No exact translation found for مؤاخذ


Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate German Arabic مؤاخذ

German
 
Arabic
extended Results

Examples
  • Wir fordern von keiner Seele etwas über das hinaus , was sie zu leisten vermag . Und wenn ihr eine Aussage macht , so übt Gerechtigkeit , auch wenn es einen nahen Verwandten ( betrifft ) ; und haltet den Bund Allahs ein .
    « ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي » أي بالخصلة التي « هي أحسن » وهي ما فيه صلاحه « حتى يبلغ أشدَّه » بأن يحتلم « وأوفوا الكيل والميزان بالقسط » بالعدل وترك البخس « لا نكلف نفسا إلا وسعها » طاقتها في ذلك فإن أخطأ في الكيل والوزن والله يعلم صحة نيته فلا مؤاخذة عليه كما ورد في حديث « وإذا قلتم » في حكم أو غيره « فاعدلوا » بالصدق « ولو كان » المقول له أو عليه « ذا قربى » قرابة « وبعهد الله أوفوا ذلكم وصَّاكم به لعلكم تذكَّرون » بالتشديد تتعظون والسكون .
  • Er ( Aaron ) sagte : " Sohn meiner Mutter , siehe , das Volk hielt mich für schwach , und fast hätten sie mich getötet . Darum laß die Feinde nicht über mich frohlocken und weise mich nicht dem Volk der Ungerechten zu . "
    « ولما رجع موسى إلى قومه غضبان » من جهتهم « أسفا » شديد الحزن « قال » « بئسما » أي بئس خلافة « خلفتموني » ها « من بعدي » خلافتكم هذه حيث أشركتم « أعجلتم أمر ربكم وألقى الألواح » ألواح التوراة غضبا لربه فتكسرت « وأخذ برأس أخيه » أي شعره بيمينه ولحيته بشماله « يجره إليه » غضبا « قال » يا « ابْنَ أُمِّ » بكسر الميم وفتحها ، أراد أمي وذكرها أعطف لقبله « إن القوم استضعفوني وكادوا » قاربوا « يقتلونني فلا تُشْمت » تُفرح « بي الأعداء » بإهانتك إياي « ولا تجعلني مع القوم الظالمين » بعبادة العجل في المؤاخذة .
  • Kein Tadel trifft die Schwachen und die Kranken und diejenigen , die nichts zum Ausgeben finden , wenn sie nur gegen Allah und Seinen Gesandten aufrichtig sind . Kein Vorwurf trifft jene , die Gutes tun und Allah ist Allverzeihend , Barmherzig .
    « ليس على الضعفاء » كالشيوخ « ولا على المرضى » كالعمي والزمنى « ولا على الذين لا يجدون ما ينفقون » في الجهاد « حرج » إثم في التخلف عنه « إذا نصحوا لله ورسوله » في حال قعودهم بعدم الإرجاف والتثبيط والطاعة « ما على المحسنين » بذلك « من سبيل » طريق بالمؤاخذة « والله غفور » لهم « رحيم » بهم في التوسعة في ذلك .
  • Für diejenigen , die auf ihren Herrn hören , ist das Gute vorgesehen ; diejenigen aber , die nicht auf Ihn hören - hätten sie auch alles , was auf Erden ist , und noch einmal soviel dazu - , würden sich gerne damit loskaufen . Diese sind es , die eine schlimme Abrechnung haben werden , und ihre Herberge ist Gahannam .
    « للذين استجابوا لربهم » أجابوه بالطاعة « الحسنى » الجنة « والذين لم يستجيبوا له » وهم الكافر « لو أن لهم ما في الأرض جميعا ومثله معه لافتدوْا به » من العذاب « أولئك لهم سوء الحساب » وهو المؤاخذة بكل ما علموه لا يغفر منه شيء « ومأواهم جهنم وبئس المهاد » الفراش هي .
  • Jedoch trifft kein Tadel jene , die sich wehren , nachdem ihnen Unrecht widerfahren ist .
