No exact translation found for بارِضَة


Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate German Arabic بارِضَة

German
 
Arabic
extended Results

Examples
  • Wenn es aber bekannt wird , daß die beiden ( Zeugen ) sich der Sünde schuldig gemacht haben , dann sollen an ihre Stelle zwei andere aus der Zahl derer treten , gegen welche die beiden ausgesagt haben , und die beiden ( späteren Zeugen ) sollen bei Allah schwören : " Wahrlich , unser Zeugnis ist wahrhaftiger als das Zeugnis der beiden ( früheren ) , wahrlich , wir gehörten sonst zu den Ungerechten . "
    « فإن عُثر » اطُّلع بعد حلفهما « على أنهما استحقا إثما » أي فعلا ما يوجبه من خيانة أو كذب في الشهادة بأن وجد عندهما مثلا ما اتُّهما به وادعيا أنهما ابتاعاه من الميت أو وصى لهما به « فآخران يقومان مقامهما » في توجيه اليمين عليهما « من الذين استحق عليهم » الوصية وهم الورثة ويبدل من آخران « الأوليان » بالميت أي الأقربان إليه وفي قراءة الأَوَّلينَ جمع أوَّل صفة أو بدل من الذين « فيقسمان بالله » على خيانة الشاهدين ويقولان « لشهادتنا » يمننا « أحق » أصدق « من شهادتهما » يمينهما « وما اعتدينا » تجاوزنا الحق في اليمين « إنا إذا لمن الظالمين » المعنى ليشهد المحتضر على وصيته اثنين أو يوصي إليهما من أهل دينه أو غيرهم إن فقدهم لسفر ونحو فإن ارتاب الورثة فيهما فادعوا أنهما خانا بأخذ شيء أو دفعه إلى شخص زعما أن الميت أوصي له به فليحلفا إلى آخره فإن اطلع على أمارة تكذيبهما فادعيا دافعا له حلف أقرب الورثة على كذبهما وصدق ما ادعوه والحكم ثابت في الوصيين منسوخ في الشاهدين وكذا شهادة غير أهل الملة منسوخة واعتبار صلاة العصر للتغليظ وتخصيص الحلف في الآية باثنين من أقرب الورثة لخصوص الواقعة التي نزلت لها وهي ما رواه البخاري أن رجلا من بني سهم خرج مع تميم الداري وعدي بن بداء أي وهما نصرانيان فمات السهمي بأرض ليس فيها مسلم فلما قدما بتركته فقدوا جاما من فضة مخوصا بالذهب فرفعا إلى النبي صلىالله عليه وسلم فنزلت فأحلفهما ثم وجد الجام بمكة فقالوا ابتعناه من تميم وعدى فنزلت الآية الثانية فقام رجلان من أولياء السهمي فحلفا ، وفي الترمذي فقام عمرو بن العاص ورجل آخر منهم فحلفا وكان أقرب إليه ، وفي رواية فمرض فأوصى إليهما وأمرهما أن يبلغا ما ترك أهله فلما مات أخذا الجام ودفعا إلى أهله ما بقي .
  • Tötet Yusuf oder vertreibt ihn in ein fernes Land ; frei ( für euch ) wird damit das Antlitz eures Vaters , und ihr werdet danach gute Leute sein . "
    « اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضا » أي بأرض بعيدة « يخل لكم وجه أبيكم » بأن يقبل عليكم ولا يلتفت لغيركم « وتكونوا من بعده » أي بعد قتل يوسف أو طرحه « قوما صالحين » بأن تتوبوا .
