No exact translation found for قباء


Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate German Arabic قباء

German
 
Arabic
extended Results
similar Results

Examples
  • Und ( es gibt ) jene , die eine Moschee erbaut haben , um Unheil , Unglauben und Spaltung unter den Gläubigen zu stiften , und um einen Hinterhalt für den ( zu schaffen ) , der zuvor gegen Allah und Seinen Gesandten Krieg führte . Und sie werden sicherlich schwören : " Wir bezwecken nur Gutes " ; doch Allah ist Zeuge , daß sie bloß Lügner sind .
    « و » منهم « الذين اتخذوا مسجدا » وهم اثنا عشر من المنافقين « ضرارا » مضارة لأهل مسجد قباء « وكفرا » لأنهم بنوه بأمر أبي عامر الراهب ليكون معقلا له يقدم فيه من يأتي من عنده وكان ذهب ليأتي بجنود من قيصر لقتال النبي صلى الله عليه وسلم « وتفريقا بين المؤمنين » الذين يصلون بقباء بصلاة بعضهم في مسجدهم « وإرصادا » ترقبا « لمن حارب الله ورسوله من قبل » أي قبل بنائه ، وهو أبو عامر المذكور « وليحلفن إن » ما « أردنا » ببنائه « إلا » الفعلة « الحسنى » من الرفق بالمسكين في المطر والحر والتوسعة على المسلمين « والله يشهد إنهم لكاذبون » في ذلك ، وكانوا سألوا النبي صلى الله عليه وسلم أن يصلي فيه فنزل .
  • Stehe nie ( zum Gebet ) darin ( in dieser Moschee ) Eine Moschee , die vom allerersten Tag an auf Frömmigkeit gegründet wurde , ist wahrlich würdiger , um darin zu stehen . In ihr sind Männer , die sich gerne reinigen ; und Allah liebt diejenigen , die sich reinigen .
    ( لا تقم ) تصل ( فيه أبدا ) فأرسل جماعة هدموه وحرقوه وجعلوا مكانه كناسة تلقى فيها الجيف ( لمسجد أسس ) بنيت قواعده ( على التقوى من أول يوم ) وضع يوم حللت بدار الهجرة ، وهو مسجد قباء كما في البخاري ( أحق ) منه ( أن ) أي بأن ( تقوم ) تصلي ( فيه ، فيه رجال ) هم الأنصار ( يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين ) أي يثيبهم ، فيه إدغام التاء في الأصل في الطاء ، روي ابن خزيمة في صحيحه عن عويمر بن ساعدة : " " أنه صلى الله عليه وسلم أتاهم في مسجد قباء فقال : إن الله تعالى قد أحسن عليكم الثناء في الطهور في قصة مسجدكم فما هذا الطهور الذي تطهرون به ؟ قالوا : والله يا رسول الله ما نعلم شيئا إلا أنه كان لنا جيران من اليهود وكانوا يغسلون أدبارهم من الغائط فغسلنا كما غسلوا " " وفي حديث رواه البزار فقالوا نتبع الحجارة بالماء " " فقال هو ذاك فعليكموه " " .
  • Ist nun dieser besser , der sein Gebäude aus Furcht vor Allah und ( um Sein ) Wohlgefallen gegründet hat , oder jener , der sein Gebäude auf den Rand einer wankenden , unterspülten Sandbank gründete , die mit ihm in das Feuer der Gahannam gestürzt ist ? Und Allah weist nicht den frevelhaften Leuten den Weg .
    « أفمن أسَّس بنيانه على تقوى » مخافة « من الله » رجاء « ورضوان » منه « خيرٌ أم من أسَّس بنيانه على شفا » طرف « جُرُفِ » بضم الراء وسكونها ، جانب « هارِ » مشرف على السقوط « فانهار به » سقط مع بانيه « في نار جهنم » خير تمثيل لبناء على ضد التقوى بما يؤول إليه ، والاستفهام للتقرير ، أي الأول خير وهو مثال مسجد قباء ، والثاني مثال مسجد الضرار « والله لا يهدي القوم الظالمين » .
