Textbeispiele
  • The people of the book,
    أهل الكتاب
  • The Tablets of the Law, the Sacred Scriptures, the people of the Book.
    . . و القانون . . الكتب المقدسة أهل الكتاب
  • The disbelievers among the People of the Book and the pagans disbelieved ( in Islam ) only after receiving divine testimony :
    « لم يكن الذين كفروا من » للبيان « أهل الكتاب والمشركين » أي عبدة الأصنام عطف على أهل « منفكين » خبر يكن ، أي زائلين عما هم عليه « حتى تأتيهم » أي أتتهم « البينة » أي الحجة الواضحة وهي محمد صلى الله عليه وسلم .
  • The disbelievers among the People of the Book and the pagans disbelieved ( in Islam ) only after receiving divine testimony :
    لم يكن الذين كفروا من اليهود والنصارى والمشركين تاركين كفرهم حتى تأتيهم العلامة التي وُعِدوا بها في الكتب السابقة .
  • The QURAN continues to tell Muslims to honor the People of the Book.
    القراّن بإستمرار كان يحث المسلمين على تشريف أهل الكتاب
  • It gives more certainty to the people of the Book and strengthens the faith of the believers . The people of the Book and the believers have no doubt about it .
    وما جعلنا خزنة النار إلا من الملائكة الغلاظ ، وما جعلنا ذلك العدد إلا اختبارًا للذين كفروا بالله ؛ وليحصل اليقين للذين أُعطوا الكتاب من اليهود والنصارى بأنَّ ما جاء في القرآن عن خزنة جهنم إنما هو حق من الله تعالى ، حيث وافق ذلك كتبهم ، ويزداد المؤمنون تصديقًا بالله ورسوله وعملا بشرعه ، ولا يشك في ذلك الذين أُعطوا الكتاب من اليهود والنصارى ولا المؤمنون بالله ورسوله ؛ وليقول الذين في قلوبهم نفاق والكافرون : ما الذي أراده الله بهذا العدد المستغرب ؟ بمثل ذلك الذي ذُكر يضلُّ الله من أراد إضلاله ، ويهدي مَن أراد هدايته ، وما يعلم عدد جنود ربك - ومنهم الملائكة- إلا الله وحده . وما النار إلا تذكرة وموعظة للناس .
  • ( Muhammad ) , if the People of the Book argue against you , say , " I and those who follow me have submitted ourselves to God . " Ask the People of the Book and the illiterate ones , " Have you embraced Islam ? "
    فإن جادلك -أيها الرسول- أهل الكتاب في التوحيد بعد أن أقمت الحجة عليهم فقل لهم : إنني أخلصت لله وحده فلا أشرك به أحدًا ، وكذلك من اتبعني من المؤمنين ، أخلصوا لله وانقادوا له . وقل لهم ولمشركي العرب وغيرهم : إن أسلمتم فأنتم على الطريق المستقيم والهدى والحق ، وإن توليتم فحسابكم على الله ، وليس عليَّ إلا البلاغ ، وقد أبلغتكم وأقمت عليكم الحجة . والله بصير بالعباد ، لا يخفى عليه من أمرهم شيء .
  • ( Muhammad ) , if the People of the Book argue against you , say , " I and those who follow me have submitted ourselves to God . " Ask the People of the Book and the illiterate ones , " Have you embraced Islam ? "
    « فإن حاجوك » خاصمك الكفار يا محمد في الدين « فقل » لهم « أسلمت وجهي لله » أنقدت له أنا « ومن اتبعن » وخص الوجه بالذكر لشرفه فغيره أولى « وقل للذين أوتوا الكتاب » اليهود والنصارى و « الأميين » مشركي العرب « أأسلمتم » أي أسلموا « فإن أسلموا فقد اهتدوا » من الضلال « وإن تولوا » عن الإسلام « فإنما عليك البلاغ » أي التبليغ للرسالة « والله بصير بالعباد » فيجازيهم بأعمالهم وهذا قبل الأمر بالقتال
  • Surely the unbelievers among the people of the Book and the idolaters , will abide in the fire of Hell . They are the worst of creatures .
    « إن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين في نار جهنم خالدين فيها » حال مقدرة ، أي مقدرا خلودهم فيها من الله تعالى « أولئك هم شر البرية » .
  • The disbelievers among the People of the Book and the pagans will dwell forever in hell ; they are the worst of all creatures .
    « إن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين في نار جهنم خالدين فيها » حال مقدرة ، أي مقدرا خلودهم فيها من الله تعالى « أولئك هم شر البرية » .