No exact translation found for عِتْقِيّ


Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate German Arabic عِتْقِيّ

German
 
Arabic
extended Results

Examples
  • Für viele klang dies nach einer Befreiung vonüberregulierten Märkten, überheblichen Gewerkschaften und Klassenprivilegien; darum wurde es Neoliberalismusgenannt.
    وفي نظر العديد من الناس، كان ذلك بمثابة خاتم العتق والتحريرـ من فرط تنظيم الأسواق، والنقابات العمالية المتعجرفة، والامتيازاتالطبقية. ومن هنا جاءت مسمى "الليبرالية الجديدة".
  • Und wer einen Gläubigen aus Versehen tötet : dann soll er einen gläubigen Sklaven befreien und Blutgeld an seine Erben zahlen , es sei denn , sie erlassen es aus Mildtätigkeit . War er ( der Getötete ) aber von einem Volk , das euer Feind ist , und ist der ( der ihn getötet hat ) gläubig : dann soll er einen gläubigen Sklaven befreien ; war er aber von einem Volk , mit dem ihr ein Bündnis habt : dann soll er Blutgeld an seine Erben zahlen und einen gläubigen Sklaven befreien .
    « وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا » أي ما ينبغي أن يصدر منه قتل له « إلا خطئا » مخطئا في قتله من غير قصد « ومن قتل مؤمنا خطأ » بأن قصد رمي غيره كصيد أو شجرة فأصابه أو ضربه بما لا يقتل غالبا « فتحرير » عتق « رقبة » نسمة « مؤمنة » عليه « ودية مسلمة » مؤداة « إلى أهله » أي ورثة المقتول « إلا أن يصَّدقوا » يتصدقوا عليه بها بأن يعفوا عنها وبينت السنة أنها مائة من الإبل عشرون بنت مخاض وكذا بنات لبون وبنو لبون ، وحقاق وجذاع وأنها على عاقلة القاتل وهم عصبته إلا الأصل والفرع موزعة عليهم على ثلاث سنين على الغني منهم نصف دينار والمتوسط ربع كل سنة فان لم يفوا فمن بيت المال فإن تعذر فعلى الجاني « فإن كان » المقتول « من قوم عدوٌ » حرب « لكم وهو مؤمن فتحرير رقبة مؤمنة » على قاتله كفارة ولا دية تسلم إلى أهله لحرابتهم « وإن كان » المقتول « من قوم بينكم وبينهم ميثاق » عهد كأهل الذمة « فدية » له « مسلَّمة إلى أهله » وهي ثلث دية المؤمن إن كان يهوديا أو نصرانيا وثلثا عشرها إن كان مجوسيا « وتحرير رقبة مؤمنة » على قاتله « فمن لم يجد » الرقبة بأن فقدها وما يحصلها به « فصيام شهرين متتابعين » عليه كفارة ولم يذكر الله تعالى الانتقال إلى الطعام كالظهار وبه أخذ الشافعي في أصح قوليه « توبة من اللهِ » مصدر منصوب بفعله المقدر « وكان الله عليما » بخلقه « حكيما » فيما دبره لهم .
  • Allah wird euch für ein unbedachtes Wort in euren Eiden nicht zur Rechenschaft ziehen , doch Er wird von euch für das Rechenschaft fordern , was ihr mit Bedacht geschworen habt . Die Sühne dafür sei dann die Speisung von zehn Armen in jenem Maß , wie ihr die Eurigen im Durchschnitt speist , oder ihre Bekleidung oder die Befreiung eines Sklaven .
    « لا يؤاخذكم الله باللغو » الكائن « في أيمانكم » هو ما يسبق إليه اللسان من غير قصد الحلف كقول الإنسان : لا والله ، وبلى والله « ولكن يؤاخذكم بما عَقّدتُمُ » بالتخفيف والتشديد وفي قراءة عاقدتم « الأيمان » عليه بأن حلفتم عن قصد « فكفارته » أي اليمين إذا حنثتم فيه « إطعام عشرة مساكين » لكل مسكين مدٌ « من أوسط ما تطعمون » منه « أهليكم » أي أقصده وأغلبه لا أعلاه ولا أدناه « أو كسوتهم » بما يسمى كسوة كقميص وعمامة وإزار ولا يكفي دفع ما ذكر إلى مسكين واحد وعليه الشافعي « أو تحرير » عتق « رقبة » أي مؤمنة كما في كفارة القتل والظهار حملا للمطلق على المقيد « فمن لم يجد » واحدا مما ذكر « فصيام ثلاثة أيام » كفارته وظاهره أنه لا يشترط التتابع وعليه الشافعي « ذلك » المذكور « كفارة أيمانكم إذا حلفتم » وحنثتم « واحفظوا أيمانكم » أن تنكثوها ما لم تكن على فعل بر أو إصلاح بين الناس كما في سورة البقرة « كذلك » أي مثل ما بين لكم ما ذكر « يبيِّن الله لكم آياته لعلكم تشكرونـ » ـه على ذلك .
  • Und für den Mond haben Wir Stationen bestimmt , bis er wie der alte Dattelrispenstiel wiederkehrt .
