Translate German Arabic اِسْتِعْطافِيّ

German
 
Arabic
extended Results

Examples
  • Einige erklären es mit der Entzauberung der Welt: einer Abkehr von einer Weltsicht, die auf Gebeten und der Versöhnung der Geister beruhte, bei gleichzeitiger Hinwendung zu rationaler Manipulation und Bewirtschaftung von Natur und Gesellschaft.
    يقول البعض إن السبب يكمن في تحرر العالم من الوهم: ذلك أنالتحول من نظرة عالمية كانت تعتمد على الصلوات واستعطاف الأرواح إلىنظرة تعتمد على الاستغلال العقلاني للطبيعة والمجتمع.
  • Und wenn sie beide in gegenseitigem Einvernehmen und nach Beratung ( das Kind vorzeitig ) entwöhnen wollen , dann liegt darin kein Vergehen für sie . Und wenn ihr eure Kinder stillen lassen wollt , so ist es kein Vergehen für euch , sofern ihr das , was ihr vereinbart habt , in gütiger Weise bezahlt .
    « والوالدات يرضعن » أي ليرضعن « أولادهن حولين » عامين « كاملين » صفة مؤكدة ، ذلك « لمن أراد أن يتم الرضاعة » ولا زيادة عليه « وعلى المولود له » أي الأب « رزقهن » إطعام الوالدات « وكسوتهن » على الإرضاع إذا كن مطلقات « بالمعروف » بقدر طاقته « لا تُكلَّفُ نفس إلا وسعها » طاقتها « لا تضار والدة بولدها » أي بسببه بأن تكره على إرضاعه إذا امتنعت « ولا » يضار « مولود له بولده » أي بسببه بأن يكلف فوق طاقته وإضافة الولد إلى كل منهما في الموضعين للاستعطاف « وعلى الوارث » أي وارث الأب وهو الصبي أي على وليه في ماله « مثل ذلك » الذي على الأب للوالدة من الرزق و الكسوة « فأن أرادا » أي الوالدان « فصالا » فطاما له قبل الحولين صادرا « عن تراض » اتفاق « منهما وتشاور » بينهما لتظهر مصلحة الصبي فيه « فلا جناح عليهما » في ذلك « وإن أردتم » خطاب للآباء « أن تسترضعوا أولادكم » مراضع غير الوالدات « فلا جناح عليكم » فيه « إذا سلّمتم » إليهن « ما آتيتم » أي أردتم إيتاءه لهن من الأجرة « بالمعروف » بالجميل كطيب النفس « واتقوا الله واعلموا أن الله بما تعملون بصير » لا يخفى عليه شيء منه .
  • Damit führst Du irre , wen Du willst , und weist den Weg , wem Du willst . Du bist unser Beschützer ; so vergib uns denn und erbarme Dich unser ; denn Du bist der Beste der Vergebenden .
    « واختار موسى قومه » أي من قومه « سبعين رجلا » ممن لم يعبدوا العجل بأمره تعالى « لميقاتنا » أي للوقت الذي وعدناه بإتيانهم فيه ليعتذروا من عبادة أصحابهم العجل فخرج بهم « فلما أخذتهم الرجفة » الزلزلة الشديدة ، قال ابن عباس : لأنهم لم يزايلوا قومهم حين عبدوا العجل ، قال : وهم غير الذين سألوا الرؤية وأخذتهم الصاعقة « قال » موسى « ربِّ لو شئت أهلكتهم من قبل » أي قبل خروجي بهم ليعاين بنو إسرائيل ذلك ولا يتهموني « وإياي أتهلكنا بما فعل السفهاء منا » استفهام استعطاف ، أي لا تعذبنا بذنب غيرنا « إن » ما « هي » أي الفتنة التي وقع فيها السفهاء « إلا فتنتُك » ابتلاؤك « تضل بها من تشاء » إضلاله « وتهدي من تشاء » هدايته « أنت ولينا » متولي أمورنا « فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الغافرين » .
  • Wenn sie beide jedoch in gegenseitigem Einvernehmen und gemeinsamer Beratung ( das Kind vorzeitig ) entwöhnen wollen , so ist darin keine Sünde für sie ( beide ) . Und wenn ihr eure Kinder ( von einer Amme ) stillen lassen wollt , so ist darin keine Sünde für euch , sofern ihr das , was ihr geben wollt , in rechtlicher Weise aushändigt .
