No exact translation found for بداءة


Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate German Arabic بداءة

German
 
Arabic
extended Results
related Results

Examples
  • betonen wir, dass es notwendig ist, die Kooperationsmaßnahmen auf dem Gebiet der Bekämpfung von Tuberkulose und HIV im Einklang mit dem Globalen Plan "Stopp der Tb" 2006-2015 voranzutreiben und in für Menschen mit einer Tb/HIV-Koinfektion geeignete neue Medikamente, Diagnoseverfahren und Impfstoffe zu investieren;
    نؤكد على ضرورة الإسراع بتعزيز مستوى الأنشطة التعاونية المتعلقة بداء السل وفيروس نقص المناعة البشرية تماشيا مع الخطة العالمية للقضاء على داء السل للفترة 2005-2015، والاستثمار في ابتكار عقاقير ووسائل تشخيص ولقاحات جديدة ملائمة للمصابين بداء السل وفيروس نقص المناعة البشرية في آن واحد؛
  • in der Erkenntnis, dass die Mitgliedstaaten ihre Anstrengungen verstärken müssen, die Ausbreitung von HIV/Aids und das Vorkommen der Malaria und anderer schwerer Krankheiten bis 2015 zum Stillstand zu bringen und allmählich zum Rückzug zu zwingen,
    وإذ تسلم بأن على الدول الأعضاء أن تعزز جهودها من أجل وضع حد لتفشي فيروس نقص المناعة البشرية/متلازمة نقص المناعة المكتسب (الإيدز) والإصابة بداء الملاريا وغيرها من الأمراض الرئيسية وبدء عكس اتجاهها بحلول عام 2015،
  • anerkennend, dass die Mitgliedstaaten ihre Anstrengungen, die Ausbreitung von HIV/Aids und das Vorkommen von Malaria und anderen schweren Krankheiten bis 2015 zum Stillstand zu bringen und allmählich zum Rückzug zu zwingen, verstärken müssen,
    وإذ تسلم بأن على الدول الأعضاء أن تعزز جهودها من أجل وضع حد لتفشي فيروس نقص المناعة البشرية/متلازمة نقص المناعة المكتسب (الإيدز) والإصابة بداء الملاريا وغيرها من الأمراض الرئيسية وعكس اتجاهها بحلول عام 2015،
  • Malaysia ist reich an natürlichen Rohstoffen. Doch vonwenigen Ausnahmen abgesehen sind Länder, auf die dies zutrifft, vomso genannten „ Ressourcenfluch“ befallen: Sie entwickeln sich nichtnur weniger gut als erwartet, sondern tatsächlich schlechter als Länder, die nicht über derartige Vorteile verfügen.
    إن ماليزيا بلد غني بالموارد الطبيعية، إلا أن البلدان الغنيةبالموارد الطبيعية، باستثناءات قليلة، تبتلى دوماً بداء يطلق عليه"لعنة الموارد": ذلك أن أغلب البلدان التي تتمتع بوفرة في المواردالطبيعية لا تعجز عن تقديم الأداء المتوقع منها فحسب، بل إن أداءهاكثيراً ما يكون أردأ من أداء البلدان التي تفتقر إلى مثل هذهالموارد.
  • Die verbotenen Materialien umfassen Kinderpornografie, Unzucht mit Tieren, Inzest, drastische, „wirkungsstarke“ Bilder von Gewalthandlungen, alles, was Verbrechen oder Gewalt fördert oderdazu anleitet, detaillierte Beschreibungen der Verwendung illegaler Drogen und Anleitungen zum Suizid auf Websites, die das Rechttodkranker oder unheilbar kranker Menschen, zu sterben,unterstützen.
    وتشتمل المواد المحظورة على المواد الإباحية التي يستخدم فيهاالأطفال، أو التي تحتوي على ممارسة الجنس مع الحيوانات، أو زناالمحارم، أو صور العنف المؤثرة، أو الوصف المفصل لطريقة استخدامالعقاقير المحظورة، أو المعلومات عن طرق الانتحار، والتي تقدمها مواقععلى شبكة الإنترنت تؤيد الحق في الموت في حالة الإصابة بداء عضال غيرقابل للشفاء.