    « والقمرُ » بالرفع والنصب وهو منصوب بفعل يفسره ما بعده « قدَرناه » من حيث سيره « منازل » ثمانية وعشرين منزلا في ثمان وعشرين ليلة من كل شهر ، ويستتر ليلتين إن كان الشهر ثلاثين يوما وليلة إن كان تسعة وعشرين يوما « حتى عاد » في آخر منازله في رأي العين « كالعرجون القديم » أي كعود الشماريخ إذا عتق فإنه يرق ويتقوس ويصفر .
  • Und wer einen Gläubigen aus Versehen tötet , ( der hat ) einen gläubigen Sklaven ( zu ) befreien und ein Blutgeld an seine Angehörigen aus(zu)händigen , es sei denn , sie erlassen ( es ihm ) als Almosen . Wenn er ( der Getötete ) zu einem euch feindlichen Volk gehörte und gläubig war , dann ( gilt es , ) einen gläubigen Sklaven ( zu ) befreien .
    « وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا » أي ما ينبغي أن يصدر منه قتل له « إلا خطئا » مخطئا في قتله من غير قصد « ومن قتل مؤمنا خطأ » بأن قصد رمي غيره كصيد أو شجرة فأصابه أو ضربه بما لا يقتل غالبا « فتحرير » عتق « رقبة » نسمة « مؤمنة » عليه « ودية مسلمة » مؤداة « إلى أهله » أي ورثة المقتول « إلا أن يصَّدقوا » يتصدقوا عليه بها بأن يعفوا عنها وبينت السنة أنها مائة من الإبل عشرون بنت مخاض وكذا بنات لبون وبنو لبون ، وحقاق وجذاع وأنها على عاقلة القاتل وهم عصبته إلا الأصل والفرع موزعة عليهم على ثلاث سنين على الغني منهم نصف دينار والمتوسط ربع كل سنة فان لم يفوا فمن بيت المال فإن تعذر فعلى الجاني « فإن كان » المقتول « من قوم عدوٌ » حرب « لكم وهو مؤمن فتحرير رقبة مؤمنة » على قاتله كفارة ولا دية تسلم إلى أهله لحرابتهم « وإن كان » المقتول « من قوم بينكم وبينهم ميثاق » عهد كأهل الذمة « فدية » له « مسلَّمة إلى أهله » وهي ثلث دية المؤمن إن كان يهوديا أو نصرانيا وثلثا عشرها إن كان مجوسيا « وتحرير رقبة مؤمنة » على قاتله « فمن لم يجد » الرقبة بأن فقدها وما يحصلها به « فصيام شهرين متتابعين » عليه كفارة ولم يذكر الله تعالى الانتقال إلى الطعام كالظهار وبه أخذ الشافعي في أصح قوليه « توبة من اللهِ » مصدر منصوب بفعله المقدر « وكان الله عليما » بخلقه « حكيما » فيما دبره لهم .
  • Jedoch wird Er euch für das belangen , was ihr mit euren Eiden fest abmacht ( und dieses dann nicht einhaltet ) . Die Sühne dafür besteht in der Speisung von zehn Armen in dem Maß , wie ihr eure Angehörigen im Durchschnitt speist , oder ihrer Bekleidung oder der Befreiung eines Sklaven .
    « لا يؤاخذكم الله باللغو » الكائن « في أيمانكم » هو ما يسبق إليه اللسان من غير قصد الحلف كقول الإنسان : لا والله ، وبلى والله « ولكن يؤاخذكم بما عَقّدتُمُ » بالتخفيف والتشديد وفي قراءة عاقدتم « الأيمان » عليه بأن حلفتم عن قصد « فكفارته » أي اليمين إذا حنثتم فيه « إطعام عشرة مساكين » لكل مسكين مدٌ « من أوسط ما تطعمون » منه « أهليكم » أي أقصده وأغلبه لا أعلاه ولا أدناه « أو كسوتهم » بما يسمى كسوة كقميص وعمامة وإزار ولا يكفي دفع ما ذكر إلى مسكين واحد وعليه الشافعي « أو تحرير » عتق « رقبة » أي مؤمنة كما في كفارة القتل والظهار حملا للمطلق على المقيد « فمن لم يجد » واحدا مما ذكر « فصيام ثلاثة أيام » كفارته وظاهره أنه لا يشترط التتابع وعليه الشافعي « ذلك » المذكور « كفارة أيمانكم إذا حلفتم » وحنثتم « واحفظوا أيمانكم » أن تنكثوها ما لم تكن على فعل بر أو إصلاح بين الناس كما في سورة البقرة « كذلك » أي مثل ما بين لكم ما ذكر « يبيِّن الله لكم آياته لعلكم تشكرونـ » ـه على ذلك .
  • Und dem Mond haben Wir das rechte Maß in Himmelspunkten festgesetzt , bis er wieder wie ein alter Dattelrispenstiel wird .
