No exact translation found for قُرْئِيّ


Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate German Arabic قُرْئِيّ

German
 
Arabic
extended Results

Examples
  • Wenn der Koran vorgetragen wird, sollt ihr ihm Gehör schenken und ihm aufmerksam zuhören, auf daß Gott euch in Seine Barmherzigkeit aufnimmt.
    وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون
  • Warum werfen sie sich nicht gottergeben nieder, wenn ihnen der Koran vorgetragen wird?
    وإذا قرئ عليهم القرآن لا يسجدون
  • Und als Wir mit den Kindern Israels einen Bund schlossen : " Ihr sollt niemanden außer Allah anbeten , euch den Eltern , Verwandten , Waisen und Armen gegenüber wohltätig erweisen , freundlich zu den Menschen sprechen , das Gebet verrichten und die Zakah entrichten " , so habt ihr euch danach abgewendet bis auf wenige unter euch , indem ihr abtrünnig bliebt .
    « و » اذكر « إذ أخذنا ميثاق بني إسرائيل » في التوراة وقلنا « لا تعبدون » بالتاء والياء « إلا الله » خبر بمعنى النهي ، وقرئ : لا تعبدوا « و » أحسنوا « بالوالدين إحساناً » براً « وذي القربى » القرابة عطف على الوالدين « واليتامى والمساكين وقولوا للناس » قولا « حسناً » من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والصدق في شأن محمد والرفق بهم ، وفي قراءة بضم الحاء وسكون السين مصدر وصف به مبالغة « وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة » فقبلتم ذلك « ثم تولَّيتم » أعرضتم عن الوفاء به ، فيه التفات عن الغيبة والمراد آباؤهم « إلا قليلا منكم وأنتم معرضون » عنه كآبائكم .
  • Und sie folgten dem , was die Satane während der Herrschaft Salomos vortrugen ; doch nicht Salomo war ungläubig , sondern . die Satane waren ungläubig ; sie brachten den Menschen die Zauberei bei sowie das , was den beiden Engeln in Babel , Harut und Marut , herabgesandt wurde . Die beiden jedoch haben niemanden etwas gelehrt , ohne daß sie gesagt hätten : " Wir sind nur eine Versuchung , so werde nicht ungläubig ! "
    « واتبعوا » عطف على نبذ « ما تتلوا » أي تلت « الشياطين على » عهد « ملك سليمان » من السحر وكانت دفنته تحت كرسيه لما نزع ملكه أو كانت تسترق السمع وتضم إليه أكاذيب وتلقيه إلى الكهنة فيدونونه وفشا ذلك وشاع أن الجن تعلم الغيب فجمع سليمان الكتب ودفنها فلما مات دلت الشياطين عليها الناس فاستخرجوها فوجدوا فيها السحر فقالوا إنما ملككم بهذا فتعلموه فرفضوا كتب أنبيائهم قال تعالى تبرئه لسليمان ورداً على اليهود في قولهم انظروا إلى محمد يذكر سليمان في الأنبياء وما كان إلا ساحراً : « وما كفر سليمان » أي لم يعمل السحر لأنه كفر « ولكن » بالتشديد والتخفيف « الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر » الجملة حال من ضمير كفروا « و » يعلمونهم « ما أنزل على الملكين » أي ألهماه من السحر وقرئ بكسر اللام الكائنين « ببابل » بلد في سواد العراق « هاروت وماروت » بدل أو عطف بيان للملكين قال ابن عباس هما ساحران كانا يعلمان السحر وقيل ملكان أنزلا لتعليمه ابتلاء من الله للناس « وما يعلمان من » زائدة « أحد حتى يقولا » له نصحاً « إنما نحن فتنة » بلية من الله إلى الناس ليمتحنهم بتعليمه فمن تعلمه كفر ومن تركه فهو مؤمن « فلا تكفر » بتعلمه فإن أبى إلا التعليم علماه « فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه » بأن يبغض كلا إلى الآخر « وما هم » أي السحرة « بضارين به » بالسحر « من » زائدة « أحد إلا بإذن الله » بإرادته « ويتعلمون ما يضرهم » في الآخرة « ولا ينفعهم » وهو السحر « ولقد » لام قسم « علموا » أي اليهود « لمن » لام ابتداء معلقة لما قبلها ومن موصلة « اشتراه » اختاره أو استبدله بكتاب الله « ماله في الآخرة من خلاق » نصيب في الجنة « ولبئس ما » شيئاً « شروا » باعوا « به أنفسهم » أي الشارين : أي حظها من الآخرة إن تعلموه حيث أوجب لهم النار « لو كانوا يعلمون » حقيقة ما يصيرون إليه من العذاب ما تعلَّموه .
