زَاغَ {[ِزَيْغاً]}
Textbeispiele
  • Benim dediğimi yapmanın gerçeği sapıtmak olduğunu sanıyorsun.
    إنك تدعين ذلك لتغيري قراري
  • Kitap ehlinden bir takımı sizi sapıtmak isterler ; oysa kendilerini saptırırlar da farkına varmazlar .
    ونزل لما دعا اليهود معاذا وحذيفة وعمارا إلى دينهم : « ودَّت طائفة من أهل الكتاب لو يضلونكم وما يضلون إلا أنفسهم » لأن إثم إضلالهم عليهم والمؤمنون لا يطيعونهم فيه « وما يشعرون » بذلك .
  • Kitap ehlinden bir takımı sizi sapıtmak isterler ; oysa kendilerini saptırırlar da farkına varmazlar .
    تمنَّت جماعة من اليهود والنصارى لو يضلونكم - أيها المسلمون - عن الإسلام ، وما يضلون إلا أنفسهم وأتباعهم ، وما يدرون ذلك ولا يعلمونه .
  • Allah ' ın yolundan sapıtmak için O ' na eşler koşmuşlardı . De ki : " Yaşayın bakalım , hiç şüphesiz varacağınız yer ateş olacaktır . "
    « وجعلوا لله أندادًا » شركاء « ليَُضِلُّوا » بفتح الياء وضمها « عن سبيله » دين الإسلام « قل » لهم « تمتعوا » بدنياكم قليلا « فإن مصيركم » مرجعكم « إلى النار » .
  • Kitap ehlinin bir bölüğü , yolunuzu sapıtmak ister . Halbuki sizi değil , ancak kendilerini yoldan çıkarırlar , kendileri sapıklığa düşerler de farkında değillerdir .
    ونزل لما دعا اليهود معاذا وحذيفة وعمارا إلى دينهم : « ودَّت طائفة من أهل الكتاب لو يضلونكم وما يضلون إلا أنفسهم » لأن إثم إضلالهم عليهم والمؤمنون لا يطيعونهم فيه « وما يشعرون » بذلك .
  • Allah ' ın yolundan sapıtmak için O ' na eşler koşmuşlardı . De ki : " Yaşayın bakalım , hiç şüphesiz varacağınız yer ateş olacaktır . "
    وجعل هؤلاء الكفار لله شركاء عبدوهم معه ؛ ليُبْعدوا الناس عن دينه . قل لهم -أيها الرسول- : استمتعوا في الحياة الدنيا ؛ فإنها سريعة الزوال ، وإن مردَّكم ومرجعكم إلى عذاب جهنم .
  • Kitap ehlinin bir bölüğü , yolunuzu sapıtmak ister . Halbuki sizi değil , ancak kendilerini yoldan çıkarırlar , kendileri sapıklığa düşerler de farkında değillerdir .
    تمنَّت جماعة من اليهود والنصارى لو يضلونكم - أيها المسلمون - عن الإسلام ، وما يضلون إلا أنفسهم وأتباعهم ، وما يدرون ذلك ولا يعلمونه .
  • Sapıtmak için hürmetli ayların yerlerini değiştirip geciktirmek , küfürde gerçekten ileri gitmekdir . İnkar edenler Allah ' ın haram kıldığı ayların sayısına uydurmak için , onu bir yıl haram , bir yıl helal sayıyor , böylece Allah ' ın haram kıldığını helalkılıyorlar .
    « إنما النسيء » أي التأخير لحرمة شهر إلى آخر كما كانت الجاهلية تفعله من تأخير حرمة المحرم إذا هلَّ وهم في القتال إلى صفر « زيادة في الكفر » لكفرهم بحكم الله فيه « يُضَلٌ » بضم الياء وفتحها « به الذين كفروا يحلونه » أي النسيء « عاما ويحرمونه عاما ليواطئوا » يوافقوا بتحليل شهر وتحريم آخر بدله « عدة » عدد « ما حرم الله » من الأشهر فلا يزيدوا على تحريم أربعة ولا ينقصوا ولا ينظروا إلى أعيانها « فيحلوا ما حرم الله زُيِّن لهم سوء أعمالهم » فظنوه حسنا « والله لا يهدي القوم الكافرين » .
  • Görmez misin sana indirilene de , senden önce indirilenlere de inandıklarını sananlar , Şeytan tarafından yargılanmalarını dilerler , halbuki onu inkar etmeleri emredilmişti onlara ve Şeytan , onları tamamıyla sapıtmak , doğru yoldan pek uzak bırakmak ister .
    ونزل لما اختصم يهودي ومنافق فدعا المنافق إلى كعب بن الأشرف ليحكم بينهما ودعا اليهودي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأتياه فقضى لليهودي فلم يرض المنافق وأتيا عمر فذكر اليهودي ذلك فقال للمنافق أكذلك فقال نعم فقتله « ألم ترَ إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أُنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت » الكثير الطغيان وهو كعب بن الأشرف « وقد أمروا أن يكفروا به » ولا يوالوه « ويريد الشيطان أن يضلَّهم ضلالا بعيدا » عن الحق .
  • Allah , kimi doğru yola götürmek isterse Müslümanlığı kabul etmesi için gönlünü açar ve kimi sapıtmak isterse gönlünü öyle bir daraltır , sıkar ki sanki göğe ağacakmış da imkan bulamıyor sanır kendisini . İşte Allah , inanmayanlara böyle azap verir .
    « فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام » بأن يقذف في قلبه نورا فينفسح له ويقبله كما ورد في حديث « ومن يردْ » الله « أن يضلَّه يجعل صدره ضَيْقا » بالتخفيف والتشديد عن قبوله « حرَجا » شديد الضيق بكسر الراء صفة وفتحها مصدر وصف فيه مبالغة « كأنما يصَّعَّد » وفي قراءة يصَّاعد وفيهما إدغام التاء في الأصل في الصاد وفي أخرى بسكونها « في السماء » إذا كلف الإيمان لشدته عليه « كذلك » الجعل « يجعل الله الرجس » العذاب أو الشيطان أي يسلطه « على الذين لا يؤمنون » .