Translate German Arabic حُدَيْبات

German
 
Arabic
extended Results

Examples
  • Tatsächlich betonte der wichtigste politische Waffenstillstand des Propheten Mohammed, der Hodibiah- Vertragzwischen seiner aufstrebenden Nation und den Führern der Quraish(dem vorherrschenden Stamm in Mekka zu jener Zeit), eindeutig, dasses „jedem frei steht, der Liga Mohammeds oder der Liga der Quraishbeizutreten“.
    وحين قام النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) بعقد أهم صلح سياسيفي حياته، وهو صلح الحديبية بين دولته الناشئة وبين زعماء قريش(القبيلة ذات السيادة في مكة آنذاك)، نص بصراحة على التالي: "من شاءالدخول في حلف محمد دخل فيه ومن شاء الدخول في حلف قريش دخلفيه".
  • Wer begeht mehr Unrecht als derjenige , der verhindert , daß in den Gebetsstätten Allahs Sein Name gerufen wird , und der für ihre Zerstörung eifert ? Jene dürfen sie nicht anders als in Furcht betreten .
    « ومن أظلم » أي لا أحد أظلم « ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه » بالصلاة والتسبيح « وسعى في خرابها » بالهدم أو التعطيل ، نزلت إخباراً عن الروم الذين خربوا بيت المقدس أو في المشركين لما صدوا النبي عام الحديبية عن البيت « أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين » خبر بمعنى الأمر أي أخيفوهم بالجهاد فلا يدخلها أحد آمناً . « لهم في الدنيا خزي » هوان بالقتل والسبي والجزية « ولهم في الآخرة عذاب عظيم » هو النار .
  • Und kämpft auf dem Weg Allahs gegen diejenigen , die gegen euch kämpfen , doch übertretet nicht . Wahrlich , Allah liebt nicht diejenigen , die übertreten .
    ولما صُدَّ محمد صلى الله عليه وسلم عن البيت عام الحديبية وصالح الكفار على أن يعود العام القابل ويُخلوا له مكة ثلاثة أيام وتجهز لعمرة القضاء وخافوا أن لا تفي قريش ويقاتلوهم وكره المسلمون قتالهم في الحرم والإحرام والشهر الحرام نزل « وقاتلوا في سبيل الله » أي لإعلاء دينه « الذين يقاتلونكم » الكفار « ولا تعتدوا » عليهم بالابتداء بالقتال « إن الله لا يحب المعتدين » المتجاوزين ما حد لهم وهذا منسوخ بآية براءة أو بقوله .
  • Allah will euch gewiß Prüfungen aussetzen mit dem Wild , das eure Hände und eure Speere erreichen können , so daß Allah die auszeichnen möge , die Ihn im geheimen fürchten . Wer sich darum noch nach diesem vergeht , dem wird eine schmerzliche Strafe zuteil sein .
    « يا أيها الذين آمنوا لَيبلونَّكم » ليختبرنكم « الله بشيء » يرسله لكم « من الصيد تناله » أي الصغار منه « أيديكم ورماحكم » الكبار منه ، وكان ذلك بالحديبية وهم مُحرمون فكانت الوحش والطير تغشاهم في حالهم « ليعلم الله » علم ظهور « من يخافه بالغيب » حال أي غائبا لم يره فيجتنب الصيد « فمن اعتدى بعد ذلك » النهي عنه فاصطاده « فله عذاب أليم » .
  • Wie kann es einen Vertrag geben zwischen den Götzendienern und Allah und Seinem Gesandten - allein die ausgenommen , mit denen ihr bei der heiligen Moschee ein Bündnis eingingt - ? Solange diese euch die Treue halten , haltet ihnen die Treue .
    « كيف » أي لا « يكون للمشركين عهد عند الله وعند رسوله » وهم كافرون بالله ورسوله غادرون « إلا الذين عاهدتم عند المسجد الحرام » يوم الحديبية وهم قريش المستثنون من قبل « فما استقاموا لكم » أقاموا على العهد ولم ينقضوه « فاستقيموا لهم » على الوفاء به وما شرطية « إن الله يحب المتقين » وقد استقام النبي صلى الله عليه وسلم على عهدهم حتى نقضوا بإعانة بني بكر على خزاعة .
  • Haben denn die Gläubigen nicht den Versuch ( , daran zu zweifeln , ) aufgegeben , daß , wenn Allah gewollt hätte , Er sicher der ganzen Menschheit hätte den Weg weisen können ? Und die Katastrophe wird nicht aufhören , die Ungläubigen um dessentwillen zu treffen , was sie gewirkt haben , oder sich nahe bei ihren Wohnstätten niederzulassen , bis Allahs Verheißung sich erfüllt hat .