    « ولمن انتصر بعد ظلمه » أي ظلم الظالم إياه « فأولئك ما عليهم من سبيل » مؤاخذة .
  • Und nähert euch nicht dem Besitz des Waisenkindes , außer auf die beste Art , bis es seine Vollreife erlangt hat . Und gebt volles Maß und Gewicht in Gerechtigkeit .
    « ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي » أي بالخصلة التي « هي أحسن » وهي ما فيه صلاحه « حتى يبلغ أشدَّه » بأن يحتلم « وأوفوا الكيل والميزان بالقسط » بالعدل وترك البخس « لا نكلف نفسا إلا وسعها » طاقتها في ذلك فإن أخطأ في الكيل والوزن والله يعلم صحة نيته فلا مؤاخذة عليه كما ورد في حديث « وإذا قلتم » في حكم أو غيره « فاعدلوا » بالصدق « ولو كان » المقول له أو عليه « ذا قربى » قرابة « وبعهد الله أوفوا ذلكم وصَّاكم به لعلكم تذكَّرون » بالتشديد تتعظون والسكون .
  • ( Dieser ) sagte : " Sohn meiner Mutter , das Volk unterdrückte mich und hätte mich beinahe getötet ! So lasse nicht die Feinde über mich Schadenfreude empfinden und stelle mich nicht zum ungerechten Volk ! "
    « ولما رجع موسى إلى قومه غضبان » من جهتهم « أسفا » شديد الحزن « قال » « بئسما » أي بئس خلافة « خلفتموني » ها « من بعدي » خلافتكم هذه حيث أشركتم « أعجلتم أمر ربكم وألقى الألواح » ألواح التوراة غضبا لربه فتكسرت « وأخذ برأس أخيه » أي شعره بيمينه ولحيته بشماله « يجره إليه » غضبا « قال » يا « ابْنَ أُمِّ » بكسر الميم وفتحها ، أراد أمي وذكرها أعطف لقبله « إن القوم استضعفوني وكادوا » قاربوا « يقتلونني فلا تُشْمت » تُفرح « بي الأعداء » بإهانتك إياي « ولا تجعلني مع القوم الظالمين » بعبادة العجل في المؤاخذة .
  • Kein Grund zur Bedrängnis ( wegen des Daheimbleibens ) ist es für die Schwachen , für die Kranken und für diejenigen , die nichts finden , was sie ausgeben ( können ) , wenn sie sich gegenüber Allah und Seinem Gesandten aufrichtig verhalten . Gegen die Gutes Tuenden gibt es keine Möglichkeit ( , sie zu belangen ) - Allah ist Allvergebend und Barmherzig - ,
    « ليس على الضعفاء » كالشيوخ « ولا على المرضى » كالعمي والزمنى « ولا على الذين لا يجدون ما ينفقون » في الجهاد « حرج » إثم في التخلف عنه « إذا نصحوا لله ورسوله » في حال قعودهم بعدم الإرجاف والتثبيط والطاعة « ما على المحسنين » بذلك « من سبيل » طريق بالمؤاخذة « والله غفور » لهم « رحيم » بهم في التوسعة في ذلك .
  • Diejenigen aber , die nicht auf Ihn hören , wenn sie alles hätten , was auf der Erde ist , und noch einmal das Gleiche dazu , würden sie sich sicherlich damit loskaufen . Für sie wird es eine böse Abrechnung geben , und ihr Zufluchtsort ist die Hölle - eine schlimme Lagerstatt !
    « للذين استجابوا لربهم » أجابوه بالطاعة « الحسنى » الجنة « والذين لم يستجيبوا له » وهم الكافر « لو أن لهم ما في الأرض جميعا ومثله معه لافتدوْا به » من العذاب « أولئك لهم سوء الحساب » وهو المؤاخذة بكل ما علموه لا يغفر منه شيء « ومأواهم جهنم وبئس المهاد » الفراش هي .
  • Und wer immer sich selbst hilft , nachdem ihm Unrecht zugefügt wurde , gegen jene gibt es keine Möglichkeit ( , sie zu belangen ) .
    « ولمن انتصر بعد ظلمه » أي ظلم الظالم إياه « فأولئك ما عليهم من سبيل » مؤاخذة .