    « والوالدات يرضعن » أي ليرضعن « أولادهن حولين » عامين « كاملين » صفة مؤكدة ، ذلك « لمن أراد أن يتم الرضاعة » ولا زيادة عليه « وعلى المولود له » أي الأب « رزقهن » إطعام الوالدات « وكسوتهن » على الإرضاع إذا كن مطلقات « بالمعروف » بقدر طاقته « لا تُكلَّفُ نفس إلا وسعها » طاقتها « لا تضار والدة بولدها » أي بسببه بأن تكره على إرضاعه إذا امتنعت « ولا » يضار « مولود له بولده » أي بسببه بأن يكلف فوق طاقته وإضافة الولد إلى كل منهما في الموضعين للاستعطاف « وعلى الوارث » أي وارث الأب وهو الصبي أي على وليه في ماله « مثل ذلك » الذي على الأب للوالدة من الرزق و الكسوة « فأن أرادا » أي الوالدان « فصالا » فطاما له قبل الحولين صادرا « عن تراض » اتفاق « منهما وتشاور » بينهما لتظهر مصلحة الصبي فيه « فلا جناح عليهما » في ذلك « وإن أردتم » خطاب للآباء « أن تسترضعوا أولادكم » مراضع غير الوالدات « فلا جناح عليكم » فيه « إذا سلّمتم » إليهن « ما آتيتم » أي أردتم إيتاءه لهن من الأجرة « بالمعروف » بالجميل كطيب النفس « واتقوا الله واعلموا أن الله بما تعملون بصير » لا يخفى عليه شيء منه .
  • Als sie nun das Zittern ergriff , sagte er : " Mein Herr , wenn Du gewollt hättest , hättest Du sie schon zuvor vernichtet , und auch mich . Willst Du uns vernichten für das , was die Toren von uns getan haben ?
    « واختار موسى قومه » أي من قومه « سبعين رجلا » ممن لم يعبدوا العجل بأمره تعالى « لميقاتنا » أي للوقت الذي وعدناه بإتيانهم فيه ليعتذروا من عبادة أصحابهم العجل فخرج بهم « فلما أخذتهم الرجفة » الزلزلة الشديدة ، قال ابن عباس : لأنهم لم يزايلوا قومهم حين عبدوا العجل ، قال : وهم غير الذين سألوا الرؤية وأخذتهم الصاعقة « قال » موسى « ربِّ لو شئت أهلكتهم من قبل » أي قبل خروجي بهم ليعاين بنو إسرائيل ذلك ولا يتهموني « وإياي أتهلكنا بما فعل السفهاء منا » استفهام استعطاف ، أي لا تعذبنا بذنب غيرنا « إن » ما « هي » أي الفتنة التي وقع فيها السفهاء « إلا فتنتُك » ابتلاؤك « تضل بها من تشاء » إضلاله « وتهدي من تشاء » هدايته « أنت ولينا » متولي أمورنا « فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الغافرين » .
  • Wenn sie sich jedoch in beiderseitigem Einvernehmen und nach Beratung für die Entwöhnung entscheiden , so ist das für sie kein Vergehen . Und wenn ihr eure Kinder stillen lassen wollt , so ist das für euch kein Vergehen , sofern ihr das , was ihr ( an Lohn ) ausgesetzt habt , in rechtlicher Weise übergebt .
    « والوالدات يرضعن » أي ليرضعن « أولادهن حولين » عامين « كاملين » صفة مؤكدة ، ذلك « لمن أراد أن يتم الرضاعة » ولا زيادة عليه « وعلى المولود له » أي الأب « رزقهن » إطعام الوالدات « وكسوتهن » على الإرضاع إذا كن مطلقات « بالمعروف » بقدر طاقته « لا تُكلَّفُ نفس إلا وسعها » طاقتها « لا تضار والدة بولدها » أي بسببه بأن تكره على إرضاعه إذا امتنعت « ولا » يضار « مولود له بولده » أي بسببه بأن يكلف فوق طاقته وإضافة الولد إلى كل منهما في الموضعين للاستعطاف « وعلى الوارث » أي وارث الأب وهو الصبي أي على وليه في ماله « مثل ذلك » الذي على الأب للوالدة من الرزق و الكسوة « فأن أرادا » أي الوالدان « فصالا » فطاما له قبل الحولين صادرا « عن تراض » اتفاق « منهما وتشاور » بينهما لتظهر مصلحة الصبي فيه « فلا جناح عليهما » في ذلك « وإن أردتم » خطاب للآباء « أن تسترضعوا أولادكم » مراضع غير الوالدات « فلا جناح عليكم » فيه « إذا سلّمتم » إليهن « ما آتيتم » أي أردتم إيتاءه لهن من الأجرة « بالمعروف » بالجميل كطيب النفس « واتقوا الله واعلموا أن الله بما تعملون بصير » لا يخفى عليه شيء منه .