    ونزل لما قالوا له إن كنت نبيا فسيّر عنا جبال مكة ، واجعل لنا فيها أنهارا وعيونا لنغرس ونزرع وابعث لنا آباءنا الموتى يكلمونا أنك نبي « ولو أن قرآنا سُيّرت به الجبال » نقلت عن أماكنها « أو قطّعت » شققت « به الأرض أو كلم به الموتى » بأن يحيوا لما آمنوا « بل لله الأمر جميعا » لا لغيره فلا يؤمن إلا من شاء إيمانه دون غيره إن أوتوا ما اقترحوا ، ونزل لما أراد الصحابة إظهار ما اقترحوا طمعا في إيمانهم « أفلم ييأس » يعلم « الذين آمنوا أن » مخففة أي أنه « لو يشاء الله لهدي الناس جميعا » إلى الإيمان من غير آية « ولا يزال الذين كفروا » من أهل مكة « تصيبهم بما صنعوا » بصنعهم أي كفرهم « قارعهٌ » داهية تقرعهم بصنوف البلاء من القتل والأسر والحرب والجدب « أو تحل » يا محمد بجيشك « قريبا من دارهم » مكة « حتى يأتي وعد الله » بالنصر عليهم « إن الله لا يخلف الميعاد » وقد حلَّ بالحديبية حتى أتى فتح مكة .
  • Wahrlich , diejenigen , die dir huldigen - sie huldigen in der Tat nur Allah ; die Hand Allahs ist über ihren Händen . Und wer daher den Eid bricht , bricht ihn zu seinem eigenen Schaden ; dem aber , der das hält , wozu er sich Allah gegenüber verpflichtet hat , wird Er einen gewaltigen Lohn geben .
    ( إن الذين يبايعونك ) بيعة الرضوان بالحديبية . ( إنما يبايعون الله ) هو نحو " " من يطع الرسول فقد أطاع الله " " ( يد الله فوق أيديهم ) التي بايعوا بها النبي ، أي هو تعالى مطلع على مبايعتهم فيجازيهم عليها ( فمن نكث ) نقض البيعة ( فإنما ينكث ) يرجع وبال نقضه ( على نفسه ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه ) بالياء والنون ( أجرا عظيما ) .
  • Diejenigen unter den Wüstenarabern , die zurückblieben , werden zu dir sagen : " Beschäftigt haben uns unsere Besitztümer und unsere Familien , darum bitte um Verzeihung für uns. " Sie sagen mit ihren Zungen , was nicht in ihren Herzen ist .
    « سيقول لك المخلفون من الأعراب » حول المدينة ، أي الذين خلفهم الله عن صحبتك لما طلبتهم ليخرجوا معك إلى مكة خوفا من تعرض قريش لك عام الحديبية إذا رجعت منها « شغلتنا أموالنا وأهلونا » عن الخروج معك « فاستغفر لنا » الله من تَرْك الخروج معك قال تعالى مكذبا لهم : « يقولون بألسنتهم » أي من طلب الاستغفار وما قبله « ما ليس في قلوبهم » فهم كاذبون في اعتذارهم « قل فمن » استفهام بمعنى النفي أي لا أحد « يملك لكم من الله شيئا إن أراد بكم ضَُرا » بفتح الضاد وضمها « أو أراد بكم نفعا بل كان الله بما تعملون خبيرا » أي لم يزل متصفا بذلك .
  • Diejenigen , die zurückblieben , werden sagen : " Wenn ihr nach Beute auszieht , die ihr zu nehmen beabsichtigt , so erlaubt uns , euch zu folgen . " Sie wollen Allahs Spruch ändern .
    « سيقول المخلفون » المذكورون « إذا انطقتم إلى مغانم » هي مغانم خيبر ، « لتأخذوها ذرونا » اتركونا « نتبعكم » لنأخذ منها « يريدون » بذلك « أن يبدّلوا كلام الله » وفي قراءة : كلِم الله بكسر اللام أي مواعيده بغنائم خيبر أهل الحديبية خاصة « قل لن تتبعونا كذالكم قال الله من قبل » أي قبل عودنا « فسيقولون بل تحسدوننا » أن نصيب معكم من الغنائم فقلتم ذلك « بل كانوا لا يفقهون » من الدين « إلا قليلا » منهم .
  • Allah ist wohl zufrieden mit den Gläubigen , weil sie dir unter dem Baum Treue gelobten ; und Er wußte , was in ihren Herzen war , dann sandte Er Ruhe auf sie hinab und belohnte sie mit einem nahen Sieg
    « لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك » بالحديبية « تحت الشجرة » هي سمرة ، وهم ألف وثلثمائة أو أكثر ثم بايعهم على أن يناجزوا قريشا وأن لا يفروا من الموت « فعلم » الله « ما في قلوبهم » من الصدق والوفاء « فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا » هو فتح خيبر بعد انصرافهم من الحديبية .