  • Und ( es ) gibt ( auch ) diejenigen , die sich eine Gebetsstätte genommen haben in der Absicht der Schädigung und aus Unglauben und zur Spaltung der Gläubigen und zur Beobachtung für denjenigen , der zuvor gegen Allah und Seinen Gesandten Krieg geführt hat . Sie werden ganz gewiß schwören : " Wir haben nur das Beste gewollt . "
    « و » منهم « الذين اتخذوا مسجدا » وهم اثنا عشر من المنافقين « ضرارا » مضارة لأهل مسجد قباء « وكفرا » لأنهم بنوه بأمر أبي عامر الراهب ليكون معقلا له يقدم فيه من يأتي من عنده وكان ذهب ليأتي بجنود من قيصر لقتال النبي صلى الله عليه وسلم « وتفريقا بين المؤمنين » الذين يصلون بقباء بصلاة بعضهم في مسجدهم « وإرصادا » ترقبا « لمن حارب الله ورسوله من قبل » أي قبل بنائه ، وهو أبو عامر المذكور « وليحلفن إن » ما « أردنا » ببنائه « إلا » الفعلة « الحسنى » من الرفق بالمسكين في المطر والحر والتوسعة على المسلمين « والله يشهد إنهم لكاذبون » في ذلك ، وكانوا سألوا النبي صلى الله عليه وسلم أن يصلي فيه فنزل .
  • Eine Gebetsstätte , die vom ersten Tag an auf die Gottesfurcht gegründet worden ist , hat wahrlich ein größeres Anrecht darauf , daß du dich in ihr hinstellst . In ihr sind Männer , die es lieben , sich zu reinigen .
    ( لا تقم ) تصل ( فيه أبدا ) فأرسل جماعة هدموه وحرقوه وجعلوا مكانه كناسة تلقى فيها الجيف ( لمسجد أسس ) بنيت قواعده ( على التقوى من أول يوم ) وضع يوم حللت بدار الهجرة ، وهو مسجد قباء كما في البخاري ( أحق ) منه ( أن ) أي بأن ( تقوم ) تصلي ( فيه ، فيه رجال ) هم الأنصار ( يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين ) أي يثيبهم ، فيه إدغام التاء في الأصل في الطاء ، روي ابن خزيمة في صحيحه عن عويمر بن ساعدة : " " أنه صلى الله عليه وسلم أتاهم في مسجد قباء فقال : إن الله تعالى قد أحسن عليكم الثناء في الطهور في قصة مسجدكم فما هذا الطهور الذي تطهرون به ؟ قالوا : والله يا رسول الله ما نعلم شيئا إلا أنه كان لنا جيران من اليهود وكانوا يغسلون أدبارهم من الغائط فغسلنا كما غسلوا " " وفي حديث رواه البزار فقالوا نتبع الحجارة بالماء " " فقال هو ذاك فعليكموه " " .
  • Ist derjenige , der seinen Bau auf Furcht vor Allah und ( Sein ) Wohlgefallen gegründet hat , besser oder der , der seinen Bau auf den Rand eines abstürzenden Hanges gegründet hat , so daß er mit ihm ins Feuer der Hölle abstürzt ? Und Allah leitet das ungerechte Volk nicht recht .
    « أفمن أسَّس بنيانه على تقوى » مخافة « من الله » رجاء « ورضوان » منه « خيرٌ أم من أسَّس بنيانه على شفا » طرف « جُرُفِ » بضم الراء وسكونها ، جانب « هارِ » مشرف على السقوط « فانهار به » سقط مع بانيه « في نار جهنم » خير تمثيل لبناء على ضد التقوى بما يؤول إليه ، والاستفهام للتقرير ، أي الأول خير وهو مثال مسجد قباء ، والثاني مثال مسجد الضرار « والله لا يهدي القوم الظالمين » .
  • ( Es gibt auch ) diejenigen , die sich eine ( eigene ) Moschee genommen haben aus Schadenslust und Unglauben , zum Anstiften von Zwietracht zwischen den Gläubigen und als Beobachtungsort für den , der zuvor gegen Gott und seinen Gesandten Krieg geführt hat . Sie werden sicher schwören : « Wir haben nur das Beste gewollt . »
    « و » منهم « الذين اتخذوا مسجدا » وهم اثنا عشر من المنافقين « ضرارا » مضارة لأهل مسجد قباء « وكفرا » لأنهم بنوه بأمر أبي عامر الراهب ليكون معقلا له يقدم فيه من يأتي من عنده وكان ذهب ليأتي بجنود من قيصر لقتال النبي صلى الله عليه وسلم « وتفريقا بين المؤمنين » الذين يصلون بقباء بصلاة بعضهم في مسجدهم « وإرصادا » ترقبا « لمن حارب الله ورسوله من قبل » أي قبل بنائه ، وهو أبو عامر المذكور « وليحلفن إن » ما « أردنا » ببنائه « إلا » الفعلة « الحسنى » من الرفق بالمسكين في المطر والحر والتوسعة على المسلمين « والله يشهد إنهم لكاذبون » في ذلك ، وكانوا سألوا النبي صلى الله عليه وسلم أن يصلي فيه فنزل .
