Textbeispiele
  • who refrain from heinous sins and gross indecencies ; who forgive when they are angry ;
    « والذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش » موجبات الحدود من عطف البعض على الكل « وإذا ما غضبوا هم يغفرون » يتجاوزون .
  • who refrain from heinous sins and gross indecencies ; who forgive when they are angry ;
    والذين يجتنبون كبائر ما نهى الله عنه ، وما فَحُش وقَبُح من أنواع المعاصي ، وإذا ما غضبوا على مَن أساء إليهم هم يغفرون الإساءة ، ويصفحون عن عقوبة المسيء ؛ طلبًا لثواب الله تعالى وعفوه ، وهذا من محاسن الأخلاق .
  • As for those who refrain from committing grave sins and indecent acts , though they may commit minor offences , your Lord is unstinting in His forgiveness . He knows you when He brings you out of the earth , and when you were embryos in the wombs of your mothers ; so do not make claims to be pure .
    « الذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش إلا الَّلمَمَ » هو صغار الذنوب كالنظرة والقبلة واللمسة فهو استثناء منقطع والمعنى لكن اللمم يغفر باجتناب الكبائر « إن ربك واسع المغفرة » بذلك وبقبول التوبة ، ونزل فيمن كان يقول : صلاتنا صيامنا حجنا : « هو أعلم » أي عالم « بكم إذ أنشأكم من الأرض » أي خلق آباكم آدم من التراب « وإذ أنتم أجنة » جمع جنين « في بطون أمهاتكم فلا تزكوا أنفسكم » لا تمدحوها على سبيل الإعجاب أما على سبيل الاعتراف بالنعمة فحسن « هو أعلم » أي عالم « بمن اتقى » .
  • As for those who refrain from committing grave sins and indecent acts , though they may commit minor offences , your Lord is unstinting in His forgiveness . He knows you when He brings you out of the earth , and when you were embryos in the wombs of your mothers ; so do not make claims to be pure .
    والله سبحانه وتعالى ملك ما في السموات وما في الأرض ؛ ليجزي الذين أساءوا بعقابهم على ما عملوا من السوء ، ويجزي الذي أحسنوا بالجنة ، وهم الذين يبتعدون عن كبائر الذنوب والفواحش إلا اللمم ، وهي الذنوب الصغار التي لا يُصِرُّ صاحبها عليها ، أو يلمُّ بها العبد على وجه الندرة ، فإن هذه مع الإتيان بالواجبات وترك المحرمات ، يغفرها الله لهم ويسترها عليهم ، إن ربك واسع المغفرة ، هو أعلم بأحوالكم حين خلق أباكم آدم من تراب ، وحين أنتم أجنَّة في بطون أمهاتكم ، فلا تزكُّوا أنفسكم فتمدحوها وتَصِفُوها بالتقوى ، هو أعلم بمن اتقى عقابه فاجتنب معاصيه من عباده .