Translate German Arabic اغترف

German
 
Arabic
extended Results

Examples
  • Als Saul mit den Streitern (zum Kampf) auszog, sprach er zu ihnen: "Gott wird euch an einem Fluß prüfen. Wer daraus (mehr als eine Handvoll) trinkt, gehört nicht zu mir, und wer nicht (mehr als eine Handvoll) daraus trinkt, ist einer der Meinen. Sie tranken über das Maß davon, nur wenige hielten das Gebot ein. Mit den Wenigen, die sich bewährten und glaubten, überquerte er den Fluß. Sie sagten (als sie Goliath und seine Kämpfer erblickten): "Wir können Goliath und seine zahlreichen Kämpfer heute nicht bezwingen. " Diejenigen unter ihnen, die darauf vertrauten, daß sie Gott einmal (am Jüngsten Tag) begegnen würden, sagten: "Wie oft bezwang eine kleine Schar mit Gottes Willen eine große!" Gott ist mit den Standhaften.
    فلما فصل طالوت بالجنود قال إن الله مبتليكم بنهر فمن شرب منه فليس مني ومن لم يطعمه فإنه مني إلا من اغترف غرفة بيده فشربوا منه إلا قليلا منهم فلما جاوزه هو والذين آمنوا معه قالوا لا طاقة لنا اليوم بجالوت وجنوده قال الذين يظنون أنهم ملاقو الله كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين
  • Und als sie den Fluß überquert hatten , er und diejenigen , die mit ihm gläubig waren , sagten sie : " Wir haben heute keine Kraft gegen Goliath und seine Heerscharen . " Doch diejenigen , die damit rechneten , daß sie Allah begegnen würden , sagten : " Wie oft hat nicht eine geringe Schar über eine große Schar gesiegt mit Allahs Erlaubnis !
    « فلمَّا فصل » خرج « طالوت بالجنود » من بيت المقدس وكان الحر شديدا وطلبوا منه الماء « قال إن الله مبتليكم » مختبركم « بنهر » ليظهر المطيع منكم والعاصي وهو بين الأردن وفلسطين « فمن شرب منه » أي من مائه « فليس مني » أي من أتباعي « ومن لم يطعمه » يذقه « فإنه مني إلا من اغترف غرفة » بالفتح والضم « بيده » فاكتفى بها ولم يزد عليها فإنه مني « فشربوا منه » لما وافوه بكثرة « إلا قليلا منهم » فاقتصروا على الغرفة روي أنها كفتهم لشربهم ودوابهم وكانوا ثلاثمائة وبضعة عشر رجلا « فلما جاوزه هو والذين آمنوا معه » وهم الذين اقتصروا على الغرفة « قالوا » أي الذين شربوا « لا طاقة » قوة « لنا اليوم بجالوت وجنوده » أي بقتالهم وجبنوا ولم يجاوزوه « قال الذين يظنون » يوقنون « أنهم ملاقوا الله » بالبعث وهم الذين جاوزوه « كم » خبرية بمعني كثير « من فئة » جماعة « قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله » بإرادته « والله مع الصابرين » بالعون والنصر .
  • Und als er ihn überschritten hatte , er und diejenigen , mit ihm glaubten , sagten sie : " Wir haben heute keine Kraft gegen Galut und seine Heerscharen . " Diejenigen aber , die glaubten , daß sie Allah begegnen würden , sagten : " Wie so manch eine geringe Schar hat schon mit Allahs Erlaubnis eine große Schar besiegt !
    « فلمَّا فصل » خرج « طالوت بالجنود » من بيت المقدس وكان الحر شديدا وطلبوا منه الماء « قال إن الله مبتليكم » مختبركم « بنهر » ليظهر المطيع منكم والعاصي وهو بين الأردن وفلسطين « فمن شرب منه » أي من مائه « فليس مني » أي من أتباعي « ومن لم يطعمه » يذقه « فإنه مني إلا من اغترف غرفة » بالفتح والضم « بيده » فاكتفى بها ولم يزد عليها فإنه مني « فشربوا منه » لما وافوه بكثرة « إلا قليلا منهم » فاقتصروا على الغرفة روي أنها كفتهم لشربهم ودوابهم وكانوا ثلاثمائة وبضعة عشر رجلا « فلما جاوزه هو والذين آمنوا معه » وهم الذين اقتصروا على الغرفة « قالوا » أي الذين شربوا « لا طاقة » قوة « لنا اليوم بجالوت وجنوده » أي بقتالهم وجبنوا ولم يجاوزوه « قال الذين يظنون » يوقنون « أنهم ملاقوا الله » بالبعث وهم الذين جاوزوه « كم » خبرية بمعني كثير « من فئة » جماعة « قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله » بإرادته « والله مع الصابرين » بالعون والنصر .
  • Und als er und diejenigen , die mit ihm gläubig waren , den Fluß überquert hatten , sagten sie : « Wir haben heute keine Kraft gegen Goliat und seine Truppen . » Da sagten diejenigen , die damit rechneten , daß sie Gott begegnen werden : « Wie manche geringe Schar hat doch schon mit Gottes Erlaubnis eine große Schar besiegt !