  • Und Mose wählte zu unserem Termin aus seinem Volk siebzig Männer . Als nun das Beben sie ergriff , sagte er : « Mein Herr , wenn Du gewollt hättest , hättest Du sie vorher verderben lassen , und mich auch .
    « واختار موسى قومه » أي من قومه « سبعين رجلا » ممن لم يعبدوا العجل بأمره تعالى « لميقاتنا » أي للوقت الذي وعدناه بإتيانهم فيه ليعتذروا من عبادة أصحابهم العجل فخرج بهم « فلما أخذتهم الرجفة » الزلزلة الشديدة ، قال ابن عباس : لأنهم لم يزايلوا قومهم حين عبدوا العجل ، قال : وهم غير الذين سألوا الرؤية وأخذتهم الصاعقة « قال » موسى « ربِّ لو شئت أهلكتهم من قبل » أي قبل خروجي بهم ليعاين بنو إسرائيل ذلك ولا يتهموني « وإياي أتهلكنا بما فعل السفهاء منا » استفهام استعطاف ، أي لا تعذبنا بذنب غيرنا « إن » ما « هي » أي الفتنة التي وقع فيها السفهاء « إلا فتنتُك » ابتلاؤك « تضل بها من تشاء » إضلاله « وتهدي من تشاء » هدايته « أنت ولينا » متولي أمورنا « فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الغافرين » .
  • Weder einer Gebärenden darf wegen ihres Geborenen Schaden zugefügt werden , noch demjenigen , dem geboren wurde , wegen seines Geborenen , und dem Erben obliegt Gleiches wie dies. Und sollten beide sich zum Abstillen im gegenseitigen Einvernehmen und nach Beratung entschließen , dann ist es für beide keine Verfehlung .
    « والوالدات يرضعن » أي ليرضعن « أولادهن حولين » عامين « كاملين » صفة مؤكدة ، ذلك « لمن أراد أن يتم الرضاعة » ولا زيادة عليه « وعلى المولود له » أي الأب « رزقهن » إطعام الوالدات « وكسوتهن » على الإرضاع إذا كن مطلقات « بالمعروف » بقدر طاقته « لا تُكلَّفُ نفس إلا وسعها » طاقتها « لا تضار والدة بولدها » أي بسببه بأن تكره على إرضاعه إذا امتنعت « ولا » يضار « مولود له بولده » أي بسببه بأن يكلف فوق طاقته وإضافة الولد إلى كل منهما في الموضعين للاستعطاف « وعلى الوارث » أي وارث الأب وهو الصبي أي على وليه في ماله « مثل ذلك » الذي على الأب للوالدة من الرزق و الكسوة « فأن أرادا » أي الوالدان « فصالا » فطاما له قبل الحولين صادرا « عن تراض » اتفاق « منهما وتشاور » بينهما لتظهر مصلحة الصبي فيه « فلا جناح عليهما » في ذلك « وإن أردتم » خطاب للآباء « أن تسترضعوا أولادكم » مراضع غير الوالدات « فلا جناح عليكم » فيه « إذا سلّمتم » إليهن « ما آتيتم » أي أردتم إيتاءه لهن من الأجرة « بالمعروف » بالجميل كطيب النفس « واتقوا الله واعلموا أن الله بما تعملون بصير » لا يخفى عليه شيء منه .
  • Dies ist nichts anderes als Deine Fitna , damit läßt DU abirren , wen DU willst , und leitest recht , wen DU willst . DU bist unser Wali , so vergib uns und erweise uns Gnade !
    « واختار موسى قومه » أي من قومه « سبعين رجلا » ممن لم يعبدوا العجل بأمره تعالى « لميقاتنا » أي للوقت الذي وعدناه بإتيانهم فيه ليعتذروا من عبادة أصحابهم العجل فخرج بهم « فلما أخذتهم الرجفة » الزلزلة الشديدة ، قال ابن عباس : لأنهم لم يزايلوا قومهم حين عبدوا العجل ، قال : وهم غير الذين سألوا الرؤية وأخذتهم الصاعقة « قال » موسى « ربِّ لو شئت أهلكتهم من قبل » أي قبل خروجي بهم ليعاين بنو إسرائيل ذلك ولا يتهموني « وإياي أتهلكنا بما فعل السفهاء منا » استفهام استعطاف ، أي لا تعذبنا بذنب غيرنا « إن » ما « هي » أي الفتنة التي وقع فيها السفهاء « إلا فتنتُك » ابتلاؤك « تضل بها من تشاء » إضلاله « وتهدي من تشاء » هدايته « أنت ولينا » متولي أمورنا « فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الغافرين » .
  • Willst du um dein Leben betteln?
    أتشعرين برغبة في الإستعطاف من أجل حياتك ؟