Textbeispiele
  • It's stuff the earth absorbs, we'll mix it with compost.
    هي مادة التي الأرض تمتص، نحن سنخلطه بالسماد العضوي.
  • We have also tried to take advantage of the billions of tons of water that, each year during the rainy season, fall on the Sahel and are absorbed by the earth or flow into the sea.
    وقد حاولنا أيضا الاستفادة من بلايين أطنان المياه، التي تتساقط على الساحل خلال فصل المطر كل سنة، وتمتصها الأرض أو تتدفق في البحر.
  • And cite for them the parable of the present life : it is like water that We send down from the sky ; the plants of the earth absorb it ; but then it becomes debris , scattered by the wind . God has absolute power over everything .
    « واضرب » صير « لهم » لقومك « مثل الحياة الدنيا » مفعول أول « كماء » مفعول ثان « أنزلناه من السماء فاختلط به » تكاثف بسبب نزول الماء « نبات الأرض » أو امتزج الماء بالنبات فَرَوِيَ وَحَسُن « فأصبح » صار النبات « هشيما » يابسا متفرقة أجزاؤه « تذروه » تنثره وتفرقه « الرياح » فتذهب به ، المعنى : شبه الدنيا بنبات حسن فيبس فتكسر ففرقته الرياح وفي قراءة الريح « وكان الله على كل شيء مقتدرا » قادرا .
  • And cite for them the parable of the present life : it is like water that We send down from the sky ; the plants of the earth absorb it ; but then it becomes debris , scattered by the wind . God has absolute power over everything .
    واضرب أيها الرسول للناس -وبخاصة ذوو الكِبْر منهم - صفة الدنيا التي اغترُّوا بها في بهجتها وسرعة زوالها ، فهي كماء أنزله الله من السماء فخرج به النبات بإذنه ، وصار مُخْضرًّا ، وما هي إلا مدة يسيرة حتى صار هذا النبات يابسًا متكسرًا تنسفه الرياح إلى كل جهة . وكان الله على كل شيء مقتدرًا ، أي : ذا قدرة عظيمة على كل شيء .
  • The example of [ this ] worldly life is but like rain which We have sent down from the sky that the plants of the earth absorb - [ those ] from which men and livestock eat - until , when the earth has taken on its adornment and is beautified and its people suppose that they have capability over it , there comes to it Our command by night or by day , and We make it as a harvest , as if it had not flourished yesterday . Thus do We explain in detail the signs for a people who give thought .
    إنما مثل الحياة الدنيا وما تتفاخرون به فيها من زينة وأموال ، كمثل مطر أنزلناه من السماء إلى الأرض ، فنبتت به أنواع من النبات مختلط بعضها ببعض مما يقتات به الناس من الثمار ، وما تأكله الحيوانات من النبات ، حتى إذا ظهر حُسْنُ هذه الأرض وبهاؤها ، وظن أهل هذه الأرض أنهم قادرون على حصادها والانتفاع بها ، جاءها أمرنا وقضاؤنا بهلاك ما عليها من النبات ، والزينة إما ليلا وإما نهارًا ، فجعلنا هذه النباتات والأشجار محصودة مقطوعة لا شيء فيها ، كأن لم تكن تلك الزروع والنباتات قائمة قبل ذلك على وجه الأرض ، فكذلك يأتي الفناء على ما تتباهَون به من دنياكم وزخارفها فيفنيها الله ويهلكها . وكما بيَّنا لكم -أيها الناس- مَثَلَ هذه الدنيا وعرَّفناكم بحقيقتها ، نبيِّن حججنا وأدلتنا لقوم يتفكرون في آيات الله ، ويتدبرون ما ينفعهم في الدنيا والآخرة .
  • The example of [ this ] worldly life is but like rain which We have sent down from the sky that the plants of the earth absorb - [ those ] from which men and livestock eat - until , when the earth has taken on its adornment and is beautified and its people suppose that they have capability over it , there comes to it Our command by night or by day , and We make it as a harvest , as if it had not flourished yesterday . Thus do We explain in detail the signs for a people who give thought .
    « إنما مَثَل » صفة « الحياة الدنيا كماء » مطر « أنزلناه من السماء فاختلط به » بسببه « نبات الأرض » واشتبك بعضه ببعض « مما يأكل الناس » من البرّ والشعير وغيرهما « والأنعام » من الكلأ « حتى إذا أخذت الأرض زخرفها » بهجتها من النبات « وازَّيَّنت » بالزهر ، وأصله تزينت ، أبدلت التاء زايا وأدغمت في الزاي « وظن أهلها أنهم قادرون عليها » متمكنون من تحصيل ثمارها « أتاها أمرنا » قضاؤنا أو عذابنا « ليلا أو نهارا فجعلناها » أي زرعها « حصيدا » كالمحصود بالمناجل « كأن » مخففة أي كأنها « لم تغن » تكن « بالأمس كذلك نفصَّل » نبين « الآيات لقوم يتفكرون » .