    « فلمَّا فصل » خرج « طالوت بالجنود » من بيت المقدس وكان الحر شديدا وطلبوا منه الماء « قال إن الله مبتليكم » مختبركم « بنهر » ليظهر المطيع منكم والعاصي وهو بين الأردن وفلسطين « فمن شرب منه » أي من مائه « فليس مني » أي من أتباعي « ومن لم يطعمه » يذقه « فإنه مني إلا من اغترف غرفة » بالفتح والضم « بيده » فاكتفى بها ولم يزد عليها فإنه مني « فشربوا منه » لما وافوه بكثرة « إلا قليلا منهم » فاقتصروا على الغرفة روي أنها كفتهم لشربهم ودوابهم وكانوا ثلاثمائة وبضعة عشر رجلا « فلما جاوزه هو والذين آمنوا معه » وهم الذين اقتصروا على الغرفة « قالوا » أي الذين شربوا « لا طاقة » قوة « لنا اليوم بجالوت وجنوده » أي بقتالهم وجبنوا ولم يجاوزوه « قال الذين يظنون » يوقنون « أنهم ملاقوا الله » بالبعث وهم الذين جاوزوه « كم » خبرية بمعني كثير « من فئة » جماعة « قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله » بإرادته « والله مع الصابرين » بالعون والنصر .
  • Und als er ihn mit denjenigen mit ihm , die den Iman verinnerlicht haben , überquerte , sagten sie : " Keine Kampfkraft haben wir heute gegen Dschalut und seine Soldaten . " Diejenigen , die glaubten , daß sie ALLAH ( bald ) begegnen werden , sagten : " Wie oft bewältigte eine kleine Gruppe eine große Gruppe mit ALLAHs Zustimmung !
    « فلمَّا فصل » خرج « طالوت بالجنود » من بيت المقدس وكان الحر شديدا وطلبوا منه الماء « قال إن الله مبتليكم » مختبركم « بنهر » ليظهر المطيع منكم والعاصي وهو بين الأردن وفلسطين « فمن شرب منه » أي من مائه « فليس مني » أي من أتباعي « ومن لم يطعمه » يذقه « فإنه مني إلا من اغترف غرفة » بالفتح والضم « بيده » فاكتفى بها ولم يزد عليها فإنه مني « فشربوا منه » لما وافوه بكثرة « إلا قليلا منهم » فاقتصروا على الغرفة روي أنها كفتهم لشربهم ودوابهم وكانوا ثلاثمائة وبضعة عشر رجلا « فلما جاوزه هو والذين آمنوا معه » وهم الذين اقتصروا على الغرفة « قالوا » أي الذين شربوا « لا طاقة » قوة « لنا اليوم بجالوت وجنوده » أي بقتالهم وجبنوا ولم يجاوزوه « قال الذين يظنون » يوقنون « أنهم ملاقوا الله » بالبعث وهم الذين جاوزوه « كم » خبرية بمعني كثير « من فئة » جماعة « قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله » بإرادته « والله مع الصابرين » بالعون والنصر .
  • Und als sie den Fluß überquert hatten , er und diejenigen , die mit ihm gläubig waren , sagten sie : " Wir haben heute keine Kraft gegen Goliath und seine Heerscharen . " Doch diejenigen , die damit rechneten , daß sie Allah begegnen würden , sagten : " Wie oft hat nicht eine geringe Schar über eine große Schar gesiegt mit Allahs Erlaubnis !
    فلما خرج طالوت بجنوده لقتال العمالقة قال لهم : إن الله ممتحنكم على الصبر بنهر أمامكم تعبرونه ؛ ليتميَّز المؤمن من المنافق ، فمن شرب منكم من ماء النهر فليس مني ، ولا يصلح للجهاد معي ، ومن لم يذق الماء فإنه مني ؛ لأنه مطيع لأمري وصالح للجهاد ، إلا مَن ترخَّص واغترف غُرْفة واحدة بيده فلا لوم عليه . فلما وصلوا إلى النهر انكبوا على الماء ، وأفرطوا في الشرب منه ، إلا عددًا قليلا منهم صبروا على العطش والحر ، واكتفوا بغُرْفة اليد ، وحينئذ تخلف العصاة . ولما عبر طالوت النهر هو والقلة المؤمنة معه -وهم ثلاثمائة وبضعة عشر رجلا لملاقاة العدو ، ورأوا كثرة عدوهم وعدَّتهم ، قالوا : لا قدرة لنا اليوم بجالوت وجنوده الأشداء ، فأجاب الذين يوقنون بلقاء الله ، يُذَكِّرون إخوانهم بالله وقدرته قائلين : كم من جماعة قليلة مؤمنة صابرة ، غلبت بإذن الله وأمره جماعة كثيرة كافرة باغية . والله مع الصابرين بتوفيقه ونصره ، وحسن مثوبته .
  • Und als er ihn überschritten hatte , er und diejenigen , mit ihm glaubten , sagten sie : " Wir haben heute keine Kraft gegen Galut und seine Heerscharen . " Diejenigen aber , die glaubten , daß sie Allah begegnen würden , sagten : " Wie so manch eine geringe Schar hat schon mit Allahs Erlaubnis eine große Schar besiegt !
