Textbeispiele
  • Makyaj yapmak, giyinip süslenmek...
    ... والمكياج والملابس
  • Erkeğim için süslenmek istedim.
    أنـا، فقط، أحب أن أتزيّـن من أجل رجلي
  • Bu kadar süslenmek yeter, şapşal.
    أنا إكتفيت من هذا , أنت غبي
  • Süslenmekden ve gezmekden başka bir şey düşünmezdi.
    في شراء ملابسي
  • Giyinip süslenmek için pek şansım olmuyor. Sen ne giyeceksin?
    لا أحظى بفرص كثيرة للتأنق حقاً ماذا سترتدي ؟
  • İyi misin? Süslenmek ne kadar zaman alır haberin var mı?
    مرحباً؟ كم من الوقت تظنين أن التجهيز يتطلب؟
  • - Küçük hanım ne yapmak isterdiniz? - Lisa süslenmek ve dikkat çekmek isterdi!
    وماذا ستفعلين انت يا عزيزتى؟- لزا ستقوم بتزيينه-
  • Aslında biraz havasız ve yapmacık ama... beleş içki ve... giyinip süslenmek için bahane.
    مرحبًا ؟ أمي لقد كنت أتصل بكِ منذ ساعة ألم تعودي تردين على هاتفك بعد اليوم ؟
  • Süslenmek veya faydalanmak için ateşte erittiklerinizin üzerinde de buna benzer bir köpük vardır . Allah , hak ve batıl için şöyle misal verir : Köpük uçup gider , insanlara fayda veren ise yerde kalır .
    ثم ضرب مثلا للحق والباطل فقال « أنزل » تعالى « من السماء ماء » مطرا « فسالت أودية بقدرها » بمقدار ملئها « فاحتمل السيل زبدا رابيا » عاليا عليه هو ما على وجهه من قذر ونحوه « ومما توقدون » بالتاء والياء « عليه في النار » من جواهر الأرض كالذهب والفضة والنحاس « ابتغاه » طلب « حلية » زينة « أو متاع » ينتفع به كالأواني إذا أذيبت « زبد مثله » أي مثل زبد السيل وهو خبثه الذي ينفيه الكير « كذلك » المذكور « يضرب الله الحق والباطل » أي مثلهما « فأما الزبد » من السيل وما أوقد عليه من الجواهر « فيذهب جفاءً » باطلا مرميا به « وأما ما ينفع الناس » من الماء والجواهر « فيمكث » يبقى « في الأرض » زمانا كذلك الباطل يضمحل وينمحق وإن علا على الحق في بعض الأوقات والحق ثابت باقي « كذلك » المذكور « يضرب » يبيِّن « الله الأمثال » .
  • Süslenmek veya faydalanmak için ateşte erittiklerinizin üzerinde de buna benzer bir köpük vardır . Allah , hak ve batıl için şöyle misal verir : Köpük uçup gider , insanlara fayda veren ise yerde kalır .
    ثم ضرب الله سبحانه مثلا للحق والباطل بماء أنزله من السماء ، فجَرَت به أودية الأرض بقدر صغرها وكبرها ، فحمل السيل غثاء طافيًا فوقه لا نفع فيه . وضرب مثلا آخر : هو المعادن يوقِدون عليها النار لصهرها طلبًا للزينة كما في الذهب والفضة ، أو طلبًا لمنافع ينتفعون بها كما في النحاس ، فيخرج منها خبثها مما لا فائدة فيه كالذي كان مع الماء ، بمثل هذا يضرب الله المثل للحق والباطل : فالباطل كغثاء الماء يتلاشى أو يُرْمى إذ لا فائدة منه ، والحق كالماء الصافي ، والمعادن النقية تبقى في الأرض للانتفاع بها ، كما بيَّن لكم هذه الأمثال ، كذلك يضربها للناس ؛ ليتضح الحق من الباطل والهدى من الضلال .