عائق له ولا مانع . وكانت عادة التبني في الجاهلية ، ثم أُبطلت بقوله تعالى : { ادْعُوهُمْ لآبَائِهِمْ ( 33 : 5 ) } .
  • Und Er hat eure Gattinnen , von denen ihr euch durch den Rückenspruch trennt , nicht ( wirklich ) zu euren Müttern gemacht . Und Er hat eure Adoptivsöhne nicht ( wirklich ) zu euren Söhnen gemacht .
    ما جعل الله لأحد من البشر من قلبين في صدره ، وما جعل زوجاتكم اللاتي تظاهرون منهن ( في الحرمة ) كحرمة أمهاتكم ( والظهار أن يقول الرجل لامرأته : أنت عليَّ كظهر أمي ، وقد كان هذا طلاقًا في الجاهلية ، فبيَّن الله أن الزوجة لا تصير أُمًّا بحال ) وما جعل الله الأولاد المتَبَنَّيْنَ أبناء في الشرع ، بل إن الظهار والتبني لا حقيقة لهما في التحريم الأبدي ، فلا تكون الزوجة المظاهَر منها كالأم في الحرمة ، ولا يثبت النسب بالتبني من قول الشخص للدَّعِيِّ : هذا ابني ، فهو كلام بالفم لا حقيقة له ، ولا يُعتَدُّ به ، والله سبحانه يقول الحق ويبيِّن لعباده سبيله ، ويرشدهم إلى طريق الرشاد .
  • Und als du zu dem , dem Gott Gnade erwiesen hatte und dem auch du Gnade erwiesen hattest , sagtest : « Behalte deine Gattin für dich und fürchte Gott » , und in deinem Inneren geheimhieltest , was ( Gott doch offenlegt , und die Menschen fürchtetest , während Gott eher darauf Anspruch hat , daß du Ihn fürchtest . Als dann Zayd seinen Wunsch an ihr erfüllt hatte , gaben Wir sie dir zur Gattin , damit für die Gläubigen kein Grund zur Bedrängnis bestehe in bezug auf die Gattinnen ihrer Adoptivsöhne , wenn diese ihren Wunsch an ihnen erfüllt haben .
    وإذ تقول -أيها النبي- للذي أنعم الله عليه بالإسلام -وهو زيد بن حارثة الذي أعتقه وتبنَّاه النبيُّ صلى الله عليه وسلم- وأنعمت عليه بالعتق : أَبْقِ زوجك زينب بنت جحش ولا تطلقها ، واتق الله يا زيد ، وتخفي -يا محمد- في نفسك ما أوحى الله به إليك من طلاق زيد لزوجه وزواجك منها ، والله تعالى مظهر ما أخفيت ، وتخاف المنافقين أن يقولوا : تزوج محمد مطلقة متبناه ، والله تعالى أحق أن تخافه ، فلما قضى زيد منها حاجته ، وطلقها ، وانقضت عدتها ، زوجناكها ؛ لتكون أسوة في إبطال عادة تحريم الزواج بزوجة المتبنى بعد طلاقها ، ولا يكون على المؤمنين إثم وذنب في أن يتزوجوا من زوجات من كانوا يتبنَّوْنهم بعد طلاقهن إذا قضوا منهن حاجتهم . وكان أمر الله مفعولا لا عائق له ولا مانع . وكانت عادة التبني في الجاهلية ، ثم أُبطلت بقوله تعالى : { ادْعُوهُمْ لآبَائِهِمْ ( 33 : 5 ) } .
  • Und ER machte eure Ehefrauen , denen ihr ( die Formel von ) Zihar aussprecht , nicht zu euren Müttern . Ebenfalls machte ER die nach euch Genannten nicht zu euren Söhnen .
    ما جعل الله لأحد من البشر من قلبين في صدره ، وما جعل زوجاتكم اللاتي تظاهرون منهن ( في الحرمة ) كحرمة أمهاتكم ( والظهار أن يقول الرجل لامرأته : أنت عليَّ كظهر أمي ، وقد كان هذا طلاقًا في الجاهلية ، فبيَّن الله أن الزوجة لا تصير أُمًّا بحال ) وما جعل الله الأولاد المتَبَنَّيْنَ أبناء في الشرع ، بل إن الظهار والتبني لا حقيقة لهما في التحريم الأبدي ، فلا تكون الزوجة المظاهَر منها كالأم في الحرمة ، ولا يثبت النسب بالتبني من قول الشخص للدَّعِيِّ : هذا ابني ، فهو كلام بالفم لا حقيقة له ، ولا يُعتَدُّ به ، والله سبحانه يقول الحق ويبيِّن لعباده سبيله ، ويرشدهم إلى طريق الرشاد .
  • Doch du hast in deinem Inneren verheimlicht , was ALLAH offenlegen wird , und du hast dich vor den Menschen gefürchtet , während ALLAH doch mehr berechtigt ist , daß du dich vor Ihm fürchtest . Und nachdem Zaid an ihr kein Interesse mehr gehabt hatte ( und sich von ihr geschieden hatte ) , ließen WIR dich sie heiraten , damit es keine Unannehmlichkeit für die Mumin wird , die ( Ex-)Ehefrauen der nach ihnen Genannten zu heiraten , wenn diese kein Interesse mehr an ihnen haben ( und sich von ihnen geschieden haben ) .
    وإذ تقول -أيها النبي- للذي أنعم الله عليه بالإسلام -وهو زيد بن حارثة الذي أعتقه وتبنَّاه النبيُّ صلى الله عليه وسلم- وأنعمت عليه بالعتق : أَبْقِ زوجك زينب بنت جحش ولا تطلقها ، واتق الله يا زيد ، وتخفي -يا محمد- في نفسك ما أوحى الله به إليك من طلاق زيد لزوجه وزواجك منها ، والله تعالى مظهر ما أخفيت ، وتخاف المنافقين أن يقولوا : تزوج محمد مطلقة متبناه ، والله تعالى أحق أن تخافه ، فلما قضى زيد منها حاجته ، وطلقها ، وانقضت عدتها ، زوجناكها ؛ لتكون أسوة في إبطال عادة تحريم الزواج بزوجة المتبنى بعد طلاقها ، ولا يكون على المؤمنين إثم وذنب في أن يتزوجوا من زوجات من كانوا يتبنَّوْنهم بعد طلاقهن إذا قضوا منهن حاجتهم . وكان أمر الله مفعولا لا عائق له ولا مانع . وكانت عادة التبني في الجاهلية ، ثم أُبطلت بقوله تعالى : { ادْعُوهُمْ لآبَائِهِمْ ( 33 : 5 ) } .