  • In einem Land, wo die Malaria wütet, können Mückenbekämpfungsprogramme die Produktion ankurbeln und sogar füreine effizientere Landnutzung sorgen, da beinahe unbewohnbare Landstriche durchaus nutzbar gemacht werden.
    وفي الدول المبتلاة بداء الملاريا تستطيع برامج إبادة البعوضالعمل على تعزيز الإنتاج، بل وحتى زيادة الاستغلال الفعّال للأراضي،بعد أن تصبح مساحات شاسعة من الأراضي التي لم تكن صالحة لسكنى البشرملائمة لسكناهم.
  • Wenn es aber bekannt wird , daß die beiden ( Zeugen ) sich der Sünde schuldig gemacht haben , dann sollen an ihre Stelle zwei andere aus der Zahl derer treten , gegen welche die beiden ausgesagt haben , und die beiden ( späteren Zeugen ) sollen bei Allah schwören : " Wahrlich , unser Zeugnis ist wahrhaftiger als das Zeugnis der beiden ( früheren ) , wahrlich , wir gehörten sonst zu den Ungerechten . "
    « فإن عُثر » اطُّلع بعد حلفهما « على أنهما استحقا إثما » أي فعلا ما يوجبه من خيانة أو كذب في الشهادة بأن وجد عندهما مثلا ما اتُّهما به وادعيا أنهما ابتاعاه من الميت أو وصى لهما به « فآخران يقومان مقامهما » في توجيه اليمين عليهما « من الذين استحق عليهم » الوصية وهم الورثة ويبدل من آخران « الأوليان » بالميت أي الأقربان إليه وفي قراءة الأَوَّلينَ جمع أوَّل صفة أو بدل من الذين « فيقسمان بالله » على خيانة الشاهدين ويقولان « لشهادتنا » يمننا « أحق » أصدق « من شهادتهما » يمينهما « وما اعتدينا » تجاوزنا الحق في اليمين « إنا إذا لمن الظالمين » المعنى ليشهد المحتضر على وصيته اثنين أو يوصي إليهما من أهل دينه أو غيرهم إن فقدهم لسفر ونحو فإن ارتاب الورثة فيهما فادعوا أنهما خانا بأخذ شيء أو دفعه إلى شخص زعما أن الميت أوصي له به فليحلفا إلى آخره فإن اطلع على أمارة تكذيبهما فادعيا دافعا له حلف أقرب الورثة على كذبهما وصدق ما ادعوه والحكم ثابت في الوصيين منسوخ في الشاهدين وكذا شهادة غير أهل الملة منسوخة واعتبار صلاة العصر للتغليظ وتخصيص الحلف في الآية باثنين من أقرب الورثة لخصوص الواقعة التي نزلت لها وهي ما رواه البخاري أن رجلا من بني سهم خرج مع تميم الداري وعدي بن بداء أي وهما نصرانيان فمات السهمي بأرض ليس فيها مسلم فلما قدما بتركته فقدوا جاما من فضة مخوصا بالذهب فرفعا إلى النبي صلىالله عليه وسلم فنزلت فأحلفهما ثم وجد الجام بمكة فقالوا ابتعناه من تميم وعدى فنزلت الآية الثانية فقام رجلان من أولياء السهمي فحلفا ، وفي الترمذي فقام عمرو بن العاص ورجل آخر منهم فحلفا وكان أقرب إليه ، وفي رواية فمرض فأوصى إليهما وأمرهما أن يبلغا ما ترك أهله فلما مات أخذا الجام ودفعا إلى أهله ما بقي .