  • Wenn man danach aber entdeckt , daß sie ( beide ) sich einer Sünde schuldig gemacht haben , dann ( sollen ) zwei andere an ihre Stelle treten von denen , zu deren Nachteil die beiden sich ( einer Sünde ) schuldig gemacht haben , und ( sie ) ( beide sollen ) bei Allah schwören : " Unser Zeugnis ist wahrlich berechtigter als deren Zeugnis . Und wir haben nicht übertreten ; wir gehörten sonst wahrlich zu den Ungerechten . "
    « فإن عُثر » اطُّلع بعد حلفهما « على أنهما استحقا إثما » أي فعلا ما يوجبه من خيانة أو كذب في الشهادة بأن وجد عندهما مثلا ما اتُّهما به وادعيا أنهما ابتاعاه من الميت أو وصى لهما به « فآخران يقومان مقامهما » في توجيه اليمين عليهما « من الذين استحق عليهم » الوصية وهم الورثة ويبدل من آخران « الأوليان » بالميت أي الأقربان إليه وفي قراءة الأَوَّلينَ جمع أوَّل صفة أو بدل من الذين « فيقسمان بالله » على خيانة الشاهدين ويقولان « لشهادتنا » يمننا « أحق » أصدق « من شهادتهما » يمينهما « وما اعتدينا » تجاوزنا الحق في اليمين « إنا إذا لمن الظالمين » المعنى ليشهد المحتضر على وصيته اثنين أو يوصي إليهما من أهل دينه أو غيرهم إن فقدهم لسفر ونحو فإن ارتاب الورثة فيهما فادعوا أنهما خانا بأخذ شيء أو دفعه إلى شخص زعما أن الميت أوصي له به فليحلفا إلى آخره فإن اطلع على أمارة تكذيبهما فادعيا دافعا له حلف أقرب الورثة على كذبهما وصدق ما ادعوه والحكم ثابت في الوصيين منسوخ في الشاهدين وكذا شهادة غير أهل الملة منسوخة واعتبار صلاة العصر للتغليظ وتخصيص الحلف في الآية باثنين من أقرب الورثة لخصوص الواقعة التي نزلت لها وهي ما رواه البخاري أن رجلا من بني سهم خرج مع تميم الداري وعدي بن بداء أي وهما نصرانيان فمات السهمي بأرض ليس فيها مسلم فلما قدما بتركته فقدوا جاما من فضة مخوصا بالذهب فرفعا إلى النبي صلىالله عليه وسلم فنزلت فأحلفهما ثم وجد الجام بمكة فقالوا ابتعناه من تميم وعدى فنزلت الآية الثانية فقام رجلان من أولياء السهمي فحلفا ، وفي الترمذي فقام عمرو بن العاص ورجل آخر منهم فحلفا وكان أقرب إليه ، وفي رواية فمرض فأوصى إليهما وأمرهما أن يبلغا ما ترك أهله فلما مات أخذا الجام ودفعا إلى أهله ما بقي .
  • Tötet Yusuf oder werft ihn ins Land hinaus , so wird das Gesicht eures Vaters sich nur noch euch zuwenden , und danach werdet ihr rechtschaffene Leute sein . "
    « اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضا » أي بأرض بعيدة « يخل لكم وجه أبيكم » بأن يقبل عليكم ولا يلتفت لغيركم « وتكونوا من بعده » أي بعد قتل يوسف أو طرحه « قوما صالحين » بأن تتوبوا .
  • Wenn man entdeckt , daß sie sich einer Sünde schuldig gemacht haben , sollen aus den Reihen derer , gegen die man sich versündigt hat , zwei andere , deren Erbrecht am ehesten feststeht , an ihre Stelle treten und bei Gott schwören : « Unser Zeugnis ist bestimmt wahrhaftiger als deren Zeugnis . Und wir haben keine Übertretung begangen , sonst gehörten wir zu denen , die Unrecht tun . »
    « فإن عُثر » اطُّلع بعد حلفهما « على أنهما استحقا إثما » أي فعلا ما يوجبه من خيانة أو كذب في الشهادة بأن وجد عندهما مثلا ما اتُّهما به وادعيا أنهما ابتاعاه من الميت أو وصى لهما به « فآخران يقومان مقامهما » في توجيه اليمين عليهما « من الذين استحق عليهم » الوصية وهم الورثة ويبدل من آخران « الأوليان » بالميت أي الأقربان إليه وفي قراءة الأَوَّلينَ جمع أوَّل صفة أو بدل من الذين « فيقسمان بالله » على خيانة الشاهدين ويقولان « لشهادتنا » يمننا « أحق » أصدق « من شهادتهما » يمينهما « وما اعتدينا » تجاوزنا الحق في اليمين « إنا إذا لمن