Textbeispiele
  • Kıble şu tarafta.
    مكة بذلك الاتجاه
  • - Hak ettiğimden fazlası, bayan. Şimdi, kıble ne taraftaydı? Kıble mi?
    !يا للهول
  • Ayaklarını çöz ve başını kıbleye doğru çevir.
    حلّْه و أدر رأسهَ نحو مكة المكرمة
  • Sen Kitap verilenlere her türlü ayeti getirsen yine onlar senin kıblene uymazlar ; sen de onların kıblesine uyacak değilsin . Onlar birbirlerinin kıblesine de uymazlar .
    « ولإن » لام قسم « أتيت الذين أوتوا الكتاب بكل آية » على صدقك في أمر القبلة « ما تبعوا » أي لا يتبعون « قبلتك » عناداً « وما أنت بتابع قبلتهم » قطع لطمعه في إسلامهم وطمعهم في عوده إليها « وما بعضهم بتابع قبلة بعض » أي اليهود قبلة النصارى وبالعكس « ولإن اتبعت أهواءهم » التي يدعونك إليها « من بعد ما جاءك من العلم » الوحي « إنك إذا » إن تبعتهم فرضا « لمن الظالمين » .
  • Andolsun , kendilerine kitap verilenlere her ayeti ( delili ) getirsen , yine onlar senin kıblene uymaz ; sen de onların kıblelerine uyacak değilsin . Onlardan bir kısmı , bir kısmının kıblesine ( bile ) uymaz .
    « ولإن » لام قسم « أتيت الذين أوتوا الكتاب بكل آية » على صدقك في أمر القبلة « ما تبعوا » أي لا يتبعون « قبلتك » عناداً « وما أنت بتابع قبلتهم » قطع لطمعه في إسلامهم وطمعهم في عوده إليها « وما بعضهم بتابع قبلة بعض » أي اليهود قبلة النصارى وبالعكس « ولإن اتبعت أهواءهم » التي يدعونك إليها « من بعد ما جاءك من العلم » الوحي « إنك إذا » إن تبعتهم فرضا « لمن الظالمين » .
  • Sen , Kitap verilenlere her türlü delili getirsen , yine de kıblene uymazlar ; sen de onların kıblesine uyacak değilsin . Onlar birbirlerinin kıblesine de uymazlar .
    « ولإن » لام قسم « أتيت الذين أوتوا الكتاب بكل آية » على صدقك في أمر القبلة « ما تبعوا » أي لا يتبعون « قبلتك » عناداً « وما أنت بتابع قبلتهم » قطع لطمعه في إسلامهم وطمعهم في عوده إليها « وما بعضهم بتابع قبلة بعض » أي اليهود قبلة النصارى وبالعكس « ولإن اتبعت أهواءهم » التي يدعونك إليها « من بعد ما جاءك من العلم » الوحي « إنك إذا » إن تبعتهم فرضا « لمن الظالمين » .
  • Sen Kitap verilenlere her türlü ayeti getirsen yine onlar senin kıblene uymazlar ; sen de onların kıblesine uyacak değilsin . Onlar birbirlerinin kıblesine de uymazlar .
    ولئن جئت -أيها الرسول- الذين أُعطوا التوراة والإنجيل بكل حجة وبرهان على أن توجُّهك إلى الكعبة في الصلاة هو الحق من عند الله ، ما تبعوا قبلتك عنادًا واستكبارًا ، وما أنت بتابع قبلتهم مرة أخرى ، وما بعضهم بتابع قبلة بعض . ولئن اتبعت أهواءهم في شأن القبلة وغيرها بعد ما جاءك من العلم بأنك على الحق وهم على الباطل ، إنك حينئذ لمن الظالمين لأنفسهم . وهذا خطاب لجميع الأمة وهو تهديد ووعيد لمن يتبع أهواء المخالفين لشريعة الإسلام .
  • Andolsun , kendilerine kitap verilenlere her ayeti ( delili ) getirsen , yine onlar senin kıblene uymaz ; sen de onların kıblelerine uyacak değilsin . Onlardan bir kısmı , bir kısmının kıblesine ( bile ) uymaz .
    ولئن جئت -أيها الرسول- الذين أُعطوا التوراة والإنجيل بكل حجة وبرهان على أن توجُّهك إلى الكعبة في الصلاة هو الحق من عند الله ، ما تبعوا قبلتك عنادًا واستكبارًا ، وما أنت بتابع قبلتهم مرة أخرى ، وما بعضهم بتابع قبلة بعض . ولئن اتبعت أهواءهم في شأن القبلة وغيرها بعد ما جاءك من العلم بأنك على الحق وهم على الباطل ، إنك حينئذ لمن الظالمين لأنفسهم . وهذا خطاب لجميع الأمة وهو تهديد ووعيد لمن يتبع أهواء المخالفين لشريعة الإسلام .
  • Sen , Kitap verilenlere her türlü delili getirsen , yine de kıblene uymazlar ; sen de onların kıblesine uyacak değilsin . Onlar birbirlerinin kıblesine de uymazlar .
    ولئن جئت -أيها الرسول- الذين أُعطوا التوراة والإنجيل بكل حجة وبرهان على أن توجُّهك إلى الكعبة في الصلاة هو الحق من عند الله ، ما تبعوا قبلتك عنادًا واستكبارًا ، وما أنت بتابع قبلتهم مرة أخرى ، وما بعضهم بتابع قبلة بعض . ولئن اتبعت أهواءهم في شأن القبلة وغيرها بعد ما جاءك من العلم بأنك على الحق وهم على الباطل ، إنك حينئذ لمن الظالمين لأنفسهم . وهذا خطاب لجميع الأمة وهو تهديد ووعيد لمن يتبع أهواء المخالفين لشريعة الإسلام .
  • Kitap verilenlere her türlü ayeti ( mucizeyi ) getirsen de onlar yine senin kıblene yönelmez . Sen de onların kıblesine uyacak değilsin .
    « ولإن » لام قسم « أتيت الذين أوتوا الكتاب بكل آية » على صدقك في أمر القبلة « ما تبعوا » أي لا يتبعون « قبلتك » عناداً « وما أنت بتابع قبلتهم » قطع لطمعه في إسلامهم وطمعهم في عوده إليها « وما بعضهم بتابع قبلة بعض » أي اليهود قبلة النصارى وبالعكس « ولإن اتبعت أهواءهم » التي يدعونك إليها « من بعد ما جاءك من العلم » الوحي « إنك إذا » إن تبعتهم فرضا « لمن الظالمين » .