No exact translation found for باغة


Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate German Arabic باغة

German
 
Arabic
extended Results
similar Results

Examples
  • Verboten hat Er euch, tote Tiere zu essen, sowie Blut, Schweinefleisch und Tiere, die anderen Gottheiten außer Gott geweiht wurden. Wer aber in der Not davon ißt, ohne zu übertreiben oder eine böse Absicht zu hegen, der bürdet sich keine Schuld auf. Gott ist voller Vergebung und Barmherzigkeit.
    إنما حرم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل به لغير الله فمن اضطر غير باغ ولا عاد فلا إثم عليه إن الله غفور رحيم
  • Sage: "Ich finde in der mir verkündeten Offenbarung keine den Menschen verbotene Nahrung, es sei denn: tote Tiere, beim Schlachten verflossenes Blut, Schweinefleisch, das unrein ist, und das einem Wesen außer Gott geweihte und geschlachtete Tier. Wer gezwungen ist, davon zu essen, ohne vorsätzlich eine Übertretung oder eine Sünde begehen zu wollen, dem verzeiht Gott, ist dein Herr doch voller Vergebung und Barmherzigkeit.
    قل لا أجد في ما أوحي إلي محرما على طاعم يطعمه إلا أن يكون ميتة أو دما مسفوحا أو لحم خنزير فإنه رجس أو فسقا أهل لغير الله به فمن اضطر غير باغ ولا عاد فإن ربك غفور رحيم
  • Verboten hat Er euch nur das Verendete, das Blut, das Schweinefleisch und das anderen Gottheiten außer Gott Geweihte. Wer aber in einer Zwangslage ist und ohne die Absicht, Gottes Verbote zu übertreten oder zu mißachten, dem zeigt sich Gott verzeihend und allbarmherzig.
    إنما حرم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به فمن اضطر غير باغ ولا عاد فإن الله غفور رحيم
  • Verboten hat Er euch nur ( den Genuß von ) natürlich Verendetem , Blut , Schweinefleisch und dem , worüber etwas anderes als Allah angerufen worden ist . Wenn aber jemand ( dazu ) gezwungen ist , ohne ( es ) zu begehren und ohne das Maß zu überschreiten , so trifft ihn keine Schuld ; wahrlich , Allah ist Allverzeihend , Barmherzig .
    « إنما حرم عليكم الميتة » أي أكلها إذا الكلام فيه وكذا ما بعدها وهي ما لم يذك شرعا ، وألحق بها بالسنة ما أبين من حيِّ وخُص منها السمك والجراد « والدم » أي المسفوح كما في الأنعام « ولحم الخنزير » خص اللحم لأنه معظم المقصود وغيره تبع له « وما أهل به لغير الله » أي ذبح على اسم غيره والإهلال رفع الصوت وكانوا يرفعونه عند الذبح لآلهتهم « فمن اضطر » أي ألجأته الضرورة إلى أكل شيء مما ذكر فأكله « غير باغ » خارج على المسلمين « ولا عاد » متعد عليهم بقطع الطريق « فلا إثم عليه » في أكله « إن الله غفور » لأوليائه « رحيم » بأهل طاعته حيث وسع لهم في ذلك وخرج الباغي والعادي ويلحق بهما كل عاص بسفره كالآبق والماكس فلا يحل لهم أكل شيء من ذلك ما لم يتوبوا وعليه الشافعي .
  • Heute haben die Ungläubigen vor eurem Glauben resigniert ; also fürchtet nicht sie , sondern fürchtet Mich . Heute habe Ich euch eure Religion vervollkommnet und Meine Gnade an euch vollendet und euch den Islam zum Glauben erwählt .
