Textbeispiele
  • No one plays a tough, ruthless, hardhearted prick like you do.
    لا أحد يمثّل دور القاسي عديم الرحمة والوغد مثلك
  • You may think I'm a hardhearted black sock... but underneath this dark woolly exterior is a naked pink foot.
    هل تعتقدى اني مجرد جورب اسود و لكن تحت هذا الجورب الصوفى هناك قدم ورديه عاريه
  • He thinks he's this hardhearted criminal... and he can be unrelenting... but there's a side to him that's just so--
    ... يعتقد أنه ذلك المجرم متحجر القلب و يمكنه أن يكون صارم ....لكن هناك جانب منه
  • It was by that Mercy of Allah that you ( Prophet Muhammad ) dealt so leniently with them . Had you been harsh and hardhearted , they would have surely deserted you .
    « فبما رحمة من الله لِنْتَ » يا محمد « لهم » أي سهلت أخلاقك إذ خالفوك « ولو كنت فظا » سيء الخُلُق « غليظ القلب » جافيا فأغلظت لهم « لا نفضُّوا » تفرقوا « من حولك فاعف » تجاوز « عنهم » ما أتوه « واستغفر لهم » ذنوبهم حتى أغفر لهم « وشاورهم » استخرج آراءهم « في الأمر » أي شأنك من الحرب وغيرة تطيبيا لقلوبهم ولستن بك وكان صلى الله عليه وسلم كثير المشاورة لهم . ( فإذا عزمت ) على إمضاء ما تريد بعد المشاورة « فَتوكَّلْ على الله » ثق به لا بالمشاورة « إن الله يحب المتوكلين » عليه .
  • It was by that Mercy of Allah that you ( Prophet Muhammad ) dealt so leniently with them . Had you been harsh and hardhearted , they would have surely deserted you .
    فبرحمة من الله لك ولأصحابك -أيها النبي- منَّ الله عليك فكنت رفيقًا بهم ، ولو كنت سيِّئ الخُلق قاسي القلب ، لانْصَرَفَ أصحابك من حولك ، فلا تؤاخذهم بما كان منهم في غزوة " أُحد " ، واسأل الله -أيها النبي- أن يغفر لهم ، وشاورهم في الأمور التي تحتاج إلى مشورة ، فإذا عزمت على أمر من الأمور -بعد الاستشارة- فأَمْضِه معتمدًا على الله وحده ، إن الله يحب المتوكلين عليه .
  • It was then of the mercy of Allah that thou hast been gentle with them ; and wert thou rough , hardhearted , they had surely dispersed from around thee . So pardon them thou , and ask thou forgiveness for them and take thou counsel with them in the affair , and when thou hast resolved , put thy trust in Allah .
    « فبما رحمة من الله لِنْتَ » يا محمد « لهم » أي سهلت أخلاقك إذ خالفوك « ولو كنت فظا » سيء الخُلُق « غليظ القلب » جافيا فأغلظت لهم « لا نفضُّوا » تفرقوا « من حولك فاعف » تجاوز « عنهم » ما أتوه « واستغفر لهم » ذنوبهم حتى أغفر لهم « وشاورهم » استخرج آراءهم « في الأمر » أي شأنك من الحرب وغيرة تطيبيا لقلوبهم ولستن بك وكان صلى الله عليه وسلم كثير المشاورة لهم . ( فإذا عزمت ) على إمضاء ما تريد بعد المشاورة « فَتوكَّلْ على الله » ثق به لا بالمشاورة « إن الله يحب المتوكلين » عليه .
  • It is by Allah s ’ mercy that you are gentle to them ; had you been harsh and hardhearted , they would have surely scattered from around you . So excuse them and plead for forgiveness for them , and consult them in the affairs , and once you are resolved , put your trust in Allah .
    « فبما رحمة من الله لِنْتَ » يا محمد « لهم » أي سهلت أخلاقك إذ خالفوك « ولو كنت فظا » سيء الخُلُق « غليظ القلب » جافيا فأغلظت لهم « لا نفضُّوا » تفرقوا « من حولك فاعف » تجاوز « عنهم » ما أتوه « واستغفر لهم » ذنوبهم حتى أغفر لهم « وشاورهم » استخرج آراءهم « في الأمر » أي شأنك من الحرب وغيرة تطيبيا لقلوبهم ولستن بك وكان صلى الله عليه وسلم كثير المشاورة لهم . ( فإذا عزمت ) على إمضاء ما تريد بعد المشاورة « فَتوكَّلْ على الله » ثق به لا بالمشاورة « إن الله يحب المتوكلين » عليه .
  • It was then of the mercy of Allah that thou hast been gentle with them ; and wert thou rough , hardhearted , they had surely dispersed from around thee . So pardon them thou , and ask thou forgiveness for them and take thou counsel with them in the affair , and when thou hast resolved , put thy trust in Allah .
    فبرحمة من الله لك ولأصحابك -أيها النبي- منَّ الله عليك فكنت رفيقًا بهم ، ولو كنت سيِّئ الخُلق قاسي القلب ، لانْصَرَفَ أصحابك من حولك ، فلا تؤاخذهم بما كان منهم في غزوة " أُحد " ، واسأل الله -أيها النبي- أن يغفر لهم ، وشاورهم في الأمور التي تحتاج إلى مشورة ، فإذا عزمت على أمر من الأمور -بعد الاستشارة- فأَمْضِه معتمدًا على الله وحده ، إن الله يحب المتوكلين عليه .
  • It is by Allah s ’ mercy that you are gentle to them ; had you been harsh and hardhearted , they would have surely scattered from around you . So excuse them and plead for forgiveness for them , and consult them in the affairs , and once you are resolved , put your trust in Allah .
    فبرحمة من الله لك ولأصحابك -أيها النبي- منَّ الله عليك فكنت رفيقًا بهم ، ولو كنت سيِّئ الخُلق قاسي القلب ، لانْصَرَفَ أصحابك من حولك ، فلا تؤاخذهم بما كان منهم في غزوة " أُحد " ، واسأل الله -أيها النبي- أن يغفر لهم ، وشاورهم في الأمور التي تحتاج إلى مشورة ، فإذا عزمت على أمر من الأمور -بعد الاستشارة- فأَمْضِه معتمدًا على الله وحده ، إن الله يحب المتوكلين عليه .
  • So what a great mercy it is from Allah that you ( O dear Prophet Mohammed peace and – blessings be upon him ) , are lenient towards them ; and if you had been stern and hardhearted ( unsympathetic ) they would have certainly been uneasy in your company ; so forgive them and intercede for them and consult with them in the conduct of affairs ; and when you decide upon something , rely upon Allah ; indeed Allah loves those who trust ( Him ) .
    « فبما رحمة من الله لِنْتَ » يا محمد « لهم » أي سهلت أخلاقك إذ خالفوك « ولو كنت فظا » سيء الخُلُق « غليظ القلب » جافيا فأغلظت لهم « لا نفضُّوا » تفرقوا « من حولك فاعف » تجاوز « عنهم » ما أتوه « واستغفر لهم » ذنوبهم حتى أغفر لهم « وشاورهم » استخرج آراءهم « في الأمر » أي شأنك من الحرب وغيرة تطيبيا لقلوبهم ولستن بك وكان صلى الله عليه وسلم كثير المشاورة لهم . ( فإذا عزمت ) على إمضاء ما تريد بعد المشاورة « فَتوكَّلْ على الله » ثق به لا بالمشاورة « إن الله يحب المتوكلين » عليه .