    فلما خرج طالوت بجنوده لقتال العمالقة قال لهم : إن الله ممتحنكم على الصبر بنهر أمامكم تعبرونه ؛ ليتميَّز المؤمن من المنافق ، فمن شرب منكم من ماء النهر فليس مني ، ولا يصلح للجهاد معي ، ومن لم يذق الماء فإنه مني ؛ لأنه مطيع لأمري وصالح للجهاد ، إلا مَن ترخَّص واغترف غُرْفة واحدة بيده فلا لوم عليه . فلما وصلوا إلى النهر انكبوا على الماء ، وأفرطوا في الشرب منه ، إلا عددًا قليلا منهم صبروا على العطش والحر ، واكتفوا بغُرْفة اليد ، وحينئذ تخلف العصاة . ولما عبر طالوت النهر هو والقلة المؤمنة معه -وهم ثلاثمائة وبضعة عشر رجلا لملاقاة العدو ، ورأوا كثرة عدوهم وعدَّتهم ، قالوا : لا قدرة لنا اليوم بجالوت وجنوده الأشداء ، فأجاب الذين يوقنون بلقاء الله ، يُذَكِّرون إخوانهم بالله وقدرته قائلين : كم من جماعة قليلة مؤمنة صابرة ، غلبت بإذن الله وأمره جماعة كثيرة كافرة باغية . والله مع الصابرين بتوفيقه ونصره ، وحسن مثوبته .
  • Und als er und diejenigen , die mit ihm gläubig waren , den Fluß überquert hatten , sagten sie : « Wir haben heute keine Kraft gegen Goliat und seine Truppen . » Da sagten diejenigen , die damit rechneten , daß sie Gott begegnen werden : « Wie manche geringe Schar hat doch schon mit Gottes Erlaubnis eine große Schar besiegt !
    فلما خرج طالوت بجنوده لقتال العمالقة قال لهم : إن الله ممتحنكم على الصبر بنهر أمامكم تعبرونه ؛ ليتميَّز المؤمن من المنافق ، فمن شرب منكم من ماء النهر فليس مني ، ولا يصلح للجهاد معي ، ومن لم يذق الماء فإنه مني ؛ لأنه مطيع لأمري وصالح للجهاد ، إلا مَن ترخَّص واغترف غُرْفة واحدة بيده فلا لوم عليه . فلما وصلوا إلى النهر انكبوا على الماء ، وأفرطوا في الشرب منه ، إلا عددًا قليلا منهم صبروا على العطش والحر ، واكتفوا بغُرْفة اليد ، وحينئذ تخلف العصاة . ولما عبر طالوت النهر هو والقلة المؤمنة معه -وهم ثلاثمائة وبضعة عشر رجلا لملاقاة العدو ، ورأوا كثرة عدوهم وعدَّتهم ، قالوا : لا قدرة لنا اليوم بجالوت وجنوده الأشداء ، فأجاب الذين يوقنون بلقاء الله ، يُذَكِّرون إخوانهم بالله وقدرته قائلين : كم من جماعة قليلة مؤمنة صابرة ، غلبت بإذن الله وأمره جماعة كثيرة كافرة باغية . والله مع الصابرين بتوفيقه ونصره ، وحسن مثوبته .
  • Und als er ihn mit denjenigen mit ihm , die den Iman verinnerlicht haben , überquerte , sagten sie : " Keine Kampfkraft haben wir heute gegen Dschalut und seine Soldaten . " Diejenigen , die glaubten , daß sie ALLAH ( bald ) begegnen werden , sagten : " Wie oft bewältigte eine kleine Gruppe eine große Gruppe mit ALLAHs Zustimmung !
    فلما خرج طالوت بجنوده لقتال العمالقة قال لهم : إن الله ممتحنكم على الصبر بنهر أمامكم تعبرونه ؛ ليتميَّز المؤمن من المنافق ، فمن شرب منكم من ماء النهر فليس مني ، ولا يصلح للجهاد معي ، ومن لم يذق الماء فإنه مني ؛ لأنه مطيع لأمري وصالح للجهاد ، إلا مَن ترخَّص واغترف غُرْفة واحدة بيده فلا لوم عليه . فلما وصلوا إلى النهر انكبوا على الماء ، وأفرطوا في الشرب منه ، إلا عددًا قليلا منهم صبروا على العطش والحر ، واكتفوا بغُرْفة اليد ، وحينئذ تخلف العصاة . ولما عبر طالوت النهر هو والقلة المؤمنة معه -وهم ثلاثمائة وبضعة عشر رجلا لملاقاة العدو ، ورأوا كثرة عدوهم وعدَّتهم ، قالوا : لا قدرة لنا اليوم بجالوت وجنوده الأشداء ، فأجاب الذين يوقنون بلقاء الله ، يُذَكِّرون إخوانهم بالله وقدرته قائلين : كم من جماعة قليلة مؤمنة صابرة ، غلبت بإذن الله وأمره جماعة كثيرة كافرة باغية . والله مع الصابرين بتوفيقه ونصره ، وحسن مثوبته .