  • Wenn man danach aber entdeckt , daß sie ( beide ) sich einer Sünde schuldig gemacht haben , dann ( sollen ) zwei andere an ihre Stelle treten von denen , zu deren Nachteil die beiden sich ( einer Sünde ) schuldig gemacht haben , und ( sie ) ( beide sollen ) bei Allah schwören : " Unser Zeugnis ist wahrlich berechtigter als deren Zeugnis . Und wir haben nicht übertreten ; wir gehörten sonst wahrlich zu den Ungerechten . "
    « فإن عُثر » اطُّلع بعد حلفهما « على أنهما استحقا إثما » أي فعلا ما يوجبه من خيانة أو كذب في الشهادة بأن وجد عندهما مثلا ما اتُّهما به وادعيا أنهما ابتاعاه من الميت أو وصى لهما به « فآخران يقومان مقامهما » في توجيه اليمين عليهما « من الذين استحق عليهم » الوصية وهم الورثة ويبدل من آخران « الأوليان » بالميت أي الأقربان إليه وفي قراءة الأَوَّلينَ جمع أوَّل صفة أو بدل من الذين « فيقسمان بالله » على خيانة الشاهدين ويقولان « لشهادتنا » يمننا « أحق » أصدق « من شهادتهما » يمينهما « وما اعتدينا » تجاوزنا الحق في اليمين « إنا إذا لمن الظالمين » المعنى ليشهد المحتضر على وصيته اثنين أو يوصي إليهما من أهل دينه أو غيرهم إن فقدهم لسفر ونحو فإن ارتاب الورثة فيهما فادعوا أنهما خانا بأخذ شيء أو دفعه إلى شخص زعما أن الميت أوصي له به فليحلفا إلى آخره فإن اطلع على أمارة تكذيبهما فادعيا دافعا له حلف أقرب الورثة على كذبهما وصدق ما ادعوه والحكم ثابت في الوصيين منسوخ في الشاهدين وكذا شهادة غير أهل الملة منسوخة واعتبار صلاة العصر للتغليظ وتخصيص الحلف في الآية باثنين من أقرب الورثة لخصوص الواقعة التي نزلت لها وهي ما رواه البخاري أن رجلا من بني سهم خرج مع تميم الداري وعدي بن بداء أي وهما نصرانيان فمات السهمي بأرض ليس فيها مسلم فلما قدما بتركته فقدوا جاما من فضة مخوصا بالذهب فرفعا إلى النبي صلىالله عليه وسلم فنزلت فأحلفهما ثم وجد الجام بمكة فقالوا ابتعناه من تميم وعدى فنزلت الآية الثانية فقام رجلان من أولياء السهمي فحلفا ، وفي الترمذي فقام عمرو بن العاص ورجل آخر منهم فحلفا وكان أقرب إليه ، وفي رواية فمرض فأوصى إليهما وأمرهما أن يبلغا ما ترك أهله فلما مات أخذا الجام ودفعا إلى أهله ما بقي .
  • Wenn man entdeckt , daß sie sich einer Sünde schuldig gemacht haben , sollen aus den Reihen derer , gegen die man sich versündigt hat , zwei andere , deren Erbrecht am ehesten feststeht , an ihre Stelle treten und bei Gott schwören : « Unser Zeugnis ist bestimmt wahrhaftiger als deren Zeugnis . Und wir haben keine Übertretung begangen , sonst gehörten wir zu denen , die Unrecht tun . »
    « فإن عُثر » اطُّلع بعد حلفهما « على أنهما استحقا إثما » أي فعلا ما يوجبه من خيانة أو كذب في الشهادة بأن وجد عندهما مثلا ما اتُّهما به وادعيا أنهما ابتاعاه من الميت أو وصى لهما به « فآخران يقومان مقامهما » في توجيه اليمين عليهما « من الذين استحق عليهم » الوصية وهم الورثة ويبدل من آخران « الأوليان » بالميت أي الأقربان إليه وفي قراءة الأَوَّلينَ جمع أوَّل صفة أو بدل من الذين « فيقسمان بالله » على خيانة الشاهدين ويقولان « لشهادتنا » يمننا « أحق » أصدق « من شهادتهما » يمينهما « وما اعتدينا » تجاوزنا الحق في اليمين « إنا إذا لمن الظالمين » المعنى ليشهد المحتضر على وصيته اثنين أو يوصي إليهما من أهل دينه أو غيرهم إن فقدهم لسفر ونحو فإن ارتاب الورثة فيهما فادعوا أنهما خانا بأخذ شيء أو دفعه إلى شخص زعما أن الميت أوصي له به فليحلفا إلى آخره فإن اطلع على أمارة تكذيبهما فادعيا دافعا له حلف أقرب الورثة على كذبهما وصدق ما ادعوه والحكم ثابت في الوصيين منسوخ في الشاهدين وكذا شهادة غير أهل الملة منسوخة واعتبار صلاة العصر للتغليظ وتخصيص الحلف في الآية باثنين من أقرب الورثة لخصوص الواقعة التي نزلت لها وهي ما رواه البخاري أن رجلا من بني سهم خرج مع تميم الداري وعدي بن بداء أي وهما نصرانيان فمات السهمي بأرض ليس فيها مسلم فلما قدما بتركته فقدوا جاما من فضة مخوصا بالذهب فرفعا إلى النبي صلىالله عليه وسلم فنزلت فأحلفهما ثم وجد الجام بمكة فقالوا ابتعناه من تميم وعدى فنزلت الآية الثانية فقام رجلان من أولياء السهمي فحلفا ، وفي الترمذي فقام عمرو بن العاص ورجل آخر منهم فحلفا وكان أقرب إليه ، وفي رواية فمرض فأوصى إليهما وأمرهما أن يبلغا ما ترك أهله فلما مات أخذا الجام ودفعا إلى أهله ما بقي .