    « حرِّمت عليكم الميتة » أي أكلها « والدم » أي المسفوح كما في الأنعام « ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به » بأن ذُبح على اسم غيره « والمنخنقة » الميتة خنقا « والموقوذة » المقتولة ضربا « والمتردية » الساقطة من علو إلى أسفل فماتت « والنطيحة » المقتولة بنطح أخرى لها « وما أكل السبع » منه « إلا ما ذكيتم » أي أدركتم فيه الروح من هذه الأشياء فذبحتموه « وما ذُبح على » اسم « النصب » جمع نصاب وهي الأصنام « وأن تستقسموا » تطلبوا القسم والحكم « بالأزلام » جمع زلم بفتح الزاي وضمها مع فتح اللام قدح _ بكسر القاف _ صغير لا ريش له ولا نصل وكانت سبعة عند سادن الكعبة عليها أعلام وكانوا يحكمونها فإن أمرتهم ائتمروا وإن نهتهم انتهوا « ذلكم فسق » خروج عن الطاعة . ونزل يوم عرفة عام حجة الوداع « اليوم يئس الذين كفروا من دينكم » أن ترتدوا عنه بعد طمعهم في ذلك لما رأوا من قوته « فلا تخشوهم واخشون اليوم أكملتُ لكم دينكم » أحكامه وفرائضه فلم ينزل بعدها حلال ولا حرام « وأتممت عليكم نعمتي » بإكماله وقيل بدخول مكة آمنين « ورضيت » أي اخترت « لكم الإسلام دينا فمن اضطر في مخمصة » مجاعة إلى أكل شيء مما حرم عليه فأكله « غير متجانف » مائل « لإثم » معصية « فإن الله غفور » له ما أكل « رحيم » به في إباحته له بخلاف المائل لإثم أي المتلبس به كقاطع الطريق والباغي مثلا فلا يحل له الأكل .
  • Sprich : " Ich finde in dem , was mir offenbart worden ist , nichts , was einem Essenden , der es essen möchte , verboten wäre , es sei denn von selbst Verendetes oder ausgeflossenes Blut oder Schweinefleisch denn das ist eine Unreinheit oder ein Greuel , worüber ein anderer Name als der Allahs angerufen worden ist . " Wenn aber jemand durch Not ( dazu ) getrieben wird und dabei keine Ungehorsamkeit oder Übertretung begeht , dann ist dein Herr Allverzeihend , Allbarmherzig .
    « قل لا أجد فيما أوحي إليَّ » شيئا « محرَّما على طاعم يطعمه إلا أن يكون » بالياء والتاء « ميتة » بالنصب وفي قراءة بالرفع مع التحتانية « أو دما مسفوحا » سائلا بخلاف غيره كالكبد والطحال « أو لحم خنزير فإنه رجس » حرام « أو » إلا أن يكون « فسقا أهل لغير الله به » أي ذبح على اسم غيره « فمن اضطرَّ » إلى شيء مما ذكر فأكله « غير باغ ولا عاد فإن ربَّك غفور » له ما أكل « رحيم » به ويلحق بما ذكر بالسنة كل ذي ناب من السباع ومخلب من الطير .
  • Verwehrt hat Er euch nur das von selbst Verendete und Blut und Schweinefleisch und das , worüber ein anderer Name als Allahs angerufen worden ist . Wer aber genötigt wird , ( davon zu essen , ) ohne die Gebote übertreten zu wollen und ohne das Maß zu überschreiten - , wahrlich , Allah ist dann Allverzeihend , Barm herzig .
    « إنما حرم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به فمن اضطر غير باغ ولا عاد فإن الله غفور رحيم » .
  • Verboten hat Er euch nur ( den Genuß von ) Verendetem , Blut , Schweinefleisch und dem , worüber ein anderer ( Name ) als Allah(s ) angerufen worden ist . Wer sich aber in einer Zwangslage befindet , ohne zu begehren oder das Maß zu überschreiten , für den ist es keine Sünde .
    « إنما حرم عليكم الميتة » أي أكلها إذا الكلام فيه وكذا ما بعدها وهي ما لم يذك شرعا ، وألحق بها بالسنة ما أبين من حيِّ وخُص منها السمك والجراد « والدم » أي المسفوح كما في الأنعام « ولحم الخنزير » خص اللحم لأنه معظم المقصود وغيره تبع له « وما أهل به لغير الله » أي ذبح على اسم غيره والإهلال رفع الصوت وكانوا يرفعونه عند الذبح لآلهتهم « فمن اضطر » أي ألجأته الضرورة إلى أكل شيء مما ذكر فأكله « غير باغ » خارج على المسلمين « ولا عاد » متعد عليهم بقطع الطريق « فلا إثم عليه » في أكله « إن الله غفور » لأوليائه « رحيم » بأهل طاعته حيث وسع لهم في ذلك وخرج الباغي والعادي ويلحق بهما كل عاص بسفره كالآبق والماكس فلا يحل لهم أكل شيء من ذلك ما لم يتوبوا وعليه الشافعي .
