Textbeispiele
  • "were it not that I have bad dreams." Hmm.
    لو لم تكن لدي أحلام سيئة
  • - And then there were two. - It's not that bad.
    و بعد ذلك اصبحوا اثنان- ان هذا ليس بسئ-
  • We were interrupted. It's not that big a deal.
    لقد قوطعنا ليست بموضوع مهم
  • And were it not that We had confirmed thee , thou hadst well-nigh leaned toward them a little .
    « ولولا أن ثبتناك » على الحق بالعصمة « لقد كدت » قاربت « تركن » تميل « إليهم شيئا » ركونا « قليلاً » لشدة احتيالهم وإلحاحهم ، وهو صريح في أنه صلى الله عليه وسلم لم يركن ولا قارب .
  • And were it not that We had confirmed thee , thou hadst well-nigh leaned toward them a little .
    ولولا أن ثبَّتناك على الحق ، وعصمناك عن موافقتهم ، لَقاربْتَ أن تميل إليهم ميلا قليلا من كثرة المعالجة ورغبتك في هدايتهم .
  • Were it not that a writ had already gone forth from Allah , there would surely have touched you a mighty torment for that which ye took
    « لولا كتاب من الله سبق » بإحلال الغنائم والأسرى لكم « لمسَّكم فيما أخذتم » من الفداء « عذاب عظيم » .
  • "Oh, God, I could be bounded in a nutshell... and count myself a king of infinite space... were it not that I have bad dreams. "
    اذا لم أصب بهذه الكوابيس
  • Were it not that favor from his Lord had overtaken him , he would certainly have been cast down upon the naked Found while he was blamed .
    « لولا أن تداركه » أدركه « نعمة » رحمة « من ربه لنبذ » من بطن الحوت « بالعراء » بالأرض الفضاء « وهو مذموم » لكنه رحم فنبذ غير مذموم .
  • Were it not that a writ had already gone forth from Allah , there would surely have touched you a mighty torment for that which ye took
    لولا كتاب من الله سبق به القضاء والقدر بإباحة الغنيمة وفداء الأسرى لهذه الأمة ، لنالكم عذاب عظيم بسبب أخْذكم الغنيمة والفداء قبل أن ينزل بشأنهما تشريع .
  • Were it not that favor from his Lord had overtaken him , he would certainly have been cast down upon the naked Found while he was blamed .
    فاصبر -أيها الرسول- لما حكم به ربك وقضاه ، ومن ذلك إمهالهم وتأخير نصرتك عليهم ، ولا تكن كصاحب الحوت ، وهو يونس -عليه السلام- في غضبه وعدم صبره على قومه ، حين نادى ربه ، وهو مملوء غمًّا طالبًا تعجيل العذاب لهم ، لولا أن تداركه نعمة مِن ربه بتوفيقه للتوبة وقَبولها لَطُرِح مِن بطن الحوت بالأرض الفضاء المهلكة ، وهو آتٍ بما يلام عليه ، فاصطفاه ربه لرسالته ، فجعله من الصالحين الذين صلحت نياتهم وأعمالهم وأقوالهم .