No exact translation found for سرايا


Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate German Arabic سرايا

German
 
Arabic
extended Results

Examples
  • Nur ein paar Stunden nach Beginn der Demonstrationenversandte die Regierung eine Massen- SMS, in der die Demonstrantenaufgefordert wurden, nach Hause zu gehen und in der man betonte,dass die „ Rafallah al- Sahati- Brigaden, die Brigaden des 17. Februarund die Libysche Schutzschildtruppe legale Einheiten sind und der Autorität des [militärischen] Generalstabs unterstehen.“ Präsident Mohamed Magariaf bestätigte später diese Sichtweise.
    وبعد بداية المظاهرات ببضع ساعات فقط، أرسلت السلطات الحكوميةرسالة نصية جماعية حثت المتظاهرين على العودة إلى بيوتهم، مشيرة إلىأن "سرايا راف الله السحاتي، وكتيبة شهداء السابع عشر من فبراير،وقوات درع ليبيا قانونية، وخاضعة لسلطة الأركان العامة للجيش". وفيوقت لاحق أكّد الرئيس محمد يوسف المقريف هذا الرأي.
  • Und sie werden nicht ablassen , gegen euch zu kämpfen , bis sie euch von eurem Glauben abbringen , wenn sie dazu imstande sind . Wer sich aber von euch von seinem Glauben abbringen läßt und als Ungläubiger stirbt das sind diejenigen , deren Taten wertlos sein werden in dieser Welt und im Jenseits .
    وأرسل النبي صلى الله عليه وسلم أول سراياه وعليها عبد الله بن جحش فقاتلوا المشركين وقتلوا ابن الحضرمي آخر يوم من جمادى الآخرة والتبس عليهم برجب فعيرهم الكفار باستحلاله فنزل : « يسألونك عن الشهر الحرام » المحرم « قتال فيه » بدل اشتمال « قل » لهم « قتال فيه كبير » عظيم وزرا مبتدأ وخبر « وصد » مبتدأ منع للناس « عن سبيل الله » دينه « وكفر به » بالله « و » صد عن « المسجد الحرام » أي مكة « وإخراج أهله منه » وهم النبي صلى الله عليه وسلم والمؤمنون وخبر المبتدأ « أكبر » أعظم وزرا « عند الله » من القتال فيه « والفتنة » الشرك منكم « أكبر من القتل » لكم فيه « ولا يزالون » أي الكفار « يقاتلونكم » أيها المؤمنون « حتى » كي « يردوكم » إلى الكفر « إن استطاعوا ومن يرتدِد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت » بطلت « أعمالهم » الصالحة « في الدنيا والآخرة » فلا اعتداد بها ولا ثواب عليها والتقيد بالموت عليه يفيد أنه لو رجع إلى الإسلام لم يبطل عمله فيثاب عليه ولا يعيده كالحج مثلا وعليه الشافعي « وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون » .
  • ( Dies ist ) für die Armen , die auf dem Weg Allahs ( daran ) gehindert werden , sich frei im Land zu bewegen . Der Unwissende hält sie für reich wegen ( ihrer ) Zurückhaltung .
    « للفقراء » خبر مبتدأ محذوف أي الصدقات « الذين أحصروا في سبيل الله » أي حبسوا أنفسهم على الجهاد ، نزلت في أهل الصُّفَّةِ وهم أربعمائة من المهاجرين أرصدوا لتعلم القرآن والخروج مع السرايا « لا يستطيعون ضربا » سفرا « في الأرض » للتجارة والمعاش لشغلهم عنه بالجهاد « يحسبهم الجاهل » بحالهم « أغنياء من التعفف » أي لتعففهم عن السؤال وتركه « تعرفهم » يا مخاطب « بسيماهم » علامتهم من التواضع وأثر الجهد « لا يسألون الناس » شيئا فيلحفون « إلحافا » أي لا سؤال لهم أصلا فلا يقع منهم إلحاف وهو الإلحاح « وما تنفقوا من خير فإن الله به عليم » فمجاز عليه .
  • Hätten sie es aber vor den Gesandten und vor jene gebracht , die unter ihnen die Befehlsgewalt besitzen , dann würden es sicherlich die unter ihnen , die es entschleiern könnten , wissen . Und wäre nicht Allahs Gnade über euch und Seine Barmherzigkeit , wäret ihr alle dem Satan gefolgt , bis auf wenige Ausnahmen .