  • Es ist keine Frömmigkeit , wenn ihr eure Angesichter in Richtung Osten oder Westen wendet ; Frömmigkeit ist vielmehr , daß man an Allah glaubt , den Jüngsten Tag , die Engel , das Buch und die Propheten und vom Besitz obwohl man ihn liebt den Verwandten gibt , den Waisen , den Armen , dem Sohn des Weges , den Bettlern und ( für den Freikauf von ) Sklaven , daß man das Gebet verrichtet und die Zakah entrichtet . Es sind diejenigen , die ihr Versprechen einhalten , wenn sie es gegeben haben ; und diejenigen , die in Elend , Not und in Kriegszeiten geduldig sind ; sie sind es , die wahrhaftig und gottesfürchtig sind .
    « ليس البر أن تولوا وجوهكم » في الصلاة « قبل المشرق والمغرب » نزل ردا على اليهود والنصارى حيث زعموا ذلك « ولكن البرَّ » أي ذا البر وقرئ بفتح الباء أي البار « من آمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب » أي الكتب « والنبيين و آتى المال على » مع « حبه » له « ذوي القربى » القرابة « واليتامى والمساكين وابن السبيل » المسافر « والسائلين » الطالبين « وفي » فك « الرقاب » المكاتبين والأسرى « وأقام الصلاة وآتى الزكاة » المفروضة وما قبله في التطوع « والموفون بعهدهم إذا عاهدوا » الله أو الناس « والصابرين » نصب على المدح « في البأساء » شدة الفقر « والضراء » المرض « وحين البأس » وقت شدة القتال في سبيل الله « أولئك » الموصوفون بما ذكر « الذين صدقوا » في إيمانهم أو ادعاء البر « وأولئك هم المتقون » الله .
  • Und es ist euch nicht erlaubt , irgend etwas von dem zurückzunehmen , was ihr ihnen ( als Brautgabe ) gegeben habt , es sei denn , beide ( Mann und Frau ) befürchten , die Schranken Allahs nicht einhalten zu können . Und wenn ihr befürchtet , daß sie die Schranken Allahs nicht einhalten können , dann liegt kein Vergehen für sie beide in dem , was sie hingibt , um sich damit loszukaufen .
    « الطلاق » أي التطليق الذي يراجع بعده « مرتان » أي اثنتان « فإمساك » أي فعليكم إمساكهن بعده بأن تراجعوهن « بمعروف » من غير ضرار « أو تسريح » أي إرسالهن « بإحسان ولا يحل لكم » أيها الأزواج « أن تأخذوا مما آتيتموهن » من المهور « شيئا » إذا طلقتموهن « إلا أن يخافا » أي الزوجان « أ » ن « لا يقيما حدود الله » أي لا يأتيا بما حده لهما من الحقوق وفي قراءة يخافا بالبناء للمفعول فأن لا يقيما بدل اشتمال من الضمير فيه وقرئ بالفوقانية في الفعلين « فإن خفتم أ » ن « لا يقيما حدود الله فلا جناح عليهما » « فيما افتدت به » نفسها من المال ليطلقها أي لا حرج على الزوج في أخذه ولا الزوجة في بذله « تلك » الأحكام المذكورة « حدود الله فلا تعتدوها ومن يتعدَّ حدود الله فأولئك هم الظالمون » .