  • Verboten ist euch ( der Genuß von ) Verendetem , Blut , Schweinefleisch und dem , worüber ein anderer ( Name ) als Allah(s ) angerufen worden ist , und ( der Genuß von ) Ersticktem , Erschlagenem , zu Tode Gestürztem oder Gestoßenem , und was von einem wilden Tier gerissen worden ist - außer dem , was ihr schlachtet - und ( verboten ist euch , ) was auf einem Opferstein geschlachtet worden ist , und mit Pfeilen zu losen . Das ist Frevel . - Heute haben diejenigen , die ungläubig sind , hinsichtlich eurer Religion die Hoffnung aufgegeben .
    « حرِّمت عليكم الميتة » أي أكلها « والدم » أي المسفوح كما في الأنعام « ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به » بأن ذُبح على اسم غيره « والمنخنقة » الميتة خنقا « والموقوذة » المقتولة ضربا « والمتردية » الساقطة من علو إلى أسفل فماتت « والنطيحة » المقتولة بنطح أخرى لها « وما أكل السبع » منه « إلا ما ذكيتم » أي أدركتم فيه الروح من هذه الأشياء فذبحتموه « وما ذُبح على » اسم « النصب » جمع نصاب وهي الأصنام « وأن تستقسموا » تطلبوا القسم والحكم « بالأزلام » جمع زلم بفتح الزاي وضمها مع فتح اللام قدح _ بكسر القاف _ صغير لا ريش له ولا نصل وكانت سبعة عند سادن الكعبة عليها أعلام وكانوا يحكمونها فإن أمرتهم ائتمروا وإن نهتهم انتهوا « ذلكم فسق » خروج عن الطاعة . ونزل يوم عرفة عام حجة الوداع « اليوم يئس الذين كفروا من دينكم » أن ترتدوا عنه بعد طمعهم في ذلك لما رأوا من قوته « فلا تخشوهم واخشون اليوم أكملتُ لكم دينكم » أحكامه وفرائضه فلم ينزل بعدها حلال ولا حرام « وأتممت عليكم نعمتي » بإكماله وقيل بدخول مكة آمنين « ورضيت » أي اخترت « لكم الإسلام دينا فمن اضطر في مخمصة » مجاعة إلى أكل شيء مما حرم عليه فأكله « غير متجانف » مائل « لإثم » معصية « فإن الله غفور » له ما أكل « رحيم » به في إباحته له بخلاف المائل لإثم أي المتلبس به كقاطع الطريق والباغي مثلا فلا يحل له الأكل .
  • Sag : Ich finde in dem , was mir ( als Offenbarung ) eingegeben wurde , nichts , das für den Essenden zu essen verboten wäre , außer es ist Verendetes oder ausgeflossenes Blut oder Schweinefleisch - denn das ist ein Greuel - oder ein Frevel , worüber ein anderer ( Name ) als Allah(s ) angerufen worden ist . Wer sich aber in einer Zwangslage befindet , ohne zu begehren oder das Maß zu überschreiten , - so ist dein Herr Allvergebend und Barmherzig .
    « قل لا أجد فيما أوحي إليَّ » شيئا « محرَّما على طاعم يطعمه إلا أن يكون » بالياء والتاء « ميتة » بالنصب وفي قراءة بالرفع مع التحتانية « أو دما مسفوحا » سائلا بخلاف غيره كالكبد والطحال « أو لحم خنزير فإنه رجس » حرام « أو » إلا أن يكون « فسقا أهل لغير الله به » أي ذبح على اسم غيره « فمن اضطرَّ » إلى شيء مما ذكر فأكله « غير باغ ولا عاد فإن ربَّك غفور » له ما أكل « رحيم » به ويلحق بما ذكر بالسنة كل ذي ناب من السباع ومخلب من الطير .