to appoint as one's deputy {substitute, agent, representative, etc.}
Textbeispiele
  • God has promised the righteously striving believers to appoint them as His deputies on earth , as He had appointed those who lived before . He will make the religion that He has chosen for them to stand supreme .
    « وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض » بدلا عن الكفار « كما استخلف » بالبناء للفاعل والمفعول « الذين من قبلهم » من بنى إسرائيل بدلا عن الجبارة « وليمكنن لهم دينهم الذي أرتضى لهم » وهو الإسلام بأن يظهر على جميع الأديان ويوسع لهم في البلاد فيملكوها « وَلَيُبْدلَنَّهُمْ » بالتخفيف والتشديد « من بعد خوفهم » من الكفار « أمنا » وقد أنجز الله وعده لهم بما ذكر وأثنى عليهم بقوله : « يعبدونني لا يشركون بي شيئا » هو مستأنف في حكم التعليل « ومن كفر بعد ذلك » الإنعام منهم به « فأولئك هم الفاسقون » وأول من كفر به قتلة عثمان رضي الله عنه فصاروا يقتتلون بعد أن كانوا إخوانا .
  • God has promised the righteously striving believers to appoint them as His deputies on earth , as He had appointed those who lived before . He will make the religion that He has chosen for them to stand supreme .
    وعد الله بالنصر الذين آمنوا منكم وعملوا الأعمال الصالحة ، بأن يورثهم أرض المشركين ، ويجعلهم خلفاء فيها ، مثلما فعل مع أسلافهم من المؤمنين بالله ورسله ، وأن يجعل دينهم الذي ارتضاه لهم- وهو الإسلام- دينًا عزيزًا مكينًا ، وأن يبدل حالهم من الخوف إلى الأمن ، إذا عبدوا الله وحده ، واستقاموا على طاعته ، ولم يشركوا معه شيئًا ، ومن كفر بعد ذلك الاستخلاف والأمن والتمكين والسلطنة التامة ، وجحد نِعَم الله ، فأولئك هم الخارجون عن طاعة الله .
  • When your Lord said to the angels , " I am appointing someone as my deputy on earth , " they said ( almost protesting ) , " Are you going to appoint one who will commit corruption and bloodshed therein , even though we ( are the ones who ) commemorate Your Name and glorify You ? " The Lord said , " I know that which you do not know " .
    واذكر -أيها الرسول- للناس حين قال ربك للملائكة : إني جاعل في الأرض قومًا يخلف بعضهم بعضًا لعمارتها . قالت : يا ربَّنا علِّمْنا وأَرْشِدْنا ما الحكمة في خلق هؤلاء ، مع أنَّ من شأنهم الإفساد في الأرض واراقة الدماء ظلما وعدوانًا ونحن طوع أمرك ، ننزِّهك التنزيه اللائق بحمدك وجلالك ، ونمجِّدك بكل صفات الكمال والجلال ؟ قال الله لهم : إني أعلم ما لا تعلمون من الحكمة البالغة في خلقهم .
  • When your Lord said to the angels , " I am appointing someone as my deputy on earth , " they said ( almost protesting ) , " Are you going to appoint one who will commit corruption and bloodshed therein , even though we ( are the ones who ) commemorate Your Name and glorify You ? " The Lord said , " I know that which you do not know " .
    « و » اذكر يا محمد « إذ قال ربُّك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة » يخلفني في تنفيذ أحكامي فيها وهو آدم « قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها » بالمعاصي « ويسفك الدماء » يريقها بالقتل كما فعل بنو الجان وكانوا فيها فلما أفسدوا أرسل الله عليهم الملائكة فطردوهم إلى الجزائر والجبال « ونحن نسبِّح » متلبسين « بحمدك » أي نقول سبحان الله وبحمده « ونقِّدس لك » ننزهك عمالا يليق بك فاللام زائدة والجملة حال أي فنحن أحق بالاستخلاف « قال » تعالى « إني أعلم ما لا تعلمون » من المصلحة في استخلاف آدم ، وأن ذريته فيهم المطيع والعاصي فيظهر العدل بينهم فقالوا لن يخلق ربنا خلقاً أكرم عليه منا ولا أعلم لسبقنا له ورؤيتنا ما لم يره فخلق الله تعالى آدم من أديم الأرض أي وجهها ، بأن قبض منها قبضة من جميع ألوانها وعجنت بالمياه المختلفة وسوَّاهُ ونفخ فيه الروح فصار حيواناً حسَّاساً بعد أن كان جماداً .