  • Eine Moschee , die vom ersten Tag an auf die Gottesfurcht gegründet worden ist , hat eher darauf Anspruch , daß du dich in ihr hinstellst . In ihr sind Männer , die es lieben , sich zu reinigen .
    ( لا تقم ) تصل ( فيه أبدا ) فأرسل جماعة هدموه وحرقوه وجعلوا مكانه كناسة تلقى فيها الجيف ( لمسجد أسس ) بنيت قواعده ( على التقوى من أول يوم ) وضع يوم حللت بدار الهجرة ، وهو مسجد قباء كما في البخاري ( أحق ) منه ( أن ) أي بأن ( تقوم ) تصلي ( فيه ، فيه رجال ) هم الأنصار ( يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين ) أي يثيبهم ، فيه إدغام التاء في الأصل في الطاء ، روي ابن خزيمة في صحيحه عن عويمر بن ساعدة : " " أنه صلى الله عليه وسلم أتاهم في مسجد قباء فقال : إن الله تعالى قد أحسن عليكم الثناء في الطهور في قصة مسجدكم فما هذا الطهور الذي تطهرون به ؟ قالوا : والله يا رسول الله ما نعلم شيئا إلا أنه كان لنا جيران من اليهود وكانوا يغسلون أدبارهم من الغائط فغسلنا كما غسلوا " " وفي حديث رواه البزار فقالوا نتبع الحجارة بالماء " " فقال هو ذاك فعليكموه " " .
  • Ist der , der seinen Bau auf die Furcht Gottes und sein Wohlgefallen gegründet hat , besser oder der , der seinen Bau auf den Rand eines brüchigen Hanges gegründet hat , worauf er mit ihm ins Feuer der Hölle abstürzt ? Und Gott leitet die ungerechten Leute nicht recht .
    « أفمن أسَّس بنيانه على تقوى » مخافة « من الله » رجاء « ورضوان » منه « خيرٌ أم من أسَّس بنيانه على شفا » طرف « جُرُفِ » بضم الراء وسكونها ، جانب « هارِ » مشرف على السقوط « فانهار به » سقط مع بانيه « في نار جهنم » خير تمثيل لبناء على ضد التقوى بما يؤول إليه ، والاستفهام للتقرير ، أي الأول خير وهو مثال مسجد قباء ، والثاني مثال مسجد الضرار « والله لا يهدي القوم الظالمين » .
  • Und ( zu den Mißbilligten gehören ) diejenigen , die eine Moschee errichteten als Schädigung ( für die Mumin ) , als ( Verstärkung von ) Kufr , als Spaltung der Mumin und als Wachturm für denjenigen , der vorher ALLAH und Seinen Gesandten bekriegt hat . Und sie werden gewiß schwören : " Wir erstrebten nur das Beste ! "
    « و » منهم « الذين اتخذوا مسجدا » وهم اثنا عشر من المنافقين « ضرارا » مضارة لأهل مسجد قباء « وكفرا » لأنهم بنوه بأمر أبي عامر الراهب ليكون معقلا له يقدم فيه من يأتي من عنده وكان ذهب ليأتي بجنود من قيصر لقتال النبي صلى الله عليه وسلم « وتفريقا بين المؤمنين » الذين يصلون بقباء بصلاة بعضهم في مسجدهم « وإرصادا » ترقبا « لمن حارب الله ورسوله من قبل » أي قبل بنائه ، وهو أبو عامر المذكور « وليحلفن إن » ما « أردنا » ببنائه « إلا » الفعلة « الحسنى » من الرفق بالمسكين في المطر والحر والتوسعة على المسلمين « والله يشهد إنهم لكاذبون » في ذلك ، وكانوا سألوا النبي صلى الله عليه وسلم أن يصلي فيه فنزل .