Textbeispiele
  • And grieve thou not over them nor be straitened because of that which they plot .
    « ولا تحزن عليهم ولا تكن في ضيق مما يمكرون » تسلية للنبي * أي لا تهتم بمكرهم عليك فإنا ناصروك عليهم .
  • And grieve you not for them , nor be straitened ( in distress ) because of what they plot .
    « ولا تحزن عليهم ولا تكن في ضيق مما يمكرون » تسلية للنبي * أي لا تهتم بمكرهم عليك فإنا ناصروك عليهم .
  • And do not grieve for them nor be straitened for what they scheme.
    ولا تحزن عليهم ولا تكن في ضيق مما يمكرون
  • " My breast will be straitened . And my speech may not go ( smoothly ) : so send unto Aaron .
    « ويضيق صدري » من تكذيبهم لي « ولا ينطلق لساني » بأداء الرسالة للعقدة التي فيه « فأرسل إلى » أخي « هارون » معي .
  • And grieve thou not over them nor be straitened because of that which they plot .
    ولا تحزن على إعراض المشركين عنك وتكذيبهم لك ، ولا يَضِقْ صدرك مِن مكرهم بك ، فإن الله ناصرك عليهم .
  • And grieve you not for them , nor be straitened ( in distress ) because of what they plot .
    ولا تحزن على إعراض المشركين عنك وتكذيبهم لك ، ولا يَضِقْ صدرك مِن مكرهم بك ، فإن الله ناصرك عليهم .
  • " My breast will be straitened . And my speech may not go ( smoothly ) : so send unto Aaron .
    قال موسى : رب إني أخاف أن يكذبوني في الرسالة ، ويملأ صدري الغمُّ لتكذيبهم إياي ، ولا ينطلق لساني بالدعوة فأرسِلْ جبريل بالوحي إلى أخي هارون ؛ ليعاونني . ولهم علي ذنب في قتل رجل منهم ، وهو القبطي ، فأخاف أن يقتلوني به .
  • and my breast will be straitened , and my tongue will not be loosed ; so send to Aaron .
    « ويضيق صدري » من تكذيبهم لي « ولا ينطلق لساني » بأداء الرسالة للعقدة التي فيه « فأرسل إلى » أخي « هارون » معي .
  • and my breast will be straitened , and my tongue will not be loosed ; so send to Aaron .
    قال موسى : رب إني أخاف أن يكذبوني في الرسالة ، ويملأ صدري الغمُّ لتكذيبهم إياي ، ولا ينطلق لساني بالدعوة فأرسِلْ جبريل بالوحي إلى أخي هارون ؛ ليعاونني . ولهم علي ذنب في قتل رجل منهم ، وهو القبطي ، فأخاف أن يقتلوني به .
  • Do not sorrow for them , nor be thou straitened for what they devise .
    « ولا تحزن عليهم ولا تكن في ضيق مما يمكرون » تسلية للنبي * أي لا تهتم بمكرهم عليك فإنا ناصروك عليهم .