    « والقمرُ » بالرفع والنصب وهو منصوب بفعل يفسره ما بعده « قدَرناه » من حيث سيره « منازل » ثمانية وعشرين منزلا في ثمان وعشرين ليلة من كل شهر ، ويستتر ليلتين إن كان الشهر ثلاثين يوما وليلة إن كان تسعة وعشرين يوما « حتى عاد » في آخر منازله في رأي العين « كالعرجون القديم » أي كعود الشماريخ إذا عتق فإنه يرق ويتقوس ويصفر .
  • Wer einen Gläubigen aus Versehen tötet , hat einen gläubigen Sklaven zu befreien oder ein Blutgeld an seine Angehörigen zu übergeben , es sei denn , sie erlassen es als Almosen . Wenn er zu Leuten gehört , die eure Feinde sind , während er ein Gläubiger ist , so ist ein gläubiger Sklave zu befreien .
    « وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا » أي ما ينبغي أن يصدر منه قتل له « إلا خطئا » مخطئا في قتله من غير قصد « ومن قتل مؤمنا خطأ » بأن قصد رمي غيره كصيد أو شجرة فأصابه أو ضربه بما لا يقتل غالبا « فتحرير » عتق « رقبة » نسمة « مؤمنة » عليه « ودية مسلمة » مؤداة « إلى أهله » أي ورثة المقتول « إلا أن يصَّدقوا » يتصدقوا عليه بها بأن يعفوا عنها وبينت السنة أنها مائة من الإبل عشرون بنت مخاض وكذا بنات لبون وبنو لبون ، وحقاق وجذاع وأنها على عاقلة القاتل وهم عصبته إلا الأصل والفرع موزعة عليهم على ثلاث سنين على الغني منهم نصف دينار والمتوسط ربع كل سنة فان لم يفوا فمن بيت المال فإن تعذر فعلى الجاني « فإن كان » المقتول « من قوم عدوٌ » حرب « لكم وهو مؤمن فتحرير رقبة مؤمنة » على قاتله كفارة ولا دية تسلم إلى أهله لحرابتهم « وإن كان » المقتول « من قوم بينكم وبينهم ميثاق » عهد كأهل الذمة « فدية » له « مسلَّمة إلى أهله » وهي ثلث دية المؤمن إن كان يهوديا أو نصرانيا وثلثا عشرها إن كان مجوسيا « وتحرير رقبة مؤمنة » على قاتله « فمن لم يجد » الرقبة بأن فقدها وما يحصلها به « فصيام شهرين متتابعين » عليه كفارة ولم يذكر الله تعالى الانتقال إلى الطعام كالظهار وبه أخذ الشافعي في أصح قوليه « توبة من اللهِ » مصدر منصوب بفعله المقدر « وكان الله عليما » بخلقه « حكيما » فيما دبره لهم .
  • Aber Er belangt euch , wenn ihr euch in den Eiden fest bindet . Die Sühne dafür besteht darin , zehn Bedürftige mit dem zu beköstigen , womit ihr sonst eure Angehörigen beköstigt , oder sie zu kleiden oder einen Sklaven freizulassen .
    « لا يؤاخذكم الله باللغو » الكائن « في أيمانكم » هو ما يسبق إليه اللسان من غير قصد الحلف كقول الإنسان : لا والله ، وبلى والله « ولكن يؤاخذكم بما عَقّدتُمُ » بالتخفيف والتشديد وفي قراءة عاقدتم « الأيمان » عليه بأن حلفتم عن قصد « فكفارته » أي اليمين إذا حنثتم فيه « إطعام عشرة مساكين » لكل مسكين مدٌ « من أوسط ما تطعمون » منه « أهليكم » أي أقصده وأغلبه لا أعلاه ولا أدناه « أو كسوتهم » بما يسمى كسوة كقميص وعمامة وإزار ولا يكفي دفع ما ذكر إلى مسكين واحد وعليه الشافعي « أو تحرير » عتق « رقبة » أي مؤمنة كما في كفارة القتل والظهار حملا للمطلق على المقيد « فمن لم يجد » واحدا مما ذكر « فصيام ثلاثة أيام » كفارته وظاهره أنه لا يشترط التتابع وعليه الشافعي « ذلك » المذكور « كفارة أيمانكم إذا حلفتم » وحنثتم « واحفظوا أيمانكم » أن تنكثوها ما لم تكن على فعل بر أو إصلاح بين الناس كما في سورة البقرة « كذلك » أي مثل ما بين لكم ما ذكر « يبيِّن الله لكم آياته لعلكم تشكرونـ » ـه على ذلك .
  • Und den Mond haben Wir in Stationen gemessen , bis er abnimmt und wie ein alter Palmstiel wird .
    « والقمرُ » بالرفع والنصب وهو منصوب بفعل يفسره ما بعده « قدَرناه » من حيث سيره « منازل » ثمانية وعشرين منزلا في ثمان وعشرين ليلة من كل شهر ، ويستتر ليلتين إن كان الشهر ثلاثين يوما وليلة إن كان تسعة وعشرين يوما « حتى عاد » في آخر منازله في رأي العين « كالعرجون القديم » أي كعود الشماريخ إذا عتق فإنه يرق ويتقوس ويصفر .