-
fordert die Mitgliedstaaten auf, die Entrichtung freiwilliger Beiträge zur Finanzierung vertrauensbildender Maßnahmen zu erwägen, die vermehrte Kontakte zwischen voneinander getrennten Familienmitgliedern und insbesondere Besuche zur Familienzusammenführung ermöglichen sollen;
يدعـــو الـدول الأعضــاء إلــى النظر في تقديم تبرعات لتمويل تدابير بناء الثقــة التـــي تتيــح إمكانية زيــادة الاتصال بين أفراد الأسر المفـرَّقـيـن، وبخاصة زيارات لـمّ الشمل؛
-
Und Wir werden Uns den Werken zuwenden , die sie gewirkt haben , und werden sie wie verwehte Stäubchen zunichte machen .
« وقدمنا » عمدنا « إلى ما عملوا من عمل » من الخير كصدقة وصلة رحم ، وقرى ضيف وإغاثة ملهوف في الدنيا « فجعلناه هباءً منشورا » هو ما يرى في الكوى التي عليها الشمس كالغبار المفرق : أي مثله في عدم النفع به إذ لا ثواب فيه لعدم شرطه ويجازون عليه في الدنيا .
-
Und Wir werden Uns den Werken , die sie getan haben , zuwenden und sie zu verwehtem Staub machen .
« وقدمنا » عمدنا « إلى ما عملوا من عمل » من الخير كصدقة وصلة رحم ، وقرى ضيف وإغاثة ملهوف في الدنيا « فجعلناه هباءً منشورا » هو ما يرى في الكوى التي عليها الشمس كالغبار المفرق : أي مثله في عدم النفع به إذ لا ثواب فيه لعدم شرطه ويجازون عليه في الدنيا .
-
Und Wir wenden uns den Werken , die sie getan haben , zu und machen sie zu verwehtem Staub .
« وقدمنا » عمدنا « إلى ما عملوا من عمل » من الخير كصدقة وصلة رحم ، وقرى ضيف وإغاثة ملهوف في الدنيا « فجعلناه هباءً منشورا » هو ما يرى في الكوى التي عليها الشمس كالغبار المفرق : أي مثله في عدم النفع به إذ لا ثواب فيه لعدم شرطه ويجازون عليه في الدنيا .
-
Und WIR wandten Uns zu dem , was sie an Handlungen vollbrachten , dann machten WIR sie zu verflogenem Staub .
« وقدمنا » عمدنا « إلى ما عملوا من عمل » من الخير كصدقة وصلة رحم ، وقرى ضيف وإغاثة ملهوف في الدنيا « فجعلناه هباءً منشورا » هو ما يرى في الكوى التي عليها الشمس كالغبار المفرق : أي مثله في عدم النفع به إذ لا ثواب فيه لعدم شرطه ويجازون عليه في الدنيا .
-
Da sandten Wir die Flut über sie , die Heuschrecken , die Läuse , die Frösche und das Blut - deutliche Zeichen - , doch sie betrugen sich hochmütig und wurden ein sündiges Volk .
فأرسلنا عليهم سيلا جارفًا أغرق الزروع والثمار ، وأرسلنا الجراد ، فأكل زروعهم وثمارهم وأبوابهم وسقوفهم وثيابهم ، وأرسلنا القُمَّل الذي يفسد الثمار ويقضي على الحيوان والنبات ، وأرسلنا الضفادع فملأت آنيتهم وأطعمتهم ومضاجعهم ، وأرسلنا أيضًا الدم فصارت أنهارهم وآبارهم دمًا ، ولم يجدوا ماء صالحًا للشرب ، هذه آيات من آيات الله لا يقدر عليها غيره ، مفرقات بعضها عن بعض ، ومع كل هذا ترفَّع قوم فرعون ، فاستكبروا عن الإيمان بالله ، وكانوا قومًا يعملون بما ينهى الله عنه من المعاصي والفسق عتوًّا وتمردًا .
-
Und es werden sie dort ewig junge Knaben bedienen . Wenn du sie siehst , hältst du sie für verstreute Perlen .
ويدور على هؤلاء الأبرار لخدمتهم غلمان دائمون على حالهم ، إذا أبصرتهم ظننتهم- لحسنهم وصفاء ألوانهم وإشراق وجوههم- اللؤلؤ المفرَّق المضيء .
-
Da sandten Wir über sie die Überschwemmung , die Heuschrecken , die Zecken , die Frösche und das Blut als einzeln vorgebrachte Zeichen . Aber sie verhielten sich hochmütig und waren ein Volk von Übeltätern .
فأرسلنا عليهم سيلا جارفًا أغرق الزروع والثمار ، وأرسلنا الجراد ، فأكل زروعهم وثمارهم وأبوابهم وسقوفهم وثيابهم ، وأرسلنا القُمَّل الذي يفسد الثمار ويقضي على الحيوان والنبات ، وأرسلنا الضفادع فملأت آنيتهم وأطعمتهم ومضاجعهم ، وأرسلنا أيضًا الدم فصارت أنهارهم وآبارهم دمًا ، ولم يجدوا ماء صالحًا للشرب ، هذه آيات من آيات الله لا يقدر عليها غيره ، مفرقات بعضها عن بعض ، ومع كل هذا ترفَّع قوم فرعون ، فاستكبروا عن الإيمان بالله ، وكانوا قومًا يعملون بما ينهى الله عنه من المعاصي والفسق عتوًّا وتمردًا .
-
Und unter ihnen gehen ewig junge Knaben umher . Wenn du sie siehst , hältst du sie für ausgestreute Perlen .
ويدور على هؤلاء الأبرار لخدمتهم غلمان دائمون على حالهم ، إذا أبصرتهم ظننتهم- لحسنهم وصفاء ألوانهم وإشراق وجوههم- اللؤلؤ المفرَّق المضيء .
-
So schickten Wir über sie die Flut , die Heuschrecken , die Läuse , die Frösche und das Blut als einzeln vorgebrachte Zeichen . Da verhielten sie sich hochmütig und waren Leute , die Übeltäter waren .
فأرسلنا عليهم سيلا جارفًا أغرق الزروع والثمار ، وأرسلنا الجراد ، فأكل زروعهم وثمارهم وأبوابهم وسقوفهم وثيابهم ، وأرسلنا القُمَّل الذي يفسد الثمار ويقضي على الحيوان والنبات ، وأرسلنا الضفادع فملأت آنيتهم وأطعمتهم ومضاجعهم ، وأرسلنا أيضًا الدم فصارت أنهارهم وآبارهم دمًا ، ولم يجدوا ماء صالحًا للشرب ، هذه آيات من آيات الله لا يقدر عليها غيره ، مفرقات بعضها عن بعض ، ومع كل هذا ترفَّع قوم فرعون ، فاستكبروا عن الإيمان بالله ، وكانوا قومًا يعملون بما ينهى الله عنه من المعاصي والفسق عتوًّا وتمردًا .