Textbeispiele
  • Bir tehir.
    أي تأجيل مؤقت لا شيء أكثر من ذلك
  • Belki tehir ettirebilirim diye düşünmüştüm.
    كنت اعتقد ان الامور السيئه تأتى مره واحده
  • Cezanızın tehiri... ...sizin bu programa iştirakinizin devamı şartına bağlanmıştır.
    تعليق جملتك مشروط على تعاونك المستمر بهذا البرنامج
  • Zalimlerin yaptıklarından gafil sanma Allah ' ı sakın ; ancak onların cezasını , gözlerin dikilip kalacağı güne tehir etmede .
    « ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون » الكافرين من أهل مكة « إنما يؤخرهم » بلا عذاب « ليوم تشخص فيه الأبصار » لهول ما ترى يقال شخص بصر فلان أي فتحه فلم يغمضه .
  • Zalimlerin yaptıklarından gafil sanma Allah ' ı sakın ; ancak onların cezasını , gözlerin dikilip kalacağı güne tehir etmede .
    ولا تحسبن -أيها الرسول- أن الله غافل عما يعمله الظالمون : من التكذيب بك وبغيرك من الرسل ، وإيذاء المؤمنين وغير ذلك من المعاصي ، إنما يؤخِّرُ عقابهم ليوم شديد ترتفع فيه عيونهم ولا تَغْمَض ؛ مِن هول ما تراه . وفي هذا تسلية لرسول الله محمد صلى الله عليه وسلم .
  • Bundan biraz yaparsan, kaçak yolcu olarak... ...yaptığın münasebetsizliklerin cezasını tehir edeceğim.
    سوف أمنحك عفو كامل عن سوء سلوكك بتسللك للسفينة إذا صنعت المزيد
  • Onlara savaş farz kılındığında , içlerinden bir takımı hemen , insanlardan , Allah ' tan korkar gibi , hatta daha çok korkarlar ve " Rabbimiz ! Bize savaşı niçin farz kıldın , bizi yakın bir zamana kadar tehir edemez miydin ? " derler .
    « ألم تر إلى الذين قيل لهم كفُّوا أيديكم » عن قتال الكفار لما طلبوه بمكة لأذى الكفار لهم وهم جماعة من الصحابة « وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة فلما كُتب » فرض « عليهم القتال إذا فريق منهم يخشون » يخافون « الناس » الكفار ، أي عذابهم بالقتل « كَخَشْيَتـ » ـهم عذاب « الله أو أشدَّ خشية » من خشيتهم له ونصب أشد على الحال وجواب لما دل عليه إذا وما بعدها أي فاجأتهم الخشية « وقالوا » جزعا من الموت « ربَنا لم كتبت علينا القتال لولا » هلاّ « أخَّرتنا إلى أجل قريب قل » لهم « متاعُ الدنيا » ما يتمتع به فيها أو الاستمتاع بها « قليل » آيل إلى الفناء « والآخرة » أي الجنة « خير لمن اتقى » عقاب الله بترك معصيته « ولا تُظلمون » بالتاء والياء تنقصون من أعمالكم « فتيلا » قدر قشرة النواة فجاهدوا .
  • Allah , insanları zulümleri yüzünden helak etseydi yeryüzünde yürür bir tek mahluk kalmazdı , fakat onlara azap etmeyi mukadder bir zamana tehir etti ; vakitleri gelince de ne bir an geri kalırlar , ne bir an önce gelipçatar o mukadder vakit .
    « ولو يؤاخذ الله الناس بظلمهم » بالمعاصي « ما ترك عليها » أي الأرض « من دابة » نسمة تدب عليها « ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون » عنه « ساعة ولا يستقدمون » عليه .
  • " Ki Allah bir kısım günahlarınızı bağışlasın ve sizi belli bir vadeye kadar tehir etsin ( muahaze etmeden yaşatsın ) " Bilinmeli ki Allah ' ın tayin ettiği vade gelince , artık o ertelenmez . Keşke bilseydiniz ! "
    « يغفر لكم من ذنوبكم » من زائدة فإن الإسلام يغفر به ما قبله ، أو تبعيضية لإخراج حقوق العباد « ويؤخركم » بلا عذاب « إلى أجل مسمى » أجل الموت « إن أجل الله » بعذابكم إن لم تؤمنوا « إذا جاء لا يؤخر لو كنتم تعلمون » ذلك لآمنتم .
  • Onlara savaş farz kılındığında , içlerinden bir takımı hemen , insanlardan , Allah ' tan korkar gibi , hatta daha çok korkarlar ve " Rabbimiz ! Bize savaşı niçin farz kıldın , bizi yakın bir zamana kadar tehir edemez miydin ? " derler .
    ألم تعلم -أيها الرسول- أمر أولئك الذين قيل لهم قبل الإذن بالجهاد : امنعوا أيديكم عن قتال أعدائكم من المشركين ، وعليكم أداء ما فرضه الله عليكم من الصلاة ، والزكاة ، فلما فرض عليهم القتال إذا جماعة منهم قد تغير حالهم ، فأصبحوا يخافون الناس ويرهبونهم ، كخوفهم من الله أو أشد ، ويعلنون عما اعتراهم من شدة الخوف ، فيقولون : ربنا لِمَ أَوْجَبْتَ علينا القتال ؟ هلا أمهلتنا إلى وقت قريب ، رغبة منهم في متاع الحياة الدنيا ، قل لهم -أيها الرسول- : متاع الدنيا قليل ، والآخرة وما فيها أعظم وأبقى لمن اتقى ، فعمل بما أُمر به ، واجتنب ما نُهي عنه . ، لا يظلم ربك أحدًا شيئًا ، ولو كان مقدار الخيط الذي يكون في شق نَواة التمرة .