No exact translation found for زعما


Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate German Arabic زعما

German
 
Arabic
extended Results
similar Results

Examples
  • Als der TV-Moderator Güner Ümit 1995 im türkischen Fernsehen einen üblen Scherz über angeblichen Inzest unter Aleviten machte, erntete er einen Proteststurm. Die Wellen der Entrüstung schlugen damals so hoch, dass der Moderator für geraume Zeit von den Bildschirmen verschwand.
    عندما قام مذيع البرامج التلفازية غونر أُومت عام 1995 بالتندر على "الزنى بالمحارم" المنتشر، زعما بين العلويين واجه موجة كبيرة من الاحتجاجات الغاضبة، وعَلت موجات الاستياء آنذاك حتى اختفى أُومت من الظهور على شاشة التلفاز لمدة طويلة.
  • Ihr Argument lautete: Da jedes staatliche Anreizprogrammhöhere Steuern impliziert, kann diese Erhöhung genauso gutunmittelbar erfolgen.
    ولقد زعما أنه ما دامت أي حوافز حكومية تعني زيادة الضرائب إنعاجلاً أو آجلا، فلعل من الأفضل أن تأتي الزيادة على الفور.
  • Wenn es aber bekannt wird , daß die beiden ( Zeugen ) sich der Sünde schuldig gemacht haben , dann sollen an ihre Stelle zwei andere aus der Zahl derer treten , gegen welche die beiden ausgesagt haben , und die beiden ( späteren Zeugen ) sollen bei Allah schwören : " Wahrlich , unser Zeugnis ist wahrhaftiger als das Zeugnis der beiden ( früheren ) , wahrlich , wir gehörten sonst zu den Ungerechten . "
    « فإن عُثر » اطُّلع بعد حلفهما « على أنهما استحقا إثما » أي فعلا ما يوجبه من خيانة أو كذب في الشهادة بأن وجد عندهما مثلا ما اتُّهما به وادعيا أنهما ابتاعاه من الميت أو وصى لهما به « فآخران يقومان مقامهما » في توجيه اليمين عليهما « من الذين استحق عليهم » الوصية وهم الورثة ويبدل من آخران « الأوليان » بالميت أي الأقربان إليه وفي قراءة الأَوَّلينَ جمع أوَّل صفة أو بدل من الذين « فيقسمان بالله » على خيانة الشاهدين ويقولان « لشهادتنا » يمننا « أحق » أصدق « من شهادتهما » يمينهما « وما اعتدينا » تجاوزنا الحق في اليمين « إنا إذا لمن الظالمين » المعنى ليشهد المحتضر على وصيته اثنين أو يوصي إليهما من أهل دينه أو غيرهم إن فقدهم لسفر ونحو فإن ارتاب الورثة فيهما فادعوا أنهما خانا بأخذ شيء أو دفعه إلى شخص زعما أن الميت أوصي له به فليحلفا إلى آخره فإن اطلع على أمارة تكذيبهما فادعيا دافعا له حلف أقرب الورثة على كذبهما وصدق ما ادعوه والحكم ثابت في الوصيين منسوخ في الشاهدين وكذا شهادة غير أهل الملة منسوخة واعتبار صلاة العصر للتغليظ وتخصيص الحلف في الآية باثنين من أقرب الورثة لخصوص الواقعة التي نزلت لها وهي ما رواه البخاري أن رجلا من بني سهم خرج مع تميم الداري وعدي بن بداء أي وهما نصرانيان فمات السهمي بأرض ليس فيها مسلم فلما قدما بتركته فقدوا جاما من فضة مخوصا بالذهب فرفعا إلى النبي صلىالله عليه وسلم فنزلت فأحلفهما ثم وجد الجام بمكة فقالوا ابتعناه من تميم وعدى فنزلت الآية الثانية فقام رجلان من أولياء السهمي فحلفا ، وفي الترمذي فقام عمرو بن العاص ورجل آخر منهم فحلفا وكان أقرب إليه ، وفي رواية فمرض فأوصى إليهما وأمرهما أن يبلغا ما ترك أهله فلما مات أخذا الجام ودفعا إلى أهله ما بقي .
  • Wenn man danach aber entdeckt , daß sie ( beide ) sich einer Sünde schuldig gemacht haben , dann ( sollen ) zwei andere an ihre Stelle treten von denen , zu deren Nachteil die beiden sich ( einer Sünde ) schuldig gemacht haben , und ( sie ) ( beide sollen ) bei Allah schwören : " Unser Zeugnis ist wahrlich berechtigter als deren Zeugnis . Und wir haben nicht übertreten ; wir gehörten sonst wahrlich zu den Ungerechten . "
    « فإن عُثر » اطُّلع بعد حلفهما « على أنهما استحقا إثما » أي فعلا ما يوجبه من خيانة أو كذب في الشهادة بأن وجد عندهما مثلا ما اتُّهما به وادعيا أنهما ابتاعاه من الميت أو وصى لهما به « فآخران يقومان مقامهما » في توجيه اليمين عليهما « من الذين استحق عليهم » الوصية وهم الورثة ويبدل من آخران « الأوليان » بالميت أي الأقربان إليه وفي قراءة الأَوَّلينَ جمع أوَّل صفة أو بدل من الذين « فيقسمان بالله » على خيانة الشاهدين ويقولان « لشهادتنا » يمننا « أحق » أصدق « من شهادتهما » يمينهما « وما اعتدينا » تجاوزنا الحق في اليمين « إنا إذا لمن الظالمين » المعنى ليشهد المحتضر على وصيته اثنين أو يوصي إليهما من أهل دينه أو غيرهم إن فقدهم لسفر ونحو فإن ارتاب الورثة فيهما فادعوا أنهما خانا بأخذ شيء أو دفعه إلى شخص زعما أن الميت أوصي له به فليحلفا إلى آخره فإن اطلع على أمارة تكذيبهما فادعيا دافعا له حلف أقرب الورثة على كذبهما وصدق ما ادعوه والحكم ثابت في الوصيين منسوخ في الشاهدين وكذا شهادة غير أهل الملة منسوخة واعتبار صلاة العصر للتغليظ وتخصيص الحلف في الآية باثنين من أقرب الورثة لخصوص الواقعة التي نزلت لها وهي ما رواه البخاري أن رجلا من بني سهم خرج مع تميم الداري وعدي بن بداء أي وهما نصرانيان فمات السهمي بأرض ليس فيها مسلم فلما قدما بتركته فقدوا جاما من فضة مخوصا بالذهب فرفعا إلى النبي صلىالله عليه وسلم فنزلت فأحلفهما ثم وجد الجام بمكة فقالوا ابتعناه من تميم وعدى فنزلت الآية الثانية فقام رجلان من أولياء السهمي فحلفا ، وفي الترمذي فقام عمرو بن العاص ورجل آخر منهم فحلفا وكان أقرب إليه ، وفي رواية فمرض فأوصى إليهما وأمرهما أن يبلغا ما ترك أهله فلما مات أخذا الجام ودفعا إلى أهله ما بقي .
  • Wenn man entdeckt , daß sie sich einer Sünde schuldig gemacht haben , sollen aus den Reihen derer , gegen die man sich versündigt hat , zwei andere , deren Erbrecht am ehesten feststeht , an ihre Stelle treten und bei Gott schwören : « Unser Zeugnis ist bestimmt wahrhaftiger als deren Zeugnis . Und wir haben keine Übertretung begangen , sonst gehörten wir zu denen , die Unrecht tun . »
    « فإن عُثر » اطُّلع بعد حلفهما « على أنهما استحقا إثما » أي فعلا ما يوجبه من خيانة أو كذب في الشهادة بأن وجد عندهما مثلا ما اتُّهما به وادعيا أنهما ابتاعاه من الميت أو وصى لهما به « فآخران يقومان مقامهما » في توجيه اليمين عليهما « من الذين استحق عليهم » الوصية وهم الورثة ويبدل من آخران « الأوليان » بالميت أي الأقربان إليه وفي قراءة الأَوَّلينَ جمع أوَّل صفة أو بدل من الذين « فيقسمان بالله » على خيانة الشاهدين ويقولان « لشهادتنا » يمننا « أحق » أصدق « من شهادتهما » يمينهما « وما اعتدينا » تجاوزنا الحق في اليمين « إنا إذا لمن الظالمين » المعنى ليشهد المحتضر على وصيته اثنين أو يوصي إليهما من أهل دينه أو غيرهم إن فقدهم لسفر ونحو فإن ارتاب الورثة فيهما فادعوا أنهما خانا بأخذ شيء أو دفعه إلى شخص زعما أن الميت أوصي له به فليحلفا إلى آخره فإن اطلع على أمارة تكذيبهما فادعيا دافعا له حلف أقرب الورثة على كذبهما وصدق ما ادعوه والحكم ثابت في الوصيين منسوخ في الشاهدين وكذا شهادة غير أهل الملة منسوخة واعتبار صلاة العصر للتغليظ وتخصيص الحلف في الآية باثنين من أقرب الورثة لخصوص الواقعة التي نزلت لها وهي ما رواه البخاري أن رجلا من بني سهم خرج مع تميم الداري وعدي بن بداء أي وهما نصرانيان فمات السهمي بأرض ليس فيها مسلم فلما قدما بتركته فقدوا جاما من فضة مخوصا بالذهب فرفعا إلى النبي صلىالله عليه وسلم فنزلت فأحلفهما ثم وجد الجام بمكة فقالوا ابتعناه من تميم وعدى فنزلت الآية الثانية فقام رجلان من أولياء السهمي فحلفا ، وفي الترمذي فقام عمرو بن العاص ورجل آخر منهم فحلفا وكان أقرب إليه ، وفي رواية فمرض فأوصى إليهما وأمرهما أن يبلغا ما ترك أهله فلما مات أخذا الجام ودفعا إلى أهله ما بقي .
  • Doch sollte es sich herausstellen , daß sie ( beide Zeugen ) eine Verfehlung ( Meineid ) begangen haben , dann sollen zwei andere an ihrer Stelle herangezogen werden von denjenigen , die an erster Stelle erbberechtigt sind , dann schwören beide bei ALLAH : " Unser Zeugnis ist doch wahrhaftiger als ihr Zeugnis und wir haben nicht übertreten , sonst gehören wir doch zu den Unrecht-Begehenden . "
    « فإن عُثر » اطُّلع بعد حلفهما « على أنهما استحقا إثما » أي فعلا ما يوجبه من خيانة أو كذب في الشهادة بأن وجد عندهما مثلا ما اتُّهما به وادعيا أنهما ابتاعاه من الميت أو وصى لهما به « فآخران يقومان مقامهما » في توجيه اليمين عليهما « من الذين استحق عليهم » الوصية وهم الورثة ويبدل من آخران « الأوليان » بالميت أي الأقربان إليه وفي قراءة الأَوَّلينَ جمع أوَّل صفة أو بدل من الذين « فيقسمان بالله » على خيانة الشاهدين ويقولان « لشهادتنا » يمننا « أحق » أصدق « من شهادتهما » يمينهما « وما اعتدينا » تجاوزنا الحق في اليمين « إنا إذا لمن الظالمين » المعنى ليشهد المحتضر على وصيته اثنين أو يوصي إليهما من أهل دينه أو غيرهم إن فقدهم لسفر ونحو فإن ارتاب الورثة فيهما فادعوا أنهما خانا بأخذ شيء أو دفعه إلى شخص زعما أن الميت أوصي له به فليحلفا إلى آخره فإن اطلع على أمارة تكذيبهما فادعيا دافعا له حلف أقرب الورثة على كذبهما وصدق ما ادعوه والحكم ثابت في الوصيين منسوخ في الشاهدين وكذا شهادة غير أهل الملة منسوخة واعتبار صلاة العصر للتغليظ وتخصيص الحلف في الآية باثنين من أقرب الورثة لخصوص الواقعة التي نزلت لها وهي ما رواه البخاري أن رجلا من بني سهم خرج مع تميم الداري وعدي بن بداء أي وهما نصرانيان فمات السهمي بأرض ليس فيها مسلم فلما قدما بتركته فقدوا جاما من فضة مخوصا بالذهب فرفعا إلى النبي صلىالله عليه وسلم فنزلت فأحلفهما ثم وجد الجام بمكة فقالوا ابتعناه من تميم وعدى فنزلت الآية الثانية فقام رجلان من أولياء السهمي فحلفا ، وفي الترمذي فقام عمرو بن العاص ورجل آخر منهم فحلفا وكان أقرب إليه ، وفي رواية فمرض فأوصى إليهما وأمرهما أن يبلغا ما ترك أهله فلما مات أخذا الجام ودفعا إلى أهله ما بقي .
  • - Angeblich. - Nein, das ist Tatsache.
    ــ زعماً؟ ــ لا هذا حقيقى
  • Die Geschichte von Superman's Rückkehr... ...hat gerade wieder seinen seltsamen Lauf fortgeführt... ...als der Mann aus Stahl anscheinend den High-Tech Mogul Lex Luthor zu seiner "Abschussliste" hinzugefügt hat.
    ...(ملحمة عودة (سوبرمان ...أخدت للتو منحى غريباً... بينما أضاف الرجل الفولاذي زعما... ليكس لوثور) القوي إلى قائمة إغتياله الأخيرة)
  • Das 2. identifizierbare Teil war angeblich ein Teil des Flugzeugrumpfes ,
    القطعة المميزة الثانية للحطام كانت زعما قطعة من هيكل الطائرة
  • Was ist mit dem, wofür dieses Unternehmen angeblich stand?
    وماذا عمّا أيّدتْه الشّركة زعمًا؟