No exact translation found for رَحْماء


Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate German Arabic رَحْماء

German
 
Arabic
extended Results

Examples
  • Muhammad, Gottes Gesandter, und die Gläubigen, die mit ihm sind, sind hart im Kampf gegen die feindlichen Ungläubigen, aber gütig untereinander. Du siehst sie, wie sie unablässig vor Gott knien und sich niederwerfen. Sie erhoffen Gottes Huld und Wohlgefallen. Ihr Merkmal, der unerschütterliche Glaube durch das innige Gebet, ist an ihren Gesichtern deutlich. So werden sie in der Thora beschrieben. Im Evangelium werden sie durch das Gleichnis der Pflanzen beschrieben, die zunächst zarte Triebe hervorbringen, die dann immer voller werden, bis sie auf Stengeln stark hochragen und den Bauern gefallen. So gefallen die Gläubigen Gott, Der sie den wütenden Ungläubigen gegenüberstellt. Gott hat den Gläubigen unter ihnen, die gute Werke verrichten, Vergebung und großen Lohn versprochen.
    محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجرا عظيما
  • Sie haben sich im Wesentlichen eine Sprache zu Eigengemacht, wie sie einst den heute so geschwächten Reformern gute Dienste erwies. „ Es ist besser für uns alle, dass im Parlament Konservative aus der Mitte vertreten sind, Leute, die keine Extremisten sind, sondern pragmatisch und moderat," meint dereinflussreiche Zeitungsherausgeber Amir Mohebian, der zunehmend alsdas Gesicht eines „mitfühlenden Konservatismus" iranischer Prägunghervortritt.
    "من الأفضل لنا جميعاً أن يكون أعضاء البرلمان من التيارالرئيسي للمحافظين، من أولئك العمليين الديمقراطيين البعيدين عنالتطرف". هكذا قال أمير موهيبيان رئيس التحرير ذو النفوذ، والذي يظهرالآن كواجهة لـ"المحافظين الرحماء" في إيران.
  • Und ihre Beschreibung im Evangelium lautet : ( Sie sind ) gleich dem ausgesäten Samenkorn , das seinen Schößling treibt , ihn dann stark werden läßt , dann wird er dick und steht fest auf seinem Halm , zur Freude derer , die die Saat ausgestreut haben - auf daß Er die Ungläubigen bei ihrem ( Anblick ) in Wut entbrennen lasse . Allah hat denjenigen , die glauben und gute Werke tun , Vergebung und einen gewaltigen Lohn verheißen .
    « محمد » مبتدأ « رسول الله » خبره والذين معه » أي أصحابه من المؤمنين مبتدأ خبره « أشداء » غلاظ « على الكفار » لا يرحمونهم « رحماء بينهم » خبر ثان ، أي متعاطفون متوادون كالوالد مع الولد « تراهم » تبصرهم « ركعا سجدا » حالان « يبتغون » مستأنف يطلبون « فضلا من الله ورضوانا سيماهم » علامتهم مبتدأ « في وجوههم » خبره وهو نور وبياض يُعرفون به في الآخرة أنهم سجدوا في الدنيا « من أثر السجود » متعلق بما تعلق به الخبر ، أي كائنة وأعرب حالا من ضميره المنتقل إلى الخبر « ذلك » الوصف المذكور « مثلهم » صفتهم مبتدأ « في التوراة » خبره « ومثلهم في الإنجيل » مبتدأ خبره « كزرع أخرج شطأه » بسكون الطاء وفتحها : فراخه « فآزره » بالمد والقصر قواه وأعانه « فاستغلظ » غلظ « فاستوى » قوي واستقام « على سوقه » أصوله جمع ساق « يعجب الزراع » أي زرَّاعه لحسنه ، مثل الصحابة رضي الله عنهم بذلك لأنهم بدأوا في قلة وضعف فكثروا وقووا على أحسن الوجوه « ليغيظ بهم الكفار » متعلق بمحذوف دل عليه ما قبله ، أي شبهوا بذلك « وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم » الصحابة ومن لبيان الجنس لا للتبعيض لأنهم كلهم بالصفة المذكورة « مغفرة وأجرا عظيما » الجنة وهما لمن بعدهم أيضا في آيات .
  • Und ihr Gleichnis im Evangelium ist das eines Getreidefeldes , das seine Triebe hervorbringt und dann stärker werden läßt , so daß sie verdicken und ebenmäßig auf ihren Halmen stehen , so daß es den Anbauern gefällt . ( Dies , ) damit Er die Ungläubigen durch sie ergrimmen lasse .
    « محمد » مبتدأ « رسول الله » خبره والذين معه » أي أصحابه من المؤمنين مبتدأ خبره « أشداء » غلاظ « على الكفار » لا يرحمونهم « رحماء بينهم » خبر ثان ، أي متعاطفون متوادون كالوالد مع الولد « تراهم » تبصرهم « ركعا سجدا » حالان « يبتغون » مستأنف يطلبون « فضلا من الله ورضوانا سيماهم » علامتهم مبتدأ « في وجوههم » خبره وهو نور وبياض يُعرفون به في الآخرة أنهم سجدوا في الدنيا « من أثر السجود » متعلق بما تعلق به الخبر ، أي كائنة وأعرب حالا من ضميره المنتقل إلى الخبر « ذلك » الوصف المذكور « مثلهم » صفتهم مبتدأ « في التوراة » خبره « ومثلهم في الإنجيل » مبتدأ خبره « كزرع أخرج شطأه » بسكون الطاء وفتحها : فراخه « فآزره » بالمد والقصر قواه وأعانه « فاستغلظ » غلظ « فاستوى » قوي واستقام « على سوقه » أصوله جمع ساق « يعجب الزراع » أي زرَّاعه لحسنه ، مثل الصحابة رضي الله عنهم بذلك لأنهم بدأوا في قلة وضعف فكثروا وقووا على أحسن الوجوه « ليغيظ بهم الكفار » متعلق بمحذوف دل عليه ما قبله ، أي شبهوا بذلك « وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم » الصحابة ومن لبيان الجنس لا للتبعيض لأنهم كلهم بالصفة المذكورة « مغفرة وأجرا عظيما » الجنة وهما لمن بعدهم أيضا في آيات .
  • Beschrieben werden sie im Evangelium wie ein Saatfeld , das seine Triebe hervorbringt und stärker werden läßt , so daß sie verdicken und auf den Halmen stehen , zum Gefallen derer , die gesät haben . ( Dies ) , damit Er die Ungläubigen durch sie in Wut versetze .
    « محمد » مبتدأ « رسول الله » خبره والذين معه » أي أصحابه من المؤمنين مبتدأ خبره « أشداء » غلاظ « على الكفار » لا يرحمونهم « رحماء بينهم » خبر ثان ، أي متعاطفون متوادون كالوالد مع الولد « تراهم » تبصرهم « ركعا سجدا » حالان « يبتغون » مستأنف يطلبون « فضلا من الله ورضوانا سيماهم » علامتهم مبتدأ « في وجوههم » خبره وهو نور وبياض يُعرفون به في الآخرة أنهم سجدوا في الدنيا « من أثر السجود » متعلق بما تعلق به الخبر ، أي كائنة وأعرب حالا من ضميره المنتقل إلى الخبر « ذلك » الوصف المذكور « مثلهم » صفتهم مبتدأ « في التوراة » خبره « ومثلهم في الإنجيل » مبتدأ خبره « كزرع أخرج شطأه » بسكون الطاء وفتحها : فراخه « فآزره » بالمد والقصر قواه وأعانه « فاستغلظ » غلظ « فاستوى » قوي واستقام « على سوقه » أصوله جمع ساق « يعجب الزراع » أي زرَّاعه لحسنه ، مثل الصحابة رضي الله عنهم بذلك لأنهم بدأوا في قلة وضعف فكثروا وقووا على أحسن الوجوه « ليغيظ بهم الكفار » متعلق بمحذوف دل عليه ما قبله ، أي شبهوا بذلك « وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم » الصحابة ومن لبيان الجنس لا للتبعيض لأنهم كلهم بالصفة المذكورة « مغفرة وأجرا عظيما » الجنة وهما لمن بعدهم أيضا في آيات .
  • Es ist wie ein Gewächs , das seine Schößlinge trieb , dann stärkte es sie , dann wurden sie fest , dann standen sie auf ihren Stengeln gerade , es erfreut die Säer , damit ER mit ihnen die Kafir aufregt . ALLAH versprach denjenigen von ihnen , die den Iman verinnerlicht und gottgefällig Gutes getan haben , Vergebung und riesengroße Belohnung .
    « محمد » مبتدأ « رسول الله » خبره والذين معه » أي أصحابه من المؤمنين مبتدأ خبره « أشداء » غلاظ « على الكفار » لا يرحمونهم « رحماء بينهم » خبر ثان ، أي متعاطفون متوادون كالوالد مع الولد « تراهم » تبصرهم « ركعا سجدا » حالان « يبتغون » مستأنف يطلبون « فضلا من الله ورضوانا سيماهم » علامتهم مبتدأ « في وجوههم » خبره وهو نور وبياض يُعرفون به في الآخرة أنهم سجدوا في الدنيا « من أثر السجود » متعلق بما تعلق به الخبر ، أي كائنة وأعرب حالا من ضميره المنتقل إلى الخبر « ذلك » الوصف المذكور « مثلهم » صفتهم مبتدأ « في التوراة » خبره « ومثلهم في الإنجيل » مبتدأ خبره « كزرع أخرج شطأه » بسكون الطاء وفتحها : فراخه « فآزره » بالمد والقصر قواه وأعانه « فاستغلظ » غلظ « فاستوى » قوي واستقام « على سوقه » أصوله جمع ساق « يعجب الزراع » أي زرَّاعه لحسنه ، مثل الصحابة رضي الله عنهم بذلك لأنهم بدأوا في قلة وضعف فكثروا وقووا على أحسن الوجوه « ليغيظ بهم الكفار » متعلق بمحذوف دل عليه ما قبله ، أي شبهوا بذلك « وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم » الصحابة ومن لبيان الجنس لا للتبعيض لأنهم كلهم بالصفة المذكورة « مغفرة وأجرا عظيما » الجنة وهما لمن بعدهم أيضا في آيات .
  • O ihr , die ihr glaubt , wer sich von euch von seinem Glauben abkehrt , wisset , Allah wird bald ein anderes Volk bringen , das Er liebt und das Ihn liebt , ( das ) demütig gegen die Gläubigen und hart gegen die Ungläubigen ( ist ) ; sie werden auf Allahs Weg kämpfen und werden den Vorwurf des Tadelnden nicht fürchten . Das ist Allahs Huld ; Er gewährt sie , wem Er will ; denn Allah ist Allumfassend , Allwissend .
    يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه من يرجع منكم عن دينه ، ويستبدل به اليهودية أو النصرانية أو غير ذلك ، فلن يضرُّوا الله شيئًا ، وسوف يأتي الله بقوم خير منهم يُحِبُّهم ويحبونه ، رحماء بالمؤمنين أشدَّاء على الكافرين ، يجاهدون أعداء الله ، ولا يخافون في ذات الله أحدًا . ذلك الإنعام مِن فضل الله يؤتيه من أراد ، والله واسع الفضل ، عليم بمن يستحقه من عباده .
  • Und ihre Beschreibung im Evangelium lautet : ( Sie sind ) gleich dem ausgesäten Samenkorn , das seinen Schößling treibt , ihn dann stark werden läßt , dann wird er dick und steht fest auf seinem Halm , zur Freude derer , die die Saat ausgestreut haben - auf daß Er die Ungläubigen bei ihrem ( Anblick ) in Wut entbrennen lasse . Allah hat denjenigen , die glauben und gute Werke tun , Vergebung und einen gewaltigen Lohn verheißen .
    محمد رسول الله ، والذين معه على دينه أشداء على الكفار ، رحماء فيما بينهم ، تراهم ركعًا سُجَّدًا لله في صلاتهم ، يرجون ربهم أن يتفضل عليهم ، فيدخلهم الجنة ، ويرضى عنهم ، علامة طاعتهم لله ظاهرة في وجوههم من أثر السجود والعبادة ، هذه صفتهم في التوراة . وصفتهم في الإنجيل كصفة زرع أخرج ساقه وفرعه ، ثم تكاثرت فروعه بعد ذلك ، وشدت الزرع ، فقوي واستوى قائمًا على سيقانه جميلا منظره ، يعجب الزُّرَّاع ؛ ليَغِيظ بهؤلاء المؤمنين في كثرتهم وجمال منظرهم الكفار . وفي هذا دليل على كفر من أبغض الصحابة -رضي الله عنهم- ؛ لأن من غاظه الله بالصحابة ، فقد وُجد في حقه موجِب ذاك ، وهو الكفر . وعد الله الذين آمنوا منهم بالله ورسوله وعملوا ما أمرهم الله به ، واجتنبوا ما نهاهم عنه ، مغفرة لذنوبهم ، وثوابًا جزيلا لا ينقطع ، وهو الجنة . ( ووعد الله حق مصدَّق لا يُخْلَف ، وكل من اقتفى أثر الصحابة رضي الله عنهم فهو في حكمهم في استحقاق المغفرة والأجر العظيم ، ولهم الفضل والسبق والكمال الذي لا يلحقهم فيه أحد من هذه الأمة ، رضي الله عنهم وأرضاهم ) .
  • O die ihr glaubt , wer von euch sich von seiner Religion abkehrt - , so wird Allah Leute bringen , die Er liebt und die Ihn lieben , bescheiden gegenüber den Gläubigen , mächtig ( auftretend ) gegenüber den Ungläubigen , und die sich auf Allahs Weg abmühen und nicht den Tadel des Tadlers fürchten . Das ist Allahs Huld , die Er gewährt , wem Er will .
    يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه من يرجع منكم عن دينه ، ويستبدل به اليهودية أو النصرانية أو غير ذلك ، فلن يضرُّوا الله شيئًا ، وسوف يأتي الله بقوم خير منهم يُحِبُّهم ويحبونه ، رحماء بالمؤمنين أشدَّاء على الكافرين ، يجاهدون أعداء الله ، ولا يخافون في ذات الله أحدًا . ذلك الإنعام مِن فضل الله يؤتيه من أراد ، والله واسع الفضل ، عليم بمن يستحقه من عباده .
  • Und ihr Gleichnis im Evangelium ist das eines Getreidefeldes , das seine Triebe hervorbringt und dann stärker werden läßt , so daß sie verdicken und ebenmäßig auf ihren Halmen stehen , so daß es den Anbauern gefällt . ( Dies , ) damit Er die Ungläubigen durch sie ergrimmen lasse .
    محمد رسول الله ، والذين معه على دينه أشداء على الكفار ، رحماء فيما بينهم ، تراهم ركعًا سُجَّدًا لله في صلاتهم ، يرجون ربهم أن يتفضل عليهم ، فيدخلهم الجنة ، ويرضى عنهم ، علامة طاعتهم لله ظاهرة في وجوههم من أثر السجود والعبادة ، هذه صفتهم في التوراة . وصفتهم في الإنجيل كصفة زرع أخرج ساقه وفرعه ، ثم تكاثرت فروعه بعد ذلك ، وشدت الزرع ، فقوي واستوى قائمًا على سيقانه جميلا منظره ، يعجب الزُّرَّاع ؛ ليَغِيظ بهؤلاء المؤمنين في كثرتهم وجمال منظرهم الكفار . وفي هذا دليل على كفر من أبغض الصحابة -رضي الله عنهم- ؛ لأن من غاظه الله بالصحابة ، فقد وُجد في حقه موجِب ذاك ، وهو الكفر . وعد الله الذين آمنوا منهم بالله ورسوله وعملوا ما أمرهم الله به ، واجتنبوا ما نهاهم عنه ، مغفرة لذنوبهم ، وثوابًا جزيلا لا ينقطع ، وهو الجنة . ( ووعد الله حق مصدَّق لا يُخْلَف ، وكل من اقتفى أثر الصحابة رضي الله عنهم فهو في حكمهم في استحقاق المغفرة والأجر العظيم ، ولهم الفضل والسبق والكمال الذي لا يلحقهم فيه أحد من هذه الأمة ، رضي الله عنهم وأرضاهم ) .