  • Oder ( hast du auch nicht über ) den ( nachgedacht ) , der an einer Stadt vorüberkam , die wüst in Trümmern lag ? Da sagte er : " Oh , wie soll Allah dieser nach ihrer Zerstörung wieder Leben geben ? "
    « أو » رأيت « كالذي » الكاف زائدة « مرَّ على قرية » هي بيت المقدس راكبا على حمار ومعه سلة تين وقدح عصير وهوعزيز « وهي خاوية » ساقطة « على عروشها » سقوطها لما خرَّبها بختنصر « قال أنَّى » كيف « يحيي هذه الله بعد موتها » استعظاما لقدرته تعالى « فأماته الله » وألبثه « مائه عام ثم بعثه » أحياء ليريه كيفية ذلك « قال » تعالى له « كم لبثت » مكثت هنا « قال لبثت يوما أو بعض يوم » لأنه نام أول النهار فقبض وأحيي عند الغروب فظن أنه يوم النوم « قال بل لبثت مائة عام فانظر إلى طعامك » التين « وشرابك » العصير « لم يتسنَّه » لم يتغير مع طول الزمان ، والهاء قيل أصل من سانهت وقيل للسكت من سانيت وفي قراءة بحذفها « وانظر إلى حمارك » كيف هو فرآه ميتا وعظامه بيض تلوح فعلْنا ذلك لتعلم « ولنجعلك آية » على البعث « للناس وانظر إلى العظام » من حمارك « كيف ننشزها » نحييها بضم النون وقرئ بفتحها من أنشز ونشز - لغتان - وفي قراءة بضمها والزاي- نحركها ونرفعها- « ثم نكسوها لحما » فنظر إليه وقد تركبت وكسيت لحما ونفخ فيه الروح ونهق « فلما تبيَّن له » ذلك بالمشاهدة « قال أعلم » علم مشاهدة « أن الله على كل شيء قدير » وفي قراءة إعْلَمْ أمر من الله له .
  • Ihr habt euch also für sie in diesem irdischen Leben eingesetzt . Wer aber wird sich für sie vor Allah am Tage der Auferstehung einsetzen ?
    « ها أنتم » يا « هؤلاء » خطاب لقوم طعمة « جادلتم » خاصمتم « عنهم » أي عن طعمة وذويه وقرئ عنه « في الحياة الدنيا فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة » إذ عذبهم « أم من يكون عليهم وكيلا » يتولى أمرهم ويذبُّ عنهم أي لا أحد يفعل ذلك .
  • Aber denen von ihnen , die ein gründliches Wissen haben , und den Gläubigen , die da an das glauben , was zu dir hinabgesandt wurde und was vor dir hinabgesandt wurde , und denjenigen , die das Gebet verrichten und die Zakah entrichten , und denen , die an Allah und an den Jüngsten Tag glauben ihnen werden Wir einen großen Lohn gewähren .
    « لكن الراسخون » الثابتون « في العلم منهم » كعبد الله بن سلام « والمؤمنون » المهاجرون والأنصار « يؤمنون بما أنزل إليك وما انزل من قبلك » من الكتب « والمقيمين الصلاة » نصب على المدح وقرئ بالرفع « والمؤتون الزكاة والمؤمنون بالله واليوم الآخر أولئك سنؤتيهم » بالنون والياء « أجرا عظيما » هو الجنة .
  • doch Satan flüsterte ihnen Böses ein , um ihnen das kundzutun , was ihnen von ihrer Scham verborgen war . Er sagte : " Euer Herr hat euch diesen Baum nur deshalb verboten , damit ihr nicht Engel oder Ewiglebende werdet . "
    « فوسوس لهما الشيطان » إبليس « ليبدي » يظهر « لهما ما ووري » فوعل من الموارة « عنهما من سوآتهما وقال ما نهاكما ربُّكما عن هذه الشجرة إلا » كراهة « أن تكونا مَلَكَيْنِ » وقرئ بكسر اللام « أو تكونا من الخالدين » أي وذلك لازم عن الأكل منها في آية أخرى ( هل أدلك على شجرة الخلد ومُلك لا يبلى ) .