    « وإذا جاءهم أمر » عن سرايا النبي صلى الله عليه وسلم ما حصل لهم « من الأمن » بالنصر « أو الخوف » الهزيمة « أذاعوا به » أفشَوه نزل في جماعة من المنافقين أو في ضعفاء المؤمنين كانوا يفعلون ذلك فتضعف قلوب المؤمنين ويتأذى النبي « ولو ردوه » أي الخبر « إلى الرسول وإلى أُولي الأمر منهم » أي الرأي من أكابر الصحابة أي لو سكتوا عنه حتى يخبروا به « لعَلِمَه » هل هو مما ينبغي أن يذاع أو لا « الذين يستنبطونه » يتبعونه ويطلبون علمه وهم المذيعون « منهم » من الرسول وأولي الأمر « ولولا فضل الله عليكم » بالإسلام « ورحمته » لكم بالقرآن « لاتبعتم الشيطان » فيما يأمركم به من الفواحش « إلا قليلا » .
  • Warum rückt dann nicht aus jeder Gruppe nur eine Abteilung aus , auf daß sie ( die Zurückbleibenden ) in Glaubensfragen wohl bewandert würden ? Und nach ihrer Rückkehr könnten sie ( die Zurückbleibenden ) ihre ( ausgezogenen ) Leute belehren , damit sie sich in acht nähmen .
    ولما وبِّخوا على التخلف وأرسل النبي صلى الله عليه وسلم سرية نفروا جميعا فنزل « وما كان المؤمنون لينفروا » إلى الغزو « كافة فلولا » فهلا « نفر من كلِّّّّ فرقة » قبيلة « منهم طائفة » جماعة ، ومكث الباقون « ليتفقَّهوا » أي الماكثون « في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم » من الغزو بتعليمهم ما تعلموه من الأحكام « لعلهم يحذرون » عقاب الله بامتثال أمره ونهيه ، قال ابن عباس فهذه مخصوصة بالسرايا ، والتي قبلها بالنهي عن تخلُّف واحد فيما إذا خرج النبي صلى الله عليه وسلم .
  • Und sie werden nicht eher aufhören , gegen euch zu kämpfen , bis sie euch von eurer Religion abgekehrt haben - wenn sie ( es ) können . Wer aber unter euch sich von seiner Religion abkehrt und dann als Ungläubiger stirbt - , das sind diejenigen , deren Werke im Diesseits und im Jenseits hinfällig werden .
    وأرسل النبي صلى الله عليه وسلم أول سراياه وعليها عبد الله بن جحش فقاتلوا المشركين وقتلوا ابن الحضرمي آخر يوم من جمادى الآخرة والتبس عليهم برجب فعيرهم الكفار باستحلاله فنزل : « يسألونك عن الشهر الحرام » المحرم « قتال فيه » بدل اشتمال « قل » لهم « قتال فيه كبير » عظيم وزرا مبتدأ وخبر « وصد » مبتدأ منع للناس « عن سبيل الله » دينه « وكفر به » بالله « و » صد عن « المسجد الحرام » أي مكة « وإخراج أهله منه » وهم النبي صلى الله عليه وسلم والمؤمنون وخبر المبتدأ « أكبر » أعظم وزرا « عند الله » من القتال فيه « والفتنة » الشرك منكم « أكبر من القتل » لكم فيه « ولا يزالون » أي الكفار « يقاتلونكم » أيها المؤمنون « حتى » كي « يردوكم » إلى الكفر « إن استطاعوا ومن يرتدِد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت » بطلت « أعمالهم » الصالحة « في الدنيا والآخرة » فلا اعتداد بها ولا ثواب عليها والتقيد بالموت عليه يفيد أنه لو رجع إلى الإسلام لم يبطل عمله فيثاب عليه ولا يعيده كالحج مثلا وعليه الشافعي « وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون » .
  • ( Gebt am besten aus ) für die Armen , die auf Allahs Weg daran gehindert werden , im Lande umherreisen zu können . Der Unwissende hält sie wegen ihrer Zurückhaltung für unbedürftig .
    « للفقراء » خبر مبتدأ محذوف أي الصدقات « الذين أحصروا في سبيل الله » أي حبسوا أنفسهم على الجهاد ، نزلت في أهل الصُّفَّةِ وهم أربعمائة من المهاجرين أرصدوا لتعلم القرآن والخروج مع السرايا « لا يستطيعون ضربا » سفرا « في الأرض » للتجارة والمعاش لشغلهم عنه بالجهاد « يحسبهم الجاهل » بحالهم « أغنياء من التعفف » أي لتعففهم عن السؤال وتركه « تعرفهم » يا مخاطب « بسيماهم » علامتهم من التواضع وأثر الجهد « لا يسألون الناس » شيئا فيلحفون « إلحافا » أي لا سؤال لهم أصلا فلا يقع منهم إلحاف وهو الإلحاح « وما تنفقوا من خير فإن الله به عليم » فمجاز عليه .
