Textbeispiele
  • Allah oğullarımıza sarılmış tutuyor.
    *.الله يحفظ إبننا في محبته و رضاءه*
  • Allah sizi , önceden de şu Kitap ' ta da " Müslümanlar / Allah ' a teslim olanlar " diye adlandırdı ki , resul sizin üzerinize bir tanık olsun , siz de insanlar üzerine tanıklar olasınız . O halde namazı / duayı yerine getirin , zekâtı verin ve Allah ' a sarılın .
    « وجاهدوا في الله » لإقامة دينه « حق جهاده » باستفراغ الطاقة فيه ونصب حَقَّ على المصدر « هو اجتباكم » اختاركم لدينه « وما جعل عليكم في الدين من حَرَج » أي ضيق بأن سهله عند الضرورات كالقصر والتيمم وأكل الميتة والفطر للمرض والسفر « مِلة أبيكم » منصوب الخافض الكاف « إبراهيم » عطف بيان « هو » أي الله « سمَّاكم المسلمين من قبل » أي قبل هذا الكتاب « وفي هذا » أي القرآن « ليكون الرسول شهيداً عليكم » يوم القيامة أنه بلَّغكم « وتكونوا » أنتم « شهداء على الناس » أن رسلهم بلَّغوهم « فأقيموا الصلاة » داوموا عليها « وآتوا الزكاة واعتصموا بالله » ثقوا به « هو مولاكم » ناصركم ومتولي أموركم « فنعم المولى » هو « ونعم النصير » الناصر لكم .
  • Elçinin size tanık olması , sizin de halka tanık olmanız için , sizi , daha önce de şimdi de " müslümanlar = teslim olanlar " olarak adlandıran O ' dur . Namazı gözetin , zekatı verin ve ALLAH ' a sarılın ; Mevlanız ( Sahibiniz ) O ' dur .
    « وجاهدوا في الله » لإقامة دينه « حق جهاده » باستفراغ الطاقة فيه ونصب حَقَّ على المصدر « هو اجتباكم » اختاركم لدينه « وما جعل عليكم في الدين من حَرَج » أي ضيق بأن سهله عند الضرورات كالقصر والتيمم وأكل الميتة والفطر للمرض والسفر « مِلة أبيكم » منصوب الخافض الكاف « إبراهيم » عطف بيان « هو » أي الله « سمَّاكم المسلمين من قبل » أي قبل هذا الكتاب « وفي هذا » أي القرآن « ليكون الرسول شهيداً عليكم » يوم القيامة أنه بلَّغكم « وتكونوا » أنتم « شهداء على الناس » أن رسلهم بلَّغوهم « فأقيموا الصلاة » داوموا عليها « وآتوا الزكاة واعتصموا بالله » ثقوا به « هو مولاكم » ناصركم ومتولي أموركم « فنعم المولى » هو « ونعم النصير » الناصر لكم .
  • Allah sizi , önceden de şu Kitap ' ta da " Müslümanlar / Allah ' a teslim olanlar " diye adlandırdı ki , resul sizin üzerinize bir tanık olsun , siz de insanlar üzerine tanıklar olasınız . O halde namazı / duayı yerine getirin , zekâtı verin ve Allah ' a sarılın .
