Textbeispiele
  • ( And ) you are turning aside from it :
    « أنتم عنه معرضون » أي القرآن الذي أنبأتكم به وجئتكم فيه بما لا يعلم إلا بوحي وهو قوله .
  • ( And ) you are turning aside from it :
    قل -أيها الرسول- لقومك : إن هذا القرآن خبر عظيم النفع . أنتم عنه غافلون منصرفون ، لا تعملون به .
  • So turn aside from them ( O Muhammad SAW ) and await , verily they ( too ) are awaiting .
    « فأعرض عنهم وانتظر » إنزال العذاب بهم « إنهم منتظرون » بك حادث موت أو قتل فيستريحون منك ، وهذا قبل الأمر بقتالهم .
  • Take to forgiveness and enjoin good and turn aside from the ignorant .
    « خذ العفو » اليسر من أخلاق الناس ولا تبحث عنها « وأمر بالعرف » بالمعروف « وأعرض عن الجاهلين » فلا تقابلهم بسفههم .
  • And We gave them Our communications , but they turned aside from them ;
    « وآتيناهم آياتنا » في الناقة « فكانوا عنها معرضين » لا يتفكرون فيها .
  • Therefore declare openly what you are bidden and turn aside from the polytheists .
    « فاصدع » يا محمد « بما تؤمر » به أي اجهر به وأمضه « وأعرض عن المشركين » هذا قبل الأمر بالجهاد .
  • Whoever turns aside from it , he shall surely bear a burden on the day of resurrection
    « من أعرض عنه » فلم يؤمن به « فإنه يحمل يوم القيامة وزرا » حملا ثقيلا من الإثم .
  • So turn aside from them ( O Muhammad SAW ) and await , verily they ( too ) are awaiting .
    فأعرض -أيها الرسول- عن هؤلاء المشركين ، ولا تبال بتكذيبهم ، وانتظر ما الله صانع بهم ، إنهم منتظرون ومتربصون بكم دوائر السوء ، فسيخزيهم الله ويذلهم ، وينصرك عليهم . وقد فعل فله الحمد والمنة .
  • So turn aside from them and say , " Peace . " But they are going to know .
    فاصفح -أيها الرسول- عنهم ، وأعرض عن أذاهم ، ولا يَبْدُر منك إلا السلام لهم الذي يقوله أولو الألباب والبصائر للجاهلين ، فهم لا يسافهونهم ولا يعاملونهم بمثل أعمالهم السيئة ، فسوف يعلمون ما يلقَوْنه من البلاء والنكال . وفي هذا تهديد ووعيد شديد لهؤلاء الكافرين المعاندين وأمثالهم .
  • Take to forgiveness and enjoin good and turn aside from the ignorant .
    اقْبَلْ -أيها النبي أنت وأمتك- الفضل من أخلاق الناس وأعمالهم ، ولا تطلب منهم ما يشق عليهم حتى لا ينفروا ، وأْمر بكل قول حسن وفِعْلٍ جميل ، وأعرض عن منازعة السفهاء ومساواة الجهلة الأغبياء .