الظالمين » المعنى ليشهد المحتضر على وصيته اثنين أو يوصي إليهما من أهل دينه أو غيرهم إن فقدهم لسفر ونحو فإن ارتاب الورثة فيهما فادعوا أنهما خانا بأخذ شيء أو دفعه إلى شخص زعما أن الميت أوصي له به فليحلفا إلى آخره فإن اطلع على أمارة تكذيبهما فادعيا دافعا له حلف أقرب الورثة على كذبهما وصدق ما ادعوه والحكم ثابت في الوصيين منسوخ في الشاهدين وكذا شهادة غير أهل الملة منسوخة واعتبار صلاة العصر للتغليظ وتخصيص الحلف في الآية باثنين من أقرب الورثة لخصوص الواقعة التي نزلت لها وهي ما رواه البخاري أن رجلا من بني سهم خرج مع تميم الداري وعدي بن بداء أي وهما نصرانيان فمات السهمي بأرض ليس فيها مسلم فلما قدما بتركته فقدوا جاما من فضة مخوصا بالذهب فرفعا إلى النبي صلىالله عليه وسلم فنزلت فأحلفهما ثم وجد الجام بمكة فقالوا ابتعناه من تميم وعدى فنزلت الآية الثانية فقام رجلان من أولياء السهمي فحلفا ، وفي الترمذي فقام عمرو بن العاص ورجل آخر منهم فحلفا وكان أقرب إليه ، وفي رواية فمرض فأوصى إليهما وأمرهما أن يبلغا ما ترك أهله فلما مات أخذا الجام ودفعا إلى أهله ما بقي .
  • Tötet Josef oder werft ihn ins Land hinaus , so wird das Gesicht eures Vaters nur noch auf euch schauen , und danach werdet ihr Leute sein , die rechtschaffen sind . »
    « اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضا » أي بأرض بعيدة « يخل لكم وجه أبيكم » بأن يقبل عليكم ولا يلتفت لغيركم « وتكونوا من بعده » أي بعد قتل يوسف أو طرحه « قوما صالحين » بأن تتوبوا .
  • Doch sollte es sich herausstellen , daß sie ( beide Zeugen ) eine Verfehlung ( Meineid ) begangen haben , dann sollen zwei andere an ihrer Stelle herangezogen werden von denjenigen , die an erster Stelle erbberechtigt sind , dann schwören beide bei ALLAH : " Unser Zeugnis ist doch wahrhaftiger als ihr Zeugnis und wir haben nicht übertreten , sonst gehören wir doch zu den Unrecht-Begehenden . "
    « فإن عُثر » اطُّلع بعد حلفهما « على أنهما استحقا إثما » أي فعلا ما يوجبه من خيانة أو كذب في الشهادة بأن وجد عندهما مثلا ما اتُّهما به وادعيا أنهما ابتاعاه من الميت أو وصى لهما به « فآخران يقومان مقامهما » في توجيه اليمين عليهما « من الذين استحق عليهم » الوصية وهم الورثة ويبدل من آخران « الأوليان » بالميت أي الأقربان إليه وفي قراءة الأَوَّلينَ جمع أوَّل صفة أو بدل من الذين « فيقسمان بالله » على خيانة الشاهدين ويقولان « لشهادتنا » يمننا « أحق » أصدق « من شهادتهما » يمينهما « وما اعتدينا » تجاوزنا الحق في اليمين « إنا إذا لمن الظالمين » المعنى ليشهد المحتضر على وصيته اثنين أو يوصي إليهما من أهل دينه أو غيرهم إن فقدهم لسفر ونحو فإن ارتاب الورثة فيهما فادعوا أنهما خانا بأخذ شيء أو دفعه إلى شخص زعما أن الميت أوصي له به فليحلفا إلى آخره فإن اطلع على أمارة تكذيبهما فادعيا دافعا له حلف أقرب الورثة على كذبهما وصدق ما ادعوه والحكم ثابت في الوصيين منسوخ في الشاهدين وكذا شهادة غير أهل الملة منسوخة واعتبار صلاة العصر للتغليظ وتخصيص الحلف في الآية باثنين من أقرب الورثة لخصوص الواقعة التي نزلت لها وهي ما رواه البخاري أن رجلا من بني سهم خرج مع تميم الداري وعدي بن بداء أي وهما نصرانيان فمات السهمي بأرض ليس فيها مسلم فلما قدما بتركته فقدوا جاما من فضة مخوصا بالذهب فرفعا إلى النبي صلىالله عليه وسلم فنزلت فأحلفهما ثم وجد الجام بمكة فقالوا ابتعناه من تميم وعدى فنزلت الآية الثانية فقام رجلان من أولياء السهمي فحلفا ، وفي الترمذي فقام عمرو بن العاص ورجل آخر منهم فحلفا وكان أقرب إليه ، وفي رواية فمرض فأوصى إليهما وأمرهما أن يبلغا ما ترك أهله فلما مات أخذا الجام ودفعا إلى أهله ما بقي .