  • Und wenn ihnen eine Angelegenheit zu ( Ohren ) kommt , die Sicherheit oder Furcht betrifft , machen sie es bekannt . Wenn sie es jedoch vor den Gesandten und den Befehlshabern unter ihnen brächten , würden es wahrlich diejenigen unter ihnen wissen , die es herausfinden können .
    « وإذا جاءهم أمر » عن سرايا النبي صلى الله عليه وسلم ما حصل لهم « من الأمن » بالنصر « أو الخوف » الهزيمة « أذاعوا به » أفشَوه نزل في جماعة من المنافقين أو في ضعفاء المؤمنين كانوا يفعلون ذلك فتضعف قلوب المؤمنين ويتأذى النبي « ولو ردوه » أي الخبر « إلى الرسول وإلى أُولي الأمر منهم » أي الرأي من أكابر الصحابة أي لو سكتوا عنه حتى يخبروا به « لعَلِمَه » هل هو مما ينبغي أن يذاع أو لا « الذين يستنبطونه » يتبعونه ويطلبون علمه وهم المذيعون « منهم » من الرسول وأولي الأمر « ولولا فضل الله عليكم » بالإسلام « ورحمته » لكم بالقرآن « لاتبعتم الشيطان » فيما يأمركم به من الفواحش « إلا قليلا » .
  • Es steht den Gläubigen nicht zu , allesamt auszurücken . Wenn doch von jeder Gruppe von ihnen ein Teil ausrücken würde , um ( mehr ) von der Religion zu erlernen und um ihre Leute zu warnen , wenn sie zu ihnen zurückkehren , auf daß sie sich vorsehen mögen .
    ولما وبِّخوا على التخلف وأرسل النبي صلى الله عليه وسلم سرية نفروا جميعا فنزل « وما كان المؤمنون لينفروا » إلى الغزو « كافة فلولا » فهلا « نفر من كلِّّّّ فرقة » قبيلة « منهم طائفة » جماعة ، ومكث الباقون « ليتفقَّهوا » أي الماكثون « في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم » من الغزو بتعليمهم ما تعلموه من الأحكام « لعلهم يحذرون » عقاب الله بامتثال أمره ونهيه ، قال ابن عباس فهذه مخصوصة بالسرايا ، والتي قبلها بالنهي عن تخلُّف واحد فيما إذا خرج النبي صلى الله عليه وسلم .
  • Sie fragen dich nach dem heiligen Monat , nach dem Kampf in ihm . Sprich : Der Kampf in ihm ist schwerwiegend ; aber ( die Menschen ) vom Wege Gottes abweisen , an Ihn nicht glauben , den Zugang zur heiligen Moschee verwehren und deren Anwohner daraus vertreiben , ( all das ) wiegt bei Gott schwerer .
    وأرسل النبي صلى الله عليه وسلم أول سراياه وعليها عبد الله بن جحش فقاتلوا المشركين وقتلوا ابن الحضرمي آخر يوم من جمادى الآخرة والتبس عليهم برجب فعيرهم الكفار باستحلاله فنزل : « يسألونك عن الشهر الحرام » المحرم « قتال فيه » بدل اشتمال « قل » لهم « قتال فيه كبير » عظيم وزرا مبتدأ وخبر « وصد » مبتدأ منع للناس « عن سبيل الله » دينه « وكفر به » بالله « و » صد عن « المسجد الحرام » أي مكة « وإخراج أهله منه » وهم النبي صلى الله عليه وسلم والمؤمنون وخبر المبتدأ « أكبر » أعظم وزرا « عند الله » من القتال فيه « والفتنة » الشرك منكم « أكبر من القتل » لكم فيه « ولا يزالون » أي الكفار « يقاتلونكم » أيها المؤمنون « حتى » كي « يردوكم » إلى الكفر « إن استطاعوا ومن يرتدِد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت » بطلت « أعمالهم » الصالحة « في الدنيا والآخرة » فلا اعتداد بها ولا ثواب عليها والتقيد بالموت عليه يفيد أنه لو رجع إلى الإسلام لم يبطل عمله فيثاب عليه ولا يعيده كالحج مثلا وعليه الشافعي « وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون » .