No exact translation found for خافض


Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate German Arabic خافض

German
 
Arabic
extended Results

Examples
  • Einige wird es erniedrigen, andere erhöhen.
    خافضة رافعة
  • Sie werden nicht zaudern , euch zu verderben , und wünschen euren Untergang . Schon wurde Haß aus ihrem Mund offenkundig , aber das , was ihr Inneres verbirgt , ist schlimmer .
    « يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة » أصفياء تطلعونهم على سرِّكم « من دونكم » أي غيركم من اليهود والنصارى والمنافقين « لا يألونكم خبالا » نصب بنزع الخافض أي لا يقصرون لكم في الفساد « ودُّوا » تمنَّوا « ما عنتم » أي عنتكم وهو شدة الضرر « قد بدت » ظهرت « البغضاء » العداوة لكم « من أفواههم » بالوقيعة فيكم وإطلاع المشركين على سركم « وما تخفي صدورهم » من العداوة « أكبر قد بينا لكم الآيات » على عدواتهم « إن كنتم تعقلون » ذلك فلا توالوهم .
  • Und wenn die heiligen Monate abgelaufen sind , dann tötet die Götzendiener , wo immer ihr sie findet , und ergreift sie und belagert sie und lauert ihnen aus jedem Hinterhalt auf . Wenn sie aber bereuen und das Gebet verrichten und die Zakah entrichten , dann gebt ihnen den Weg frei .
    « فإذا انسلخ » خرج « الأشهر الحرم » وهي آخر مدة التأجيل « فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم » في حل أو حرم « وخذوهم » بالأسر « واحصروهم » في القلاع والحصون حتى يضطروا إلى القتل أو الإسلام « واقعدوا لهم كلَّ مرصد » طريق يسلكونه ونصب كل على نزع الخافض « فإن تابوا » من الكفر « وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلُّوا سبيلهم » ولا تتعرضوا لهم « إن الله غفور رحيم » لمن تاب .
  • Und als Wir zu den Engeln sprachen : " Werft euch vor Adam nieder ! " da warfen sie sich nieder , außer Iblis . Er sagte : " Soll ich mich vor einem niederwerfen , den Du aus Ton erschaffen hast ? "
    « و » اذكر « إذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم » سجود تحية بالانحناء « فسجدوا إلا إبليس قال أأسجد لمن خلقت طينا » نصب بنزع الخافض أي من طين .
  • Sprich : " Ruft Allah an oder ruft den Barmherzigen an - bei welchem ( Namen ) ihr ( Ihn ) immer anruft , Ihm stehen die Schönsten Namen zu . " Und sprich dein Gebet nicht zu laut , und flüstere es auch nicht zu leise , sondern suche einen Mittelweg .
    وكان صلى الله عليه وسلم يقول " " يا الله يا رحمن " " فقالوا : ينهانا أن نعبد إلهين وهو يدعو إلها آخر معه فنزل ( قل ) لهم ( ادعوا الله أو ادعوا الرحمن ) أي سموه بأيهما أو نادوه بأن تقولوا : يا الله يا رحمن ( أيا ) شرطية ( ما ) زائدة أي هذين ( تدعوا ) فهو حسن دل على هذا ( فله ) أي لمسماهما ( الأسماء الحسنى ) وهذان منها فإنها كما في الحديث " " الله لا إله إلا هو الرحمن الرحيم الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر الخالق البارئ المصور الغفار القهار الوهاب الرزاق الفتاح العليم القابض الباسط الخافض الرافع المعز المذل السميع البصير الحكم العدل اللطيف الخبير الحليم العظيم الغفور الشكور العلي الكبير الحفيظ المقيت الحسيب الجليل الكريم الرقيب المجيب الواسع الحكيم الودود المجيد الباعث الشهيد الحق الوكيل القوي المتين الولي الحميد المحصي المبدئ المعيد المحيي المميت الحي القيوم الواجد الماجد الواحد الأحد الصمد القادر المقتدر المقدم المؤخر الأول الآخر الظاهر الباطن الوالي المتعالي البر التواب المنتقم العفو الرءوف مالك الملك ذو الجلال والإكرام المقسط الجامع الغني المغني المانع الضار النافع النور الهادي البديع الباقي الوارث الرشيد الصبور " رواه الترمذي « ولا تجهر بصلاتك » بقراءتك بها فيسمعك المشركون فيسبوك ويسبوا القرآن ومن أنزله « ولا تخافت » تسر « بها » لينتفع أصحابك « وابتغ » اقصد « بين ذلك » الجهر والمخافتة « سبيلا » طريقا وسطا .
  • Er sprach : " Ergreife ihn und fürchte dich nicht . Wir werden ihn in seinen früheren Zustand zurückbringen .
    « قال خذها ولا تخف » منها « سنعيدها سيرتها » منصوب بنزع الخافض أي : إلى حالتها « الأولى » فأدخل يده في فمها فعادت عصا ، فتبين أن موضع الإدخال موضع مسكها بين شعبتيها ، وأي ذلك السيد موسى لئلا يجزع إذا انقلبت حية لدى فرعون .
  • Aber wir werden dir sicher einen diesem Zauber gleichen bringen ; so setze einen Termin an einem neutralen Ort für uns fest , den wir nicht verfehlen werden - weder wir noch du . "
    « فلنأتينك بسحر مثله » يعارضه « فاجعل بيننا وبينك موعدا » لذلك « لا نخلفه نحن ولا أنت مكانا » منصوب بنزع الخافض في « سِوى » بكسر أوله وضمه أي وسطا تستوي مسافة الجائي إليه من الطرفين .
  • Er hat euch erwählt und hat euch nichts auferlegt , was euch in der Religion bedrücken könnte , der Religion eures Vaters Abraham . Er ( Allah ) ist es , Der euch vordem schon Muslime nannte und ( nun ) in diesem ( Buche ) , damit der Gesandte Zeuge über euch sei und damit ihr Zeugen über die Menschen sein möget .
    « وجاهدوا في الله » لإقامة دينه « حق جهاده » باستفراغ الطاقة فيه ونصب حَقَّ على المصدر « هو اجتباكم » اختاركم لدينه « وما جعل عليكم في الدين من حَرَج » أي ضيق بأن سهله عند الضرورات كالقصر والتيمم وأكل الميتة والفطر للمرض والسفر « مِلة أبيكم » منصوب الخافض الكاف « إبراهيم » عطف بيان « هو » أي الله « سمَّاكم المسلمين من قبل » أي قبل هذا الكتاب « وفي هذا » أي القرآن « ليكون الرسول شهيداً عليكم » يوم القيامة أنه بلَّغكم « وتكونوا » أنتم « شهداء على الناس » أن رسلهم بلَّغوهم « فأقيموا الصلاة » داوموا عليها « وآتوا الزكاة واعتصموا بالله » ثقوا به « هو مولاكم » ناصركم ومتولي أموركم « فنعم المولى » هو « ونعم النصير » الناصر لكم .
  • Und jene , die glauben und gute Werke tun - wahrlich , Wir werden ihre Übel von ihnen nehmen und ihnen den besten Lohn für ihre Taten geben .
    « والذين آمنوا وعملوا الصالحات لنكفرن عنهم سيئاتهم » بعمل الصالحات « ولنجزينهم أحسن » بمعنى : حسن ونصبه بنزع الخافض الباء « الذي كانوا يعملون » وهو الصالحات .
  • Es bringt den Propheten in keine Verlegenheit , was Allah für ihn angeordnet hat . Das war Allahs Vorgehen gegen jene , die vordem dahingingen , und Allahs Befehl ist ein unabänderlicher Beschluß
    « ما كان على النبي من حرج فيما فرض » أحل « الله له سنة الله » أي كسنة الله فنصب بنزع الخافض « في الذين خلوْا من قبل » من الأنبياء أن لا حرج عليهم في ذلك توسعة لهم في النكاح « وكان أمر الله » فعله « قدرا مقدورا » مقضيا .