  • Doch sollte es sich herausstellen , daß sie ( beide Zeugen ) eine Verfehlung ( Meineid ) begangen haben , dann sollen zwei andere an ihrer Stelle herangezogen werden von denjenigen , die an erster Stelle erbberechtigt sind , dann schwören beide bei ALLAH : " Unser Zeugnis ist doch wahrhaftiger als ihr Zeugnis und wir haben nicht übertreten , sonst gehören wir doch zu den Unrecht-Begehenden . "
    « فإن عُثر » اطُّلع بعد حلفهما « على أنهما استحقا إثما » أي فعلا ما يوجبه من خيانة أو كذب في الشهادة بأن وجد عندهما مثلا ما اتُّهما به وادعيا أنهما ابتاعاه من الميت أو وصى لهما به « فآخران يقومان مقامهما » في توجيه اليمين عليهما « من الذين استحق عليهم » الوصية وهم الورثة ويبدل من آخران « الأوليان » بالميت أي الأقربان إليه وفي قراءة الأَوَّلينَ جمع أوَّل صفة أو بدل من الذين « فيقسمان بالله » على خيانة الشاهدين ويقولان « لشهادتنا » يمننا « أحق » أصدق « من شهادتهما » يمينهما « وما اعتدينا » تجاوزنا الحق في اليمين « إنا إذا لمن الظالمين » المعنى ليشهد المحتضر على وصيته اثنين أو يوصي إليهما من أهل دينه أو غيرهم إن فقدهم لسفر ونحو فإن ارتاب الورثة فيهما فادعوا أنهما خانا بأخذ شيء أو دفعه إلى شخص زعما أن الميت أوصي له به فليحلفا إلى آخره فإن اطلع على أمارة تكذيبهما فادعيا دافعا له حلف أقرب الورثة على كذبهما وصدق ما ادعوه والحكم ثابت في الوصيين منسوخ في الشاهدين وكذا شهادة غير أهل الملة منسوخة واعتبار صلاة العصر للتغليظ وتخصيص الحلف في الآية باثنين من أقرب الورثة لخصوص الواقعة التي نزلت لها وهي ما رواه البخاري أن رجلا من بني سهم خرج مع تميم الداري وعدي بن بداء أي وهما نصرانيان فمات السهمي بأرض ليس فيها مسلم فلما قدما بتركته فقدوا جاما من فضة مخوصا بالذهب فرفعا إلى النبي صلىالله عليه وسلم فنزلت فأحلفهما ثم وجد الجام بمكة فقالوا ابتعناه من تميم وعدى فنزلت الآية الثانية فقام رجلان من أولياء السهمي فحلفا ، وفي الترمذي فقام عمرو بن العاص ورجل آخر منهم فحلفا وكان أقرب إليه ، وفي رواية فمرض فأوصى إليهما وأمرهما أن يبلغا ما ترك أهله فلما مات أخذا الجام ودفعا إلى أهله ما بقي .