    يا أيها الذين آمنوا بالله ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم اركعوا واسجدوا في صلاتكم ، واعبدوا ربكم وحده لا شريك له ، وافعلوا الخير ؛ لتفلحوا ، وجاهدوا أنفسكم ، وقوموا قيامًا تامًّا بأمر الله ، وادعوا الخلق إلى سبيله ، وجاهدوا بأموالكم وألسنتكم وأنفسكم ، مخلصين فيه النية لله عز وجل ، مسلمين له قلوبكم وجوارحكم ، هو اصطفاكم لحمل هذا الدين ، وقد منَّ عليكم بأن جعل شريعتكم سمحة ، ليس فيها تضييق ولا تشديد في تكاليفها وأحكامها ، كما كان في بعض الأمم قبلكم ، هذه الملة السمحة هي ملة أبيكم إبراهيم ، وقد سَمَّاكم الله المسلمين مِن قبلُ في الكتب المنزلة السابقة ، وفي هذا القرآن ، وقد اختصَّكم بهذا الاختيار ؛ ليكون خاتم الرسل محمد صلى الله عليه وسلم شاهدًا عليكم بأنه بلَّغكم رسالة ربه ، وتكونوا شهداء على الأمم أن رسلهم قد بلَّغتهم بما أخبركم الله به في كتابه ، فعليكم أن تعرفوا لهذه النعمة قدرها ، فتشكروها ، وتحافظوا على معالم دين الله بأداء الصلاة بأركانها وشروطها ، وإخراج الزكاة المفروضة ، وأن تلجؤوا إلى الله سبحانه وتعالى ، وتتوكلوا عليه ، فهو نِعْمَ المولى لمن تولاه ، ونعم النصير لمن استنصره .
  • Elçinin size tanık olması , sizin de halka tanık olmanız için , sizi , daha önce de şimdi de " müslümanlar = teslim olanlar " olarak adlandıran O ' dur . Namazı gözetin , zekatı verin ve ALLAH ' a sarılın ; Mevlanız ( Sahibiniz ) O ' dur .
    يا أيها الذين آمنوا بالله ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم اركعوا واسجدوا في صلاتكم ، واعبدوا ربكم وحده لا شريك له ، وافعلوا الخير ؛ لتفلحوا ، وجاهدوا أنفسكم ، وقوموا قيامًا تامًّا بأمر الله ، وادعوا الخلق إلى سبيله ، وجاهدوا بأموالكم وألسنتكم وأنفسكم ، مخلصين فيه النية لله عز وجل ، مسلمين له قلوبكم وجوارحكم ، هو اصطفاكم لحمل هذا الدين ، وقد منَّ عليكم بأن جعل شريعتكم سمحة ، ليس فيها تضييق ولا تشديد في تكاليفها وأحكامها ، كما كان في بعض الأمم قبلكم ، هذه الملة السمحة هي ملة أبيكم إبراهيم ، وقد سَمَّاكم الله المسلمين مِن قبلُ في الكتب المنزلة السابقة ، وفي هذا القرآن ، وقد اختصَّكم بهذا الاختيار ؛ ليكون خاتم الرسل محمد صلى الله عليه وسلم شاهدًا عليكم بأنه بلَّغكم رسالة ربه ، وتكونوا شهداء على الأمم أن رسلهم قد بلَّغتهم بما أخبركم الله به في كتابه ، فعليكم أن تعرفوا لهذه النعمة قدرها ، فتشكروها ، وتحافظوا على معالم دين الله بأداء الصلاة بأركانها وشروطها ، وإخراج الزكاة المفروضة ، وأن تلجؤوا إلى الله سبحانه وتعالى ، وتتوكلوا عليه ، فهو نِعْمَ المولى لمن تولاه ، ونعم النصير لمن استنصره .
  • İtaat etmek ve güzel söz söylemek gerekti , derken işe iyice sarılınca da Allah ' ın gerçek söylediğini kabul etselerdi görürlerdi ki bu , kendilerine daha da hayırlı olmaktadır .
    « طاعة وقول معروف » أي حسن لك « فإذا عزم الأمر » أي فرض القتال « فلو صدقوا الله » في الإيمان والطاعة « لكان خيرا لهم » وجملة لو جواب إذا .
  • İtaat etmek ve güzel söz söylemek gerekti , derken işe iyice sarılınca da Allah ' ın gerçek söylediğini kabul etselerdi görürlerdi ki bu , kendilerine daha da hayırlı olmaktadır .
    ويقول الذين آمنوا بالله ورسوله : هلا نُزِّلت سورة من الله تأمرنا بجهاد الكفار ، فإذا أُنزِلت سورة محكمة بالبيان والفرائض وذُكر فيها الجهاد ، رأيت الذين في قلوبهم شك في دين الله ونفاق ينظرون إليك -أيها النبي- نظر الذي قد غُشِيَ عليه خوفَ الموت ، فأولى لهؤلاء الذين في قلوبهم مرض أن يطيعوا الله ، وأن يقولوا قولا موافقًا للشرع . فإذا وجب القتال وجاء أمر الله بِفَرْضه كره هؤلاء المنافقون ذلك ، فلو صدقوا الله في الإيمان والعمل لكان خيرًا لهم من المعصية والمخالفة .