  • Tötet Yusuf oder setzt ihn in irgendeinem fernen Land aus , so wird euch die Zuneigung eures Vaters sicher sein und ihr werdet nach ihm ( Yusuf ) gottgefällig guttuende Leute sein . "
    « اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضا » أي بأرض بعيدة « يخل لكم وجه أبيكم » بأن يقبل عليكم ولا يلتفت لغيركم « وتكونوا من بعده » أي بعد قتل يوسف أو طرحه « قوما صالحين » بأن تتوبوا .
  • Und sie folgten dem , was die Satane während der Herrschaft Salomos vortrugen ; doch nicht Salomo war ungläubig , sondern . die Satane waren ungläubig ; sie brachten den Menschen die Zauberei bei sowie das , was den beiden Engeln in Babel , Harut und Marut , herabgesandt wurde . Die beiden jedoch haben niemanden etwas gelehrt , ohne daß sie gesagt hätten : " Wir sind nur eine Versuchung , so werde nicht ungläubig ! "
    واتبع اليهود ما تُحَدِّث الشياطينُ به السحرةَ على عهد ملك سليمان بن داود . وما كفر سليمان وما تَعَلَّم السِّحر ، ولكنَّ الشياطين هم الذين كفروا بالله حين علَّموا الناس السحر ؛ إفسادًا لدينهم . وكذلك اتبع اليهود السِّحر الذي أُنزل على الملَكَين هاروت وماروت ، بأرض " بابل " في " العراق " ؛ امتحانًا وابتلاء من الله لعباده ، وما يعلِّم الملكان من أحد حتى ينصحاه ويحذِّراه من تعلم السحر ، ويقولا له : لا تكفر بتعلم السِّحر وطاعة الشياطين . فيتعلم الناس من الملكين ما يُحْدِثون به الكراهية بين الزوجين حتى يتفرقا . ولا يستطيع السحرة أن يضروا به أحدًا إلا بإذن الله وقضائه . وما يتعلم السحرة إلا شرًا يضرهم ولا ينفعهم ، وقد نقلته الشياطين إلى اليهود ، فشاع فيهم حتى فضَّلوه على كتاب الله . ولقد علم اليهود أن من اختار السِّحر وترك الحق ما له في الآخرة من نصيب في الخير . ولبئس ما باعوا به أنفسهم من السحر والكفر عوضًا عن الإيمان ومتابعة الرسول ، لو كان لهم عِلْمٌ يثمر العمل بما وُعِظوا به .
  • Das Gleichnis jener aber , die ihr Gut ausgeben im Trachten nach Allahs Wohlgefallen und zur Stärkung ihrer Seele , ist das Gleichnis eines Gartens auf einem Hügel : es trifft ihn ein Platzregen , und da bringt er seine Früchte zweifach ( hervor ) Und wenn ihn kein Platzregen trifft , so doch Tau . Und Allah durchschaut euer Tun .
    ومثل الذين ينفقون أموالهم طلبًا لرضا الله واعتقادًا راسخًا بصدق وعده ، كمثل بستان عظيم بأرض عالية طيبة هطلت عليه أمطار غزيرة ، فتضاعفت ثمراته ، وإن لم تسقط عليه الأمطار الغزيرة فيكفيه رذاذ المطر ليعطي الثمرة المضاعفة ، وكذلك نفقات المخلصين تُقبل عند الله وتُضاعف ، قلَّت أم كثُرت ، فالله المُطَّلِع على السرائر ، البصير بالظواهر والبواطن ، يثيب كلا بحسب إخلاصه .