Translate German Arabic حَوَاية

German
 
Arabic
extended Results

Examples
  • Aber jetzt sind der Politik die Kaninchenausgegangen.
    والآن نفدت أرانب الحواة.
  • Wurden die Fragen eindringlicher, musste ich eingestehen,dass eine Erklärung dafür möglicherweise der Umstand ist, dass den Amerikanern Tiere weniger am Herzen liegen als den Europäern.
    وحين ألحوا عليّ بالسؤال كان عليّ أن أعترف بأن التفسير قديكون في أن اهتمام الأميركيين بالحيوانات أقل من اهتمامالأوروبيين.
  • Als sie von ihren Ränken höne , da sandte sie ihnen ( Einladungen ) und bereitete ein Gastmahl für sie und gab einer jeden von ihnen ein Messer und sagte ( zu Yusuf ) : " Komm heraus zu ihnen ! " Als sie ihn sahen , bestaunten sie ihn und schnitten sich ( dabei ) in die Hände und sagten : " Allah bewahre !
    « فلما سمعت بمكرهن » غيبتهن لها « أرسلت إليهن وأعتدت » أعدت « لهن متكأ » طعاما يقطع بالسكين للاتكاء عنده وهو الأترج « وآتت » أعطت « كل واحدة منهن سكينا وقالت » ليوسف « اخرج عليهن فلما رأينه أكبرنه » أعظمنه « وقطَّعن أيديهن » بالسكاكين ولم يشعرن بالألم لشغل قلبهن بيوسف « وقلن حاش لله » تنزيها له « ما هذا » أي يوسف « بشرا إن » ما « هذا إلا ملك كريم » لما حواه من الحسن الذي لا يكون عادة في النسمة البشرية ، وفي الحديث ( أنه أعطي شطر الحسن ) .
  • Wer aber blind ist in dieser ( Welt ) , der wird auch im Jenseits blind sein und noch weiter vom Weg abirren .
    « ومن كان في هذه » أي الدنيا « أعمى » عن الحق « فهو في الآخرة أعمى » عن طريق النجاة وقراءة القرآن « وأضل سبيلاً » أبعد طريقا عنه . ونزل في ثقيف وقد سألوا صلى الله عليه وسلم أن يحرم واديهم وألحوا عليه .
  • Sie gab einer jeden von ihnen ein Messer und sagte ( zu Yusuf ) : " Komm zu ihnen heraus . " Als sie ihn sahen , fanden sie ihn groß(artig ) , und sie zerschnitten sich ihre Hände und sagten : " Allah behüte !
    « فلما سمعت بمكرهن » غيبتهن لها « أرسلت إليهن وأعتدت » أعدت « لهن متكأ » طعاما يقطع بالسكين للاتكاء عنده وهو الأترج « وآتت » أعطت « كل واحدة منهن سكينا وقالت » ليوسف « اخرج عليهن فلما رأينه أكبرنه » أعظمنه « وقطَّعن أيديهن » بالسكاكين ولم يشعرن بالألم لشغل قلبهن بيوسف « وقلن حاش لله » تنزيها له « ما هذا » أي يوسف « بشرا إن » ما « هذا إلا ملك كريم » لما حواه من الحسن الذي لا يكون عادة في النسمة البشرية ، وفي الحديث ( أنه أعطي شطر الحسن ) .
  • Und wer in diesem ( Leben ) blind ist , der wird ( auch ) im Jenseits blind und noch weiter vom Weg abgeirrt sein .
    « ومن كان في هذه » أي الدنيا « أعمى » عن الحق « فهو في الآخرة أعمى » عن طريق النجاة وقراءة القرآن « وأضل سبيلاً » أبعد طريقا عنه . ونزل في ثقيف وقد سألوا صلى الله عليه وسلم أن يحرم واديهم وألحوا عليه .
  • Sie ließ einer jeden von ihnen ein Messer geben und sagte ( zu Josef ) : « Komm zu ihnen heraus . » Als sie ihn sahen , fanden sie ihn außerordentlich , und sie schnitten sich in die Hände und sagten : « Gott bewahre !
    « فلما سمعت بمكرهن » غيبتهن لها « أرسلت إليهن وأعتدت » أعدت « لهن متكأ » طعاما يقطع بالسكين للاتكاء عنده وهو الأترج « وآتت » أعطت « كل واحدة منهن سكينا وقالت » ليوسف « اخرج عليهن فلما رأينه أكبرنه » أعظمنه « وقطَّعن أيديهن » بالسكاكين ولم يشعرن بالألم لشغل قلبهن بيوسف « وقلن حاش لله » تنزيها له « ما هذا » أي يوسف « بشرا إن » ما « هذا إلا ملك كريم » لما حواه من الحسن الذي لا يكون عادة في النسمة البشرية ، وفي الحديث ( أنه أعطي شطر الحسن ) .
  • Und wer in diesem ( Leben ) blind ist , der ist ( auch ) im Jenseits blind und irrt noch mehr vom Weg ab .
    « ومن كان في هذه » أي الدنيا « أعمى » عن الحق « فهو في الآخرة أعمى » عن طريق النجاة وقراءة القرآن « وأضل سبيلاً » أبعد طريقا عنه . ونزل في ثقيف وقد سألوا صلى الله عليه وسلم أن يحرم واديهم وألحوا عليه .
  • Als sie dann von ihrem arglistigen Gerede hörte , schickte sie nach ihnen und bereitete für sie ein Bankett , dann gab sie jeder Einzelnen von ihnen ein Messer und sagte ( zu Yusuf ) : " Gehe zu ihnen ( hinein ) ! " Und als sie ihn sahen , bewunderten sie ihn sehr , schnitten sich die Hände und sagten : " Makelloser ALLAH !
    « فلما سمعت بمكرهن » غيبتهن لها « أرسلت إليهن وأعتدت » أعدت « لهن متكأ » طعاما يقطع بالسكين للاتكاء عنده وهو الأترج « وآتت » أعطت « كل واحدة منهن سكينا وقالت » ليوسف « اخرج عليهن فلما رأينه أكبرنه » أعظمنه « وقطَّعن أيديهن » بالسكاكين ولم يشعرن بالألم لشغل قلبهن بيوسف « وقلن حاش لله » تنزيها له « ما هذا » أي يوسف « بشرا إن » ما « هذا إلا ملك كريم » لما حواه من الحسن الذي لا يكون عادة في النسمة البشرية ، وفي الحديث ( أنه أعطي شطر الحسن ) .
  • Und wer in diesem ( Leben geistig ) blind war , der bleibt im Jenseits blind und noch mehr vom Weg abirrend .
    « ومن كان في هذه » أي الدنيا « أعمى » عن الحق « فهو في الآخرة أعمى » عن طريق النجاة وقراءة القرآن « وأضل سبيلاً » أبعد طريقا عنه . ونزل في ثقيف وقد سألوا صلى الله عليه وسلم أن يحرم واديهم وألحوا عليه .