  • Hep birden Allah ' ın ipine sımsıkı sarılın , bölük bölük olmayın ve anın Allah ' ın size verdiği nimeti , anın o zamanı ki düşmandınız birbirinize , kalplerinizi uzlaştırdı , nimetiyle kardeş oldunuz . İçinde ateş dolu bir çukurun tam kenarındaydınız , sizi kurtardı oradan .
    « واعتصموا » تمسكوا « بحبل الله » أي دينه « جميعا ولا تفرقوا » بعد الإسلام « واذكروا نعمة الله » إنعامه « عليكم » يا معشر الأوس والخزرج « إذ كنتم » قبل الإسلام « أعداء فألَّف » جمع « بين قلوبكم » بالإسلام « فأصبحتم » فصرتم « بنعمته إخوانا » في الدين والولاية « وكنتم على شفا » طرف « حفرة من النار » ليس بينكم وبين الوقوع فيها إلا أن تموتوا كفارا « فأنقذكم منها » بالإيمان « كذلك » كما بيَّن لكم ما ذكر « يبين الله لكم آياته لعلكم تهتدون » .
  • Hep birden Allah ' ın ipine sımsıkı sarılın , bölük bölük olmayın ve anın Allah ' ın size verdiği nimeti , anın o zamanı ki düşmandınız birbirinize , kalplerinizi uzlaştırdı , nimetiyle kardeş oldunuz . İçinde ateş dolu bir çukurun tam kenarındaydınız , sizi kurtardı oradan .
    وتمسَّكوا جميعًا بكتاب ربكم وهدي نبيكم ، ولا تفعلوا ما يؤدي إلى فرقتكم . واذكروا نعمة جليلة أنعم الله بها عليكم : إذ كنتم -أيها المؤمنون- قبل الإسلام أعداء ، فجمع الله قلوبكم على محبته ومحبة رسوله ، وألقى في قلوبكم محبة بعضكم لبعض ، فأصبحتم -بفضله- إخوانا متحابين ، وكنتم على حافة نار جهنم ، فهداكم الله بالإسلام ونجَّاكم من النار . وكما بيَّن الله لكم معالم الإيمان الصحيح فكذلك يبيِّن لكم كل ما فيه صلاحكم ؛ لتهتدوا إلى سبيل الرشاد ، وتسلكوها ، فلا تضلوا عنها .
  • O mabuttur daha önce ve bu Kur ' an ' da size Müslüman adını takan , Peygamber , size tanık olsun , siz de insanlara tanıklık edin diye . Artık namaz kılın , zekat verin ve sarılın Allah ' a , odur dostunuz ; ne de güzel dosttur , ne de güzel yardımcı .
    « وجاهدوا في الله » لإقامة دينه « حق جهاده » باستفراغ الطاقة فيه ونصب حَقَّ على المصدر « هو اجتباكم » اختاركم لدينه « وما جعل عليكم في الدين من حَرَج » أي ضيق بأن سهله عند الضرورات كالقصر والتيمم وأكل الميتة والفطر للمرض والسفر « مِلة أبيكم » منصوب الخافض الكاف « إبراهيم » عطف بيان « هو » أي الله « سمَّاكم المسلمين من قبل » أي قبل هذا الكتاب « وفي هذا » أي القرآن « ليكون الرسول شهيداً عليكم » يوم القيامة أنه بلَّغكم « وتكونوا » أنتم « شهداء على الناس » أن رسلهم بلَّغوهم « فأقيموا الصلاة » داوموا عليها « وآتوا الزكاة واعتصموا بالله » ثقوا به « هو مولاكم » ناصركم ومتولي أموركم « فنعم المولى » هو « ونعم النصير » الناصر لكم .