No exact translation found for ظهار


Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate German Arabic ظهار

German
 
Arabic
extended Results

Examples
  • Und wer einen Gläubigen aus Versehen tötet : dann soll er einen gläubigen Sklaven befreien und Blutgeld an seine Erben zahlen , es sei denn , sie erlassen es aus Mildtätigkeit . War er ( der Getötete ) aber von einem Volk , das euer Feind ist , und ist der ( der ihn getötet hat ) gläubig : dann soll er einen gläubigen Sklaven befreien ; war er aber von einem Volk , mit dem ihr ein Bündnis habt : dann soll er Blutgeld an seine Erben zahlen und einen gläubigen Sklaven befreien .
    « وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا » أي ما ينبغي أن يصدر منه قتل له « إلا خطئا » مخطئا في قتله من غير قصد « ومن قتل مؤمنا خطأ » بأن قصد رمي غيره كصيد أو شجرة فأصابه أو ضربه بما لا يقتل غالبا « فتحرير » عتق « رقبة » نسمة « مؤمنة » عليه « ودية مسلمة » مؤداة « إلى أهله » أي ورثة المقتول « إلا أن يصَّدقوا » يتصدقوا عليه بها بأن يعفوا عنها وبينت السنة أنها مائة من الإبل عشرون بنت مخاض وكذا بنات لبون وبنو لبون ، وحقاق وجذاع وأنها على عاقلة القاتل وهم عصبته إلا الأصل والفرع موزعة عليهم على ثلاث سنين على الغني منهم نصف دينار والمتوسط ربع كل سنة فان لم يفوا فمن بيت المال فإن تعذر فعلى الجاني « فإن كان » المقتول « من قوم عدوٌ » حرب « لكم وهو مؤمن فتحرير رقبة مؤمنة » على قاتله كفارة ولا دية تسلم إلى أهله لحرابتهم « وإن كان » المقتول « من قوم بينكم وبينهم ميثاق » عهد كأهل الذمة « فدية » له « مسلَّمة إلى أهله » وهي ثلث دية المؤمن إن كان يهوديا أو نصرانيا وثلثا عشرها إن كان مجوسيا « وتحرير رقبة مؤمنة » على قاتله « فمن لم يجد » الرقبة بأن فقدها وما يحصلها به « فصيام شهرين متتابعين » عليه كفارة ولم يذكر الله تعالى الانتقال إلى الطعام كالظهار وبه أخذ الشافعي في أصح قوليه « توبة من اللهِ » مصدر منصوب بفعله المقدر « وكان الله عليما » بخلقه « حكيما » فيما دبره لهم .
  • Allah wird euch für ein unbedachtes Wort in euren Eiden nicht zur Rechenschaft ziehen , doch Er wird von euch für das Rechenschaft fordern , was ihr mit Bedacht geschworen habt . Die Sühne dafür sei dann die Speisung von zehn Armen in jenem Maß , wie ihr die Eurigen im Durchschnitt speist , oder ihre Bekleidung oder die Befreiung eines Sklaven .
    « لا يؤاخذكم الله باللغو » الكائن « في أيمانكم » هو ما يسبق إليه اللسان من غير قصد الحلف كقول الإنسان : لا والله ، وبلى والله « ولكن يؤاخذكم بما عَقّدتُمُ » بالتخفيف والتشديد وفي قراءة عاقدتم « الأيمان » عليه بأن حلفتم عن قصد « فكفارته » أي اليمين إذا حنثتم فيه « إطعام عشرة مساكين » لكل مسكين مدٌ « من أوسط ما تطعمون » منه « أهليكم » أي أقصده وأغلبه لا أعلاه ولا أدناه « أو كسوتهم » بما يسمى كسوة كقميص وعمامة وإزار ولا يكفي دفع ما ذكر إلى مسكين واحد وعليه الشافعي « أو تحرير » عتق « رقبة » أي مؤمنة كما في كفارة القتل والظهار حملا للمطلق على المقيد « فمن لم يجد » واحدا مما ذكر « فصيام ثلاثة أيام » كفارته وظاهره أنه لا يشترط التتابع وعليه الشافعي « ذلك » المذكور « كفارة أيمانكم إذا حلفتم » وحنثتم « واحفظوا أيمانكم » أن تنكثوها ما لم تكن على فعل بر أو إصلاح بين الناس كما في سورة البقرة « كذلك » أي مثل ما بين لكم ما ذكر « يبيِّن الله لكم آياته لعلكم تشكرونـ » ـه على ذلك .
  • Allah hat doch das Wort jener gehört , die mit dir wegen ihres Mannes stritt und sich vor Allah beklagte . Und Allah hat euer Gespräch gehört .
    « قد سمع الله قول التي تجادلك » تراجعك أيها النبي « في زوجها » المظاهر منها وكان قال لها : أنت عليَّ كظهر أمي ، وقد سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك فأجابها بأنها حرمت عليه على ما هو المعهود عندهم من أن الظهار موجبه فرقة مؤبدة وهي خولة بنت ثعلبة ، وهو أوس بن الصامت « وتشتكي إلى الله » وحدتها وفاقتها وصبية صغارا إن ضمتهم إليه ضاعوا أو إليها جاعوا « والله يسمع تحاوركما » تراجعكما « إن الله سميع بصير » عالم .
  • Diejenigen von euch , die sich von ihren Frauen scheiden , indem sie sagen : " Du bist mir ( verboten ) wie der Rücken meiner Mutter " , ( irren ; denn ) ihre Mütter sind sie nicht ; ihre Mütter sind einzig jene , die sie geboren haben ; und sie äußern da nur Worte , die unziemlich und unwahr sind ; doch wahrlich , Allah ist Tilger der Sünden , Allvergebend .
    « الذين يظَّهَّرون » أصله يتظهرون أدغمت التاء في الظاء ، وفي قراءة بألف بين الظاء والهاء الخفيفة وفي أخرى كيقاتلون والموضع الثاني كذلك « منكم من نسائهم ما هن أمهاتهم إن أمهاتهم إلا اللأئي » بهمزة وياء وبلا ياء « ولدنهم وإنهم ْ » بالظهار « ليقولن منكرا من القول وزورا » كذبا « وإن الله لعفو غفور » .
  • Und jene nun , die ihre Frauen Mütter nennen und dann zurücknehmen möchten , was sie gesagt haben - ( die Buße dafür ) ist die Befreiung eines Sklaven , bevor sie einander berühren . Dies ( wird euch gesagt ) , um euch zu ermahnen .
    « والذين يظاهرون من نسائهم ثم يعودوا لما قالوا » أي فيه بأن يخالفوه بإمساك المظاهر منها الذي هو خلاف مقصود الظهار من وصف المرأة بالتحريم « فتحرير رقبة » أي إعتاقها عليه « من قبل أن يتماسا » بالوطء « ذلكم توعظون به والله بما تعملون خبير » .
  • Und wer einen Gläubigen aus Versehen tötet , ( der hat ) einen gläubigen Sklaven ( zu ) befreien und ein Blutgeld an seine Angehörigen aus(zu)händigen , es sei denn , sie erlassen ( es ihm ) als Almosen . Wenn er ( der Getötete ) zu einem euch feindlichen Volk gehörte und gläubig war , dann ( gilt es , ) einen gläubigen Sklaven ( zu ) befreien .
    « وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا » أي ما ينبغي أن يصدر منه قتل له « إلا خطئا » مخطئا في قتله من غير قصد « ومن قتل مؤمنا خطأ » بأن قصد رمي غيره كصيد أو شجرة فأصابه أو ضربه بما لا يقتل غالبا « فتحرير » عتق « رقبة » نسمة « مؤمنة » عليه « ودية مسلمة » مؤداة « إلى أهله » أي ورثة المقتول « إلا أن يصَّدقوا » يتصدقوا عليه بها بأن يعفوا عنها وبينت السنة أنها مائة من الإبل عشرون بنت مخاض وكذا بنات لبون وبنو لبون ، وحقاق وجذاع وأنها على عاقلة القاتل وهم عصبته إلا الأصل والفرع موزعة عليهم على ثلاث سنين على الغني منهم نصف دينار والمتوسط ربع كل سنة فان لم يفوا فمن بيت المال فإن تعذر فعلى الجاني « فإن كان » المقتول « من قوم عدوٌ » حرب « لكم وهو مؤمن فتحرير رقبة مؤمنة » على قاتله كفارة ولا دية تسلم إلى أهله لحرابتهم « وإن كان » المقتول « من قوم بينكم وبينهم ميثاق » عهد كأهل الذمة « فدية » له « مسلَّمة إلى أهله » وهي ثلث دية المؤمن إن كان يهوديا أو نصرانيا وثلثا عشرها إن كان مجوسيا « وتحرير رقبة مؤمنة » على قاتله « فمن لم يجد » الرقبة بأن فقدها وما يحصلها به « فصيام شهرين متتابعين » عليه كفارة ولم يذكر الله تعالى الانتقال إلى الطعام كالظهار وبه أخذ الشافعي في أصح قوليه « توبة من اللهِ » مصدر منصوب بفعله المقدر « وكان الله عليما » بخلقه « حكيما » فيما دبره لهم .
  • Jedoch wird Er euch für das belangen , was ihr mit euren Eiden fest abmacht ( und dieses dann nicht einhaltet ) . Die Sühne dafür besteht in der Speisung von zehn Armen in dem Maß , wie ihr eure Angehörigen im Durchschnitt speist , oder ihrer Bekleidung oder der Befreiung eines Sklaven .
    « لا يؤاخذكم الله باللغو » الكائن « في أيمانكم » هو ما يسبق إليه اللسان من غير قصد الحلف كقول الإنسان : لا والله ، وبلى والله « ولكن يؤاخذكم بما عَقّدتُمُ » بالتخفيف والتشديد وفي قراءة عاقدتم « الأيمان » عليه بأن حلفتم عن قصد « فكفارته » أي اليمين إذا حنثتم فيه « إطعام عشرة مساكين » لكل مسكين مدٌ « من أوسط ما تطعمون » منه « أهليكم » أي أقصده وأغلبه لا أعلاه ولا أدناه « أو كسوتهم » بما يسمى كسوة كقميص وعمامة وإزار ولا يكفي دفع ما ذكر إلى مسكين واحد وعليه الشافعي « أو تحرير » عتق « رقبة » أي مؤمنة كما في كفارة القتل والظهار حملا للمطلق على المقيد « فمن لم يجد » واحدا مما ذكر « فصيام ثلاثة أيام » كفارته وظاهره أنه لا يشترط التتابع وعليه الشافعي « ذلك » المذكور « كفارة أيمانكم إذا حلفتم » وحنثتم « واحفظوا أيمانكم » أن تنكثوها ما لم تكن على فعل بر أو إصلاح بين الناس كما في سورة البقرة « كذلك » أي مثل ما بين لكم ما ذكر « يبيِّن الله لكم آياته لعلكم تشكرونـ » ـه على ذلك .
  • Gehört hat ja Allah die Aussage derjenigen , die mit dir über ihren Gatten streitet und sich bei Allah beklagt , während Allah euren Wortwechsel hört . Gewiß , Allah ist Allhörend und Allsehend .
    « قد سمع الله قول التي تجادلك » تراجعك أيها النبي « في زوجها » المظاهر منها وكان قال لها : أنت عليَّ كظهر أمي ، وقد سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك فأجابها بأنها حرمت عليه على ما هو المعهود عندهم من أن الظهار موجبه فرقة مؤبدة وهي خولة بنت ثعلبة ، وهو أوس بن الصامت « وتشتكي إلى الله » وحدتها وفاقتها وصبية صغارا إن ضمتهم إليه ضاعوا أو إليها جاعوا « والله يسمع تحاوركما » تراجعكما « إن الله سميع بصير » عالم .
  • Diejenigen von euch , die sich von ihren Frauen durch den Rückenschwur trennen - sie sind doch nicht ihre Mütter . Ihre Mütter sind nur diejenigen , die sie geboren haben .
    « الذين يظَّهَّرون » أصله يتظهرون أدغمت التاء في الظاء ، وفي قراءة بألف بين الظاء والهاء الخفيفة وفي أخرى كيقاتلون والموضع الثاني كذلك « منكم من نسائهم ما هن أمهاتهم إن أمهاتهم إلا اللأئي » بهمزة وياء وبلا ياء « ولدنهم وإنهم ْ » بالظهار « ليقولن منكرا من القول وزورا » كذبا « وإن الله لعفو غفور » .
  • Diejenigen , die sich von ihren Frauen durch den Rückenschwur trennen und hierauf dann doch zu dem zurückkehren , was sie gesagt haben , ( sollen ) einen Sklaven befreien , bevor sie beide einander berühren . Damit werdet ihr ja ermahnt .
    « والذين يظاهرون من نسائهم ثم يعودوا لما قالوا » أي فيه بأن يخالفوه بإمساك المظاهر منها الذي هو خلاف مقصود الظهار من وصف المرأة بالتحريم « فتحرير رقبة » أي إعتاقها عليه « من قبل أن يتماسا » بالوطء « ذلكم توعظون